شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن التطوراتُ تتسارع على اكثرَ من صعيد، لكن الخلاصات دونَها عقبات.، مقدمة نشرة الOTVفعلى المستوى السيادي، الاستفزازاتُ الاسرائيليةُ تتسارع، لكن القفزَ الى استنتاجاتٍ حول ترسيمٍ بري ودورٍ متجدّدٍ لآموس .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التطوراتُ تتسارع على اكثرَ من صعيد، لكن الخلاصات دونَها عقبات.

، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

التطوراتُ تتسارع على اكثرَ من صعيد، لكن الخلاصات...

مقدمة نشرة الOTV

فعلى المستوى السيادي، الاستفزازاتُ الاسرائيليةُ تتسارع، لكن القفزَ الى استنتاجاتٍ حول ترسيمٍ بري ودورٍ متجدّدٍ لآموس هوكشتين لا يزال مبكراً جداً.وعلى المستوى الاصلاحي، الحركةُ البرلمانيةُ والقضائيةُ الاوروبية في اتجاه لبنان، خصوصاً في الاسبوعَين الاخيرَين من ولاية الثلاثةِ عقود لرياض سلامة على رأس المصرفِ المركزي تتسارع، لكن اثرَها على المنظومة وارانبَها غيرُ واضحٍ بعد.اما على المستوى الرئاسي، فالحركةُ التشاوريةُ تتّسع. وقُبَيل عودةِ جان ايف لودريان، فعل اعلانُ النائب جبران باسيل عن عودة الحرارة الى التواصل بين التيار الوطني الحر وحزبِ الله فعلَه في المشهد السياسي. لكن الجزمَ بالنتائج يتطلّب تفهّماً لوجوب البحث عن مرشحٍ ثالث، والتفاهمِ على برنامج، او الذهابِ الى جلساتٍ متتالية ليُبنى على الشيء مقتضاه.وبعد كلمة رئيس التيار امس، يترقّب الجميع اطلالةَ السيد حسن نصرالله الليلة في ذكرى اندلاع حرب تموز 2006، لما قد تحمله من رسائل على المستويات الثلاث.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على المستوى

إقرأ أيضاً:

إيران وقطر تدعوان لإشراك جميع الأطراف السورية في تقرير مصير البلاد

أكدت إيران وقطر ضرورة مشاركة جميع الأطياف السورية في تحديد ما يوصف بـ"أطر النظام السيادي لبلادهم"؛ وذلك إثر لقاء جمع المندوب الخاص لوزير الخارجية الإيرانية للشؤون السورية، محمد رضا رؤوف شيباني، بوزير الدولة بالخارجية القطرية، محمد الخليفي، لبحث الوضع في سوريا.

وأوضح المندوب الخاص لوزير الخارجية الإيرانية، خلال اللقاء، موقف إيران المبدئي اتّجاه سوريا، بالقول إنّ: "الحفاظ على وحدة أراضي سوريا وسيادتها الوطنية واستقرارها والمشاركة الشاملة لجميع الفئات والشرائح المختلفة من المجتمع السوري في تحديد نظام الحكم في البلاد".

كذلك، دعا شيباني، إلى: "احترام حقوق جميع المجموعات العرقية والدينية في البلاد"، مبرزا: "يجب أن يكون محل اهتمام جميع دول المنطقة".

من جانبه، أبرز وزير الدولة بالخارجية القطري، الوضع الخاص في سوريا في جوانب مختلفة، فيما أكّد على دور إيران ومكانتها المؤثرة في المنطقة، مشيرا إلى أهمية وحساسية التطورات الجارية في المنطقة، واعتبر أنه من الضروري مواصلة المشاورات وتبادل الافكار بين البلدين.


وفي السياق نفسه، دان الجانبان استمرار احتلال أجزاء واسعة من سوريا والهجمات المستمرة من قبل دولة الاحتلال الإسرائيلي على البنية التحتية الدفاعية السورية، فضلا عن تصعيد الإبادة الجماعية في غزة.

إلى ذلك، أكد الطرفان أنفسهم، على ضرورة الرد الحاسم من طرف المجتمع الدولي على كافة جرائم كيان الاحتلال الإسرائيلي. فيما ناقشا في الوقت ذاته، سبل تعزيز التعاون الثنائي بخصوص التطورات في كل من سوريا والمنطقة.

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية ترفع مستوى التأهب لمساعدة ميانمار
  • الحبس سنة عقوبة سرقة التيار الكهربائي لإقامة الأفراح في عيد الفطر المبارك
  • انسحاب التيار الصدري.. فرصة للمدنيين أم تعزيز للهيمنة التقليدية؟
  • رفع مستوى التأهب من ثوران بركاني لجبل شينمويه
  • اليوم.. رئيس وزراء اليونان يلتقي نتنياهو لبحث التطورات الإقليمية
  • الخارجية: مصر والإمارات تبحثان التطورات العربية والإفريقية
  • برعاية سعودية.. سورية ولبنان تعيدان تعريف العلاقة
  • إيران وقطر تدعوان لإشراك جميع الأطراف السورية في تقرير مصير البلاد