الداخلية العراقية: العمل جار لتحديث الأجهزة الأمنية بمختلف تشكيلاتها
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الداخلية العراقية العمل جار لتحديث الأجهزة الأمنية بمختلف تشكيلاتها، بغداد قال وزير الداخلية العراقي عبد الأمير الشمري، اليوم الأربعاء، إن العمل جار لتحديث الأجهزة الأمنية بمختلف تشكيلاتها.ونقلت قناة السومرية .،بحسب ما نشر الأمة برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الداخلية العراقية: العمل جار لتحديث الأجهزة الأمنية بمختلف تشكيلاتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد - قال وزير الداخلية العراقي عبد الأمير الشمري، اليوم الأربعاء، إن العمل جار لتحديث الأجهزة الأمنية بمختلف تشكيلاتها. ونقلت قناة "السومرية نيوز"، اليوم الأربعاء، عن بيان للرئاسة العراقية، أن ا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بإشراف إماراتي ومشاركة أجانب.. مليشيا الانتقالي تعيد هيكلة تشكيلاتها المسلحة
كشفت مصادر مطلعة، عن إعادة مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، هيكلة تشكيلاتها المسلحة بمشاركة خبراء أجانب، في ظل صراعات داخلية بين قيادات المليشيا تصاعدت بشكل لافت خلال الأسابيع والأشهر الماضية.
وذكر موقع ديفانس لاين المتخصص في شؤون الجيش والأمن، أن مليشيا الانتقالي أخضعت فصائلها المسلحة لعملية هيكلة شاملة، بمشاركة خبراء أجانب وإشراف إماراتي، في خطوة تهدف لمعالجة مشاكل المليشيا العسكرية وتعدد فصائلها وقراراتها للحد من الصراع الذي نشب بين قياداتها الميدانية.
وأشار إلى أن عملية إعادة الهيكلة، تديرها لجنة مركزية تضم قيادات ميدانية وممثلين عن فصائل المليشيا المسلحة، بما في ذلك بعض ألوية "العمالقة"، وهي قوات سلفية جنوبية انضوت تحت قيادة مليشيا الانتقالي منذ منتصف 2023.
وشملت الهيكلة إعادة تنظيم الفصائل المسلحة تحت مسميات وهياكل الجيش في جنوب اليمن قبل الوحدة التي تحققت عام 1990، مع دمج بعض ألوية العمالقة ضمن التشكيلات المسلحة البرية التابعة لمليشيا الانتقالي.
ويوم أمس الأول، التقى رئيس الانتقالي عيدروس الزبيدي، بعدد من قيادات العسكرية والميدانية وقيادات في فروع المجلس بالمحافظات، مشدد على استكمال الهيكلة التي قال بأنها تهدف لـ "بناء جيش جنوبي قوي ومتطور".
وخلال السنوات الماضية، فشلت الجهود الحكومية بدمج التشكيلات العسكرية تحت قيادة واحدة في إطار وزارتي الدفاع والداخلية، نتيجة رفض مليشيا الإنتقالي.
ومطلع شهر رمضان، دعا حزب الإصلاح لسرعة دمج التشكيلات العسكرية تحت قيادة واحدة في إشارة منه للتداعيات الكارثية على الحكومة نتيجة بقاء مليشيا الانتقالي كقوة عسكرية لا تخضع لوزارتي الدفاع والداخلية والحكومة اليمنية.