أعلن الرئيس الليتوانى الحالى جيتاناس نوسيدا، اليوم الخميس، أنه سيترشح لولاية ثانية فى الانتخابات الرئاسية المقررة العام المقبل، معربًا عن أمله فى الحصول على تفويض قوى من الشعب.

ونقلت شبكة راديو وتلفاز ليتونيا عن نوسيدا قوله - خلال مؤتمر صحفى - : "عندما توليت منصبى كرئيس قبل أربع سنوات ونصف، كان هدفى الرئيسى هو بناء ليتوانيا قوية وعادلة تحترم مواطنيها ويحترمونها.

ليتوانيا تتقاسم ازدهارها مع الجميع، بما فى ذلك أولئك الذين هم أقل ثراءً".


وأضاف: "مصمم وملتزم بمواصلة العمل الذى بدأناه. لذا سأترشح للانتخابات الرئاسية فى مايو 2024، وآمل أن يمنحنى شعب ليتوانيا تفويضًا قويًا بالثقة، كما فعلوا فى عام 2019".


وقبل إعلان قراره الترشح، ألقى نوسيدا كلمة مدتها 30 دقيقة فى قصر الرئيس، استعرض فيها إنجازات البلاد منذ توليه منصبه فى عام 2019.


وسلط نوسيدا الضوء على "التحولات الجذرية" التى حدثت خلال فترة رئاسته، بما فى ذلك الاتفاق مع ألمانيا بشأن النشر الدائم للواء ألمانى فى ليتوانيا وزيادة الإنفاق الدفاعى إلى أكثر من 2.5% من إجمالى الناتج المحلي.


 

المصدر: قناة اليمن اليوم

إقرأ أيضاً:

عمدة أنقرة يعلق على احتمال ترشحه للرئاسة

أنقرة (زمان التركية) – علق عمدة بلدية أنقرة، منصور يافاش، على احتمال ترشحه لانتخابات الرئاسة التركية.

يافاش قال خلال لقاء على قناة Halk TV، بخصوص الترشح لرئاسة تركيا، عن حزب الشعب الجمهوري: “لا أجد أنه من الصواب إجراء مناقشات حول من سيكون مرشحا لرئاسة حزب الشعب الجمهوري، هذه القضية مغلقة بالنسبة لي، حتى اليوم الذي سيتم فيه ذلك سنركز فقط على خدمة شعب أنقرة”.

وأكد يافاش أنه في ظل وجود مشاكل كبيرة في تركيا في العديد من المجالات مثل الاقتصاد والصحة والتعليم وقضية اللاجئين والسياسات الأسرية والظلم الاجتماعي، أنه لا يجد أنه من الصواب إجراء مناقشات كل مساء حول “من سيكون مرشح حزب الشعب الجمهوري؟” في الانتخابات الرئاسية.

كما تحدث يافاش أيضا عن القضية المرفوعة ضد عمدة بلدية إسطنبول، قائلاً: “القضية المرفوعة ضد أكرم إمام أوغلو هي قضية سياسية، ولم يكن من الصواب رفع أي دعوى قضائية ضده، إذا تم اتخاذ قرار غير قانوني، سأكون أكبر داعم للسيد أكرم إمام أوغلو في نضاله القانوني، هذا الوضع غير مقبول على الإطلاق”.

يذكر أنه يثار منذ سنوات قضية ترشح عمدة إسطنبول وعمدة أنقرة لرئاسة تركيا، منذ فوزهما في الانتخابات البلدية عام 2019، وانتزاع إسطنبول وإنقرة من حزب العدالة والتنمية.

Tags: ‌ ‌تركياأنقرةحزب الشعبحزب الشعب الجمهورىمنصور يافاش

مقالات مشابهة

  • خالد عبدالغفار يعلن وصول عدد خدمات المبادرة الرئاسية «بداية» منذ انطلاقها لـ33.6 مليون خدمة
  • الدكتور خالد عبدالغفار يعلن وصول عدد خدمات المبادرة الرئاسية «بداية» منذ انطلاقها لـ33.6 مليون خدمة
  • وزير الصحة يعلن وصول عدد خدمات المبادرة الرئاسية «بداية» لـ33.6 مليون خدمة
  • هيئة البث الإسرائيلية: برلمان ليتوانيا قرر تصنيف الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية
  • 100 كم/ ساعة في 4.5 ثانية.. مميزات سيارة رنج روفر سبورت MANSORY
  • رئيس كازاخستان يهنئ الرئيس تبون بعهدة ثانية
  • عمدة أنقرة يعلق على احتمال ترشحه للرئاسة
  • بالإجماع.. خالد حنفي أمينا عاما لاتحاد الغرف العربية لولاية ثالثة
  • خالد حنفي أمينا عاما لاتحاد الغرف العربية لولاية ثالثة
  • تفويض كامل.. هكذا يتحرّك بري على صعيد جبهة الجنوب