بلومبرج: تدمير 500 كيلو متر من أنفاق حماس بقطاع غزة يستغرق شهورا
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أفادت وكالة “بلومبرج” للأنباء، نقلا عن ضابط بالجيش الإسرائيلي، بأن تدمير نحو 500 كيلومتر من أنفاق قطاع غزة ستستغرق شهورا.
وحسب “بلومبرج”، قال ضابط بجيش الاحتلال الإسرائيلي، إن "مهمة تدمير نحو 500 كيلومتر من أنفاق حركة حماس في قطاع غزة بالكامل ستستغرق شهورا”.
مدن تحت الأرضوكانت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، أفادت نقلا عن مسئول إسرائيلي، بأن كلمة أنفاق لا تصف ما أنشأته حركة حماس تحت قطاع غزة بل هي مدن تحت الأرض.
وحسب الصحيفة البريطانية، قال المسئول الإسرائيلي، إن “الحكومة الإسرائيلية تضخ موارد لإيجاد حل لتدمير الأنفاق لكن العملية تشبه الخيال العلمي”.
قوات الاحتلال الإسرائيلي تستخدم قنابل محرمة ضد سكان غزة حزب الله يوجه ضربات قوية لمواقع وتجمعات جيش الاحتلال الإسرائيليبدوره، قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، إن إغراق الأنفاق بالمياه فكرة جيدة، مشيرا إلى أن كل قادة حركة حماس الفلسطينية مستهدفون وسنصل إليهم.
إغراق أنفاق غزة بمياه البحروفي وقت سابق، أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين، بأن إسرائيل تدرس خطة لإغراق أنفاق غزة بمياه البحر، بأمر من رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي حماس الاحتلال الاسرائيلي غزة أنفاق غزة الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يواصل استهداف مدارس النازحين التابعة للأونروا بقطاع غزة |فيديو
قطاع غزة يعاني من أوضاع كارثية والاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف مدارس النازحين التابعة لوكالة «الأونروا»، جاء ذلك في تقرير عرضته قناة «إكسترا نيوز»، بعنوان «الاحتلال يواصل استهداف مدارس النازحين التابعة للأونروا بقطاع غزة»، ويسلط الضوء على المعاناة والمأساوية التي يتعرض لها السكان دون مأوى.
وأشار التقرير، إلى أنّ الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف مدارس النازحين التابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، وذلك في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، كما أنّ عشرات العائلات في مدينة غزة تبحث عن مأوى داخل إحدى مدارس «الأونروا»، حيث تندر فيها الموارد الأساسية من غذاء ومياه.
ولفت التقرير، إلى أنّ أطفال قطاع غزة يقفوا في صفوف طويلة حاملين معهم حاويات من أجل ملئها بالمياه بدلا من دخول المدرسة لبدء عام دراسي جديد، إذ إنّ النازحين لجأوا إلى المدرسة ولم يجلبوا معهم أي شيء عندما أُجبروا على النزوح، كما أنّهم ينامون على الأرض.