اكتمال إجراءات «3240» طنًا سمسم للصادر
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
رصد – نبض السودان
اثنى والي سنار توفيق محمد ،على دور المواصفات في تسهيل إجراءات الصادر بإصدار شهادة المطابقة من الولاية بجانب عملها في ضبط وتفتيش الأسواق وحماية المستهلك.
ودعا الوالي في تدشين أول شحنة صادر سمسم بسوق المحاصيل للإستثمار وجذب رؤوس الأموال المحلية والأجنبية للعمل بالولاية.
وقطع بتذليل كافة المعوقات التي تعترض المستثمرين واشار إلى أن الولاية حبلى بالعديد من المجالات خاصة الزراعيه صادر المنتجات البستانية ومحاصيل الصادر” ،وإن المجال الصناعي مفتوح للصناعات الصغيرة “الزيوت والصابون والطحنيه واللحوم بانوعها” خاصةً مع توفر الأيدي العاملة التي تمثل رأس رمح النجاح لأى مشروع مما يساهم في تقليل نسبة البطالة بالولاية وفتح أسواق جديدة للعمل .
وفي السياق وقطع مدير الهيئة السودانية للمواصفات والمقاييس قطاع سنار ابايزيد الشيخ الطيب ،أن عمل الهيئة بتنسيق تام بين كل فروعها العامله في ظل الظروف الراهنة التى تمر بها البلاد.
قال ،ان استخراج شهادة الصادر في مناطق الإنتاج بعد اكتمال الإجراءات الفنية والمستندية تسهيلًا لانسياب حركة الصادر بالمواني .
اعلن الشيخ، عن اكمال إجراءات “3240”طنًا صادر سمسم ، وايد دعوة الوالي الاستثمار في الولايه وجاهزية المواصفات مد المستثمرين بالمواصفات القياسية ابتداءا من مواصفة المنشأة حتى الوصول للمنتج النهائي.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: إجراءات اكتمال سمسم طنا للصادر
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يكشف أسباب سلوك العنف الصادر من المعلم نحو الطالب
علق الدكتور عاصم حجازي الخبير التربوي، وأستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة على واقعة مشرفة الحضانة، التي قامت بتعنيف طفله، بحجة التعليم.
وكشف الخبير التربوي، لماذا يتعامل المعلمون بعنف مع الطلاب؟، وتابع أن هناك أسباب كثير تقف خلف سلوك العنف الصادر من المعلم نحو الطالب ومنها على سبيل المثال:
١_ التحاق عدد كبير من غير المؤهلين للعمل بمجال التعليم وخاصة التعليم الموازي ( دور الحضانة غير الرسمية والدروس الخصوصية).
٢_ اضطرار المعلمين للتعامل مع عدد كبير من الطلاب يجعلهم يرغبون في الاستجابة السريعة من الطالب حتى يستطيعوا متابعة غيره.
٣_ عدم الوعي من قبل مستخدمي العنف بطبيعة عملية التعلم وطبيعة الفروق الفردية بين الطلاب في التعليم.
٤_ عدم الاهتمام بتوظيف المستحدثات التكنولوجية لتيسير التعلم ومواجهة الفروق الفردية أو عدم الإيمان بأهميتها.
٥_ عدم الإلمام والوعي الكافي بأساليب العقاب التربوية وعدم الوعي بمخاطر العقاب البدني.
٦_ غياب التعاون والدعم والمتابعة من قبل الأسرة.
٧_ عدم مراعاة استقرار الحالة النفسية والثبات الانفعالي عند اختيار المعلمين والتركيز فقط على الجانب الأكاديمي.
٨_ تنصل المعلمين من مسؤولية تقويم سلوك الطالب وإلقاء اللوم على الأسرة وحدها عندما يخطئ الطالب.
٩_ عدم وجود خطط واضحة لتقويم السلوك السلبي للطلاب.
١٠_ عدم وجود خطط واضحة لدعم الطلاب الذين يعانون من تدني مستوى التحصيل أو صعوبات التعلم وإلقاء المسؤولية كاملة على المعلم وحده.
١١_ كثافة الفصول وضغط المناهج وكثرة المسؤوليات الملقاة على عاتق المعلم.
١٢_ ضعف بعض المعلمين في المادة التي يقوم بتدريسها أو عدم إلمامه الكافي بالمبادئ والأساليب التربوية وطرق التدريس الحديثة.