شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن تقرير مصور 12 تموز 2006 …اطبق المقاومون على الزمانِ والمكانِ والارواح فكان الوعد الصادق، في مثلِ هذا اليومِ في الثاني عشرَ من تموزَ ألفينِ وستة، أطبقَ المقاومونَ عندَ خلةِ وردة المتاخمةِ لفلسطينَ المحتلةِ على الزمانِ والمكانِ .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير مصور - 12 تموز 2006 …اطبق المقاومون على الزمانِ والمكانِ والارواح فكان الوعد الصادق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقرير مصور - 12 تموز 2006 …اطبق المقاومون على...

في مثلِ هذا اليومِ في الثاني عشرَ من تموزَ ألفينِ وستة، أطبقَ المقاومونَ عندَ خلةِ وردة المتاخمةِ لفلسطينَ المحتلةِ على الزمانِ والمكانِ والارواح، فأرادوا وأرادَ الله، وكانَ الوعدُ الصادق.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الزمان

إقرأ أيضاً:

“وأما الجدار فكان لغلامين…. وكان أبوهما صالحا”

“وأما #الجدار فكان لغلامين…. وكان أبوهما صالحا”

بقلم/ #حمزة الشوابكة

كلنا يدرك بأن قدر الله غالب في كل أمر، وأن الأرزاق مقسومة معلومة عند قاسمها وواهبها، ولكن هناك أسباب تلعب دورا كبيرا في وقت وزمان ومكان وحجم هذا الرزق بالنسبة للعبد، ومن أسباب سعة الرزق وبركته؛ ما جاء في الآية الكريمة في سورة الكهف: (وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا)، فصلاح الآباء سبب كبير في سعة الرزق، وسبب في زيادة البركة في ما رزق الله به العبد من صحة وعمر ومال وسمعة طيبة، وبالرغم من أن الرزق ليس مالا فقط، بل الصحة رزق، ومحبة الناس لك رزق، وتوفيقك للدفاع عن دين الله رزق، والسعة في المال والولد الصالح رزق، ولكن الآية الكريمة بينت بأن السعة في المال، من أقوى أسبابها صلاح الآباء، مع إدراك أن صلاح الآباء قد لا يكون ظاهرا غالبا إلا للقليل من الناس بعد الله، فقد تكون خبيئة بين العبد وربه سببا في أن يكون من الصالحين عند الله، فيرزق ذريته بهذه الخبيئة، وليس كما ذهب بعض الناس، بأن صلاح العبد لا بد وأن يكون ظاهرا ابتداء، ولا يجب إقران الصلاح عند العبد ببعض دلائل ومظاهر تكون سنة، كالصلاة في المسجد، فلو كان الأمر كذلك، لكان الخوارج من أصلح الصالحين، بل وقد يتعدى الأمر إلى أن يكون صلاح شخص؛ سببا في رزق جماعة من الناس، وذلك لصلاح هذا الشخص ولعطر يفوح من صحيفته عند ربه، وهذا دليل قاطع على أن صلاح العبد تحت مظلة: “إن الله لا ينظر إلى صوركم…… ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم” وأيضا: “إنما الأعمال بالنيات….”، ولا يدرك السرائر إلا من خلق هذه النفس، فقد يكون شخص عابدا زاهدا غير صالح عند الله، وقد يكون شخص متواضعا في التزامه وتدينه ويؤدي ما فرض عليه دون زيادة أو نقصان؛ قد يكون في درجة صلاح عالية عند الله، فالالتزام الشكلي ليس مقياسا لصلاح الشخص أو عدمه، ولكن لا بد وأن ندرك بأن صلاح الآباء، سبب في سعة الأرزاق عند الأبناء، شريطة التزام نهج الآباء من قبل الأبناء، مع إدراك أن الرزق ليس مالا فقط، بل كل خير في البدن والدين رزق، فنسأله سبحانه بأن يرزقنا التزام نهج صلاح آبائنا، لنكون سببا في أن يرزق الله ذريتنا بصلاحنا.

مقالات ذات صلة الشباب والإدارة بالأسئلة… نهج للريادة والقيادة 2024/10/05

مقالات مشابهة

  • معركة القطمون بالقدس.. حين رفع المقاومون شعار لن يمر الصهاينة إلا على جثثنا
  • أبصر النور يوم السابع من أكتوبر.. فكان عامه الأول شاهداً على الدمار والألم
  • “وأما الجدار فكان لغلامين…. وكان أبوهما صالحا”
  • تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل بعد عملية «الوعد الصادق 2»
  • واشنطن بوست: صواريخ إيران تجاوزت الدفاعات الجوية الإسرائيلية وضربت منشآت عسكرية
  • الاحتلال قصف منشآت مدنية وطاقة في الحديدة بأسلحة مصنعة في بريطانيا
  • عمرو دياب| حفل جديد في نوفمبر المقبل .. الموعد والمكان
  • “الوعد الصادق 2”: لحظة فارقة في تاريخ المقاومة أمام الاحتلال
  • فرحة عارمة في العواصم العربية بعملية ‘الوعد الصادق 2’ ضد الكيان الصهيوني
  • حفلات نوفمبر 2024| الشامي يلتقي جمهوره في الإمارات (الموعد والمكان)