أكد رئيس وزراء دولة الإحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه إذا شن حزب الله حربا شاملة فإنه سيحول بيروت وجنوب لبنان إلى غزة وخان يونس، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

«نتنياهو» النازى يواصل حرق غزة النائب أيمن محسب يطالب بمحاكمة «نتنياهو» وحكومته كمجرمى حرب

يشار إلى أنه تم استهدف، منذ قليل، مجاهدو القسام، 15 جنديًا من قوات الاحتلال، وأسقطوهم ما بين قتلى وجرحى.

 

 ونشرت كتائب القسام عبر حسابها، بيانًا قالت فيه: "مجاهدو القسام استهدفوا 15 جنديًا من قوات الاحتلال، وأسقطوهم ما بين قتلى وجرحى بـ3 عبوات مضادة للأفراد "رعدية" في محور شرق مدينة خان يونس".

 

 وفي شرق مدينة غزة، سقط 30 شهيدًا جرّاء تدمير طيران الاحتلال منزلًا لعائلة العسلي في حي الدرج.

 

وفي سياق آخر.. أعلنت كتائب القسام اشتباكها مع 6 حنود إسرائيليين في مدينة خان يونس، والاستيلاء على روبوت كان معهم.

 

 وقالت كتائب القسام عبر حسابها: "قبل قليل تمكن مجاهدو القسام من الاشتباك مع قوة راجلة من 6 جنود صهاينة، وإيقاعهم بين قتيل وجريح والاستيلاء على "روبوت" كان بحوزتهم، في محور شرق مدينة خان يونس".

 

وأضافت: "القسام تدك تحشدات قوات العدو المتوغلة في محوري شمال وشرق مدينة خان يونس بقذائف الهاون".

 

 وفيما يلي أبرز عمليات المقاومة الفلسطينية منذ صباح اليوم الخميس:

 استهداف بقذائف "التاندوم" والـ(RPG) دبابتين صهيونيتين وناقلة جند في محاور التقدم بيت لاهيا وجباليا.

 

 يخوض المجاهدون اشتباكات ضارية مع جنود العدو في محور التقدم حي الشجاعية ويستهدفون ثلاث آليات عسكرية بقذائف "التاندوم" وعبوات "العمل الفدائي".

 

 قصفت تجمعات العدو في محيط شارع "5" في محور التقدم شرق خان يونس بوابل من قذائف الهاون النظامي عيار 60.

 

دك تحشدات قوات العدو المتوغلة في محور شمال مدينة خان يونس بقذائف الهاون.

 

استهداف دبابة ميركفاه صهيونية في محور شمال مدينة خانيونس بعبوة العمل الفدائي.

 

اشتباكات في بيت لاهيا والشجاعية شمال وشرق غزة.

 

الإجهاز على عدد من جنود الاحتلال وقتلهم في خان يونس جنوب قطاع غزّة من نقطة صفر.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دولة الإحتلال الإسرائيلي لاسرائيل غزة خان يونس قوات الاحتلال الاحتلال مدینة خان یونس شرق مدینة فی محور

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يكشف تفاصيل عن عملية تفجير أجهزة النداء البيجر في لبنان (شاهد)

كشف رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو عن تفاصيل جديدة تتعلق بعملية تفجير أجهزة النداء "البيجر" وأجهزة الاتصال اللاسلكي "ووكي-توكي" التي استهدفