لقاءات مكثفة لقادة الأفرع الرئيسية وكبار قادة القوات المسلحة على هامش "إيديكس 2023"
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
استمرارًا لفعاليات اليومين الثالث والرابع للمعرض الدولى الثالث للصناعات الدفاعية "إيديكس 2023"، تم عقد عددا من اللقاءات الثنائية لقادة الأفرع الرئيسية وكبار قادة القوات المسلحة مع عدد من القادة العسكريين وممثلى كبرى الشركات العالمية المتخصصة فى مجالات التسليح.
حيث التقى الفريق أحمد خالد قائد القيادة الإستراتيجية والمشرف على التصنيع العسكرى مع وفد تحالف الشركات التركية العاملة فى مجال الصناعات الدفاعية، وممثلى الشركات الفرنسية المتمثلة فى سافران اليكترونيك وداسو العالمية للصناعات الجوية وسافران لمحركات الطيران.
التقى الفريق أشرف عطوة قائد القوات البحرية بوفد من شركة لوكهيد مارتن الأمريكية، وقائد القوات البحرية الفرنسية بالبحر المتوسط، ورئيس هيئة التسليح الأسبانية، وممثل عن قائد القوات البحرية القبرصية، وقائد القوات البحرية الغانية، ممثلى شركة CSSC الصينية العاملة فى مجال الصناعات البحرية، وشركة EXAIL الفرنسية العاملة فى الأنظمة الملاحية والمسيرات المدعومة بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعى، ورئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للشركات الدفاعية.
كما التقى الفريق محمود فؤاد عبد الجواد قائد القوات الجوية برئيس أركان القوات الجوية الرواندية، ووزيرة الدولة لشئون الدفاع والمحاربين القدامى الأوغندى يرافقها قائد القوات الجوية الأوغندى، وممثلى شركات CETC وNORINCO وCATIC وALIT الصينية، وممثلى شركة لوكهيد مارتن الأمريكية، وممثلى شركتى BHARAT وHAL الهنديتين، وممثلى شركة ELT الإيطالية، وممثلى شركات HENSOLDT وDIEHL وROHDE الألمانية، وممثلى شركة LIG NEX 1 الكورية، وممثلى شركة SAS DRON اليونانية، وممثلى شركة روكيتسان التركية، وممثلى شركتى مارفين ونورث روب جرومان الأمريكيتين، وشركة إير باص الفرنسية.
كما التقى الفريق محمد حجازى قائد قوات الدفاع الجوى بممثلى شركة نورث روب جرومان الأمريكية، وممثلى شركتى HENSOLDT وDIEHL الألمانيتين، وممثلى شركتى ELINC وCPMIEC الصينيتين.
كما التقى اللواء كمال وفاء رئيس هيئة التسليح للقوات المسلحة بنائب رئيس وكالة الدفاع لكوريا الجنوبية، ونائب مدير الإدارة العامة للتسليح الفرنسية لشئون إفريقيا والشرق الأوسط، ووكيل شركة كلاندور البلغارية العاملة فى مجال الصناعات الدفاعية لمنطقة الشرق الأوسط.
وتناولت اللقاءات سبل دعم وتعزيز علاقات التعاون فى المجالات العسكرية المختلفة وزيادة آفاق الشراكة الإستراتيجية مع مختلف القوى العسكرية للدول الصديقة والشقيقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العسكريين القوات المسلحة الشركات الفرنسية لوكهيد مارتن القوات الجوية قادة الافرع الرئيسية قادة القوات المسلحة قوات الدفاع الجوي الصناعات الدفاعية القادة العسكريين قائد القوات البحرية قائد قوات الدفاع الجوي القوات البحرية الفرنسية شركة لوكهيد مارتن قائد القوات البحریة التقى الفریق العاملة فى
إقرأ أيضاً:
باريس تُسلِّم آخر قاعدة عسكرية لها في تشاد.. هل ولّى عصر "إفريقيا الفرنسية"؟
سلمت القوات الفرنسية، الخميس الماضي، قاعدة "أدجي كوسي" الجوية في العاصمة التشادية أنجمينا إلى السلطات المحلية، معلنةً نهاية تواجدها العسكري الدائم في البلاد، وذلك بعد شهرين من إلغاء تشاد اتفاقية الدفاع الموقعة مع باريس.
اعلانوتأتي هذه الخطوة تتويجًا لانسحاب فرنسا من قاعدتين عسكريتين أخريين في شمال وشرق تشاد (فايا وأبشي) نهاية ديسمبر الماضي، وذلك في إطار استراتيجية جديدة تهدف إلى تقليص الوجود العسكري لباريس في غرب ووسط إفريقيا.
