توقع خبير الأرصاد الجوية فهد العتيبي، لـ«الراي»، وجود فرص لتكون الضباب الكثيف (المريخ) خلال الجمعة والسبت، الأمر الذي سيؤدي إلى انخفاض الرؤية الأفقية إلى ما دون الـ1000 متر في بعض مناطق
الكويت.
وبشأن استغراب بعض المواطنين من ارتفاع درجة الحرارة خلال الأيام الفائتة، وملامستها حاجز الـ 30 درجة مئوية، قال إن «درجة الحرارة متوقع لها ان تبدأ في الانخفاض التدريجي اعتباراً من الثلاثاء المقبل، حيث متوقع أن تتراوح درجة الحرارة العظمى ما بين 20 إلى 22 درجة مئوية على أن يستمر الانخفاض التدريجي خلال الفترة المقبلة».
وفيما يتعلق بوجود فرص أمطار متوقع هطولها خلال الفترة المقبلة، أشار إلى وجود فرص لهطول أمطار منتصف الشهر الجاري.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
طقس الإسكندرية.. أجواء شديدة البرودة واضطراب في حركة الملاحة البحرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد سماء محافظة الإسكندرية تراكم للسحب المنخفضة والكثيفة المحملة بالأمطار، فمن المتوقع أن تشهد المدينة اليوم السبت 22 فبراير طقس غائم بارد نهارًا شديد البرودة ليلًا، والتي تأتي برياح باردة وأمطار غزيرة وموجة من الصقيع.
فدرجات الحرارة في الساعات الأولى من فجر اليوم سجلت 13 درجة مئوية، مع سرعة رياح 40 كم/ ساعة، تزمنًا مع ارتفاع نسبة الرطوبة لتصل إلى 61%، وسقوط أمطار على بعض أحياء محافظة الإسكندرية ما بين متوسطة إلى شديدة.
وأعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية عبر صفحتها الرسمية على موقع فيس بوك، أخر تحديث لصور الأقمار الصناعية، والتي تشير الي تكون السحب المتوسطة على شمال البلاد قد يصاحبها سقوط الأمطار كما تنشط الرياح الشمالية على معظم الأنحاء حيث تكون الأجواء باردة نهارا شديدة البرودة ليلا.
وتنخفض درجات الحرارة بقيم تتراوح من (4:3) درجة على أغلب الأنحاء، حيث تسجل درجات الحرارة في النهار 15 درجة مئوية ومن المتوقع أن تنخفض خلال ساعات الليل، ومن احتمالية سقوط أمطار خفيفة قد تكون متوسطة على مناطق من السواحل الشمالية الشرقية تمتد خفيفة إلى مناطق من السواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحري، مع نشاط للرياح على أغلب الأنحاء.
وتستمر هذه الأجواء خلال الأسبوع، مع وجود اضطراب الملاحة البحرية على سواحل (مطروح- اسكندرية- كفر الشيخ- البحيرة) ويصل ارتفاع الأمواج من 4 إلى 5 أمتار.
كما أعلنت محافظة الإسكندرية حالة الطوارئ استعدادًا لموجة الأمطار المتوقعة، وتمركز جميع سيارات شفط المياه، للتعامل الفوري مع أي تجمعات للمياه في جميع المناطق الحيوية داخل المدينة، تحقيق السيولة المرورية، وذلك بالتنسيق الكامل مع شركة الصرف الصحي.