من جانبه، أكد الجنرال باسكال إياني، قائد قوات الجيش الفرنسي بأفريقيا، أكد أن "هذا التغيير ضروري لمواكبة تطور العالم وإفريقيا".
على الرغم من أن المستعمرة السابقة كانت حليفًا رئيسيًّا في مكافحة "الإرهاب" في المنطقة، وأحد آخر المعاقل العسكرية لباريس في القارة السمراء، فقد أعلن الجيش التشادي أنه قادر على تعويض الدور الذي كانت تلعبه القوات الفرنسية.
وأوضح رئيس الأركان التشادي، أبكر عبد الكريم داوود، أن "جيش نجامينا قادر على تولي المهام التي كانت تنفذها تلك القوات".
Relatedبعد 60 عامًا.. فرنسا تطوي صفحة وجودها العسكري في تشاد آخرِ معاقلها بالساحل الإفريقيفرنسا تسحب مقاتلتين ميراج من تشاد إيذانًا بانسحابها العسكريالحرب تطاردهم والمجاعة تنتظرهم: معاناة اللاجئين السودانيين في تشاد تتفاقمماذا بقى من القواعد العسكرية الفرنسية في أفريقيا بعد انسحابها من تشاد والسنغال؟ويأتي هذا الانسحاب في وقت يشهد فيه النفوذ الفرنسي تراجعا في أفريقيا، بعد قرارات مشابهة اتخذتها دول أخرى مثل ساحل العاج والسنغال.
في المقابل، يتزايد التأثير الروسي في المنطقة من خلال الدعم العسكري المباشر، بينما تعيد باريس تنظيم وجودها العسكري في القارة عبر "القوات المتحركة"، بهدف حماية مصالحها في ظل التغيرات الجيوسياسية المستمرة.
كانت لفرنسا ثلاث قواعد في تشاد تستقبل نحو 1000 عسكري، كانوا ينفذون مهمات استخباراتية ودعماً لوجستياً لمكافحة الجماعات المسلحة الناشطة في منطقة الساحل.
ومع تزايد موجة العداء لهذا الوجود العسكري، أقدمت دول الساحل مثل النيجر ومالي وبوركينا فاسو على طرد القوات الفرنسية، في الوقت الذي تعزز فيه روسيا وجودها في المنطقة من خلال مجموعة "فاغنر" التي تغير اسمها إلى فيلق إفريقيا منذ مقتل زعيمها في حادث تحطم طائرة في آب أغسطس من عام 2023.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تشاد: حزب الرئيس محمد إدريس ديبي يفوز بالأغلبية البرلمانية في انتخابات قاطعتها المعارضة ساحل العاج: الجيش الفرنسي ينسحب من آخر معاقله في إفريقيا بعد مالي والنيجر وتشاد وبوركينا فاسو تشاد تستقبل أكثر من 700,000 لاجئ سوداني في ظل أزمة إنسانية متفاقمة السنغالتشادفرنسامكافحة الإرهابساحل العاجقوات عسكريةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext أطويلٌ طريقنا أم يطولُ.. نتنياهو يتجنب العبور فوق الدول الممتثلة لقرار اعتقاله في رحلته إلى واشنطن يعرض الآنNextمباشر. 70 قتيلا في الضفة منذ بداية العام والرئاسة الفلسطينية تحذر من مخطط التهجير يعرض الآنNext شاهد: الرئيس السوري الإنتقالي أحمد الشرع يؤدي مناسك العمرة في مكة المكرمة يعرض الآنNext هجوم من ماسك وترامب على الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية: "منظمة إرهابية" تدار من "مجانين متطرفين" يعرض الآنNext الحكم على جندي بريطاني سابق بالسجن 14 عامًا بتهمة تسريب معلومات سرية لإيران اعلانالاكثر قراءة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع يصل الرياض في أول زيارة رسمية الى السعودية إيران والحرب في غزة والتطبيع.. هذه هي الملفات الأكثر سخونة في لقاء نتنياهو وترامب بدل نقل الأسماك.. تحقيق يفضح تهريب بقايا النمور المهددة بالانقراض بالقوارب بعد قتلها في ماليزيا حب وجنس في فيلم" لوف" لقطات جوية تكشف حجم الكارثة.. أحياء بأكملها تغرق في كوينزلاند الأسترالية اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلضحاياالسعوديةحركة حماسروسياأوروبابنيامين نتنياهومحكمةحفل موسيقيتقاليدسورياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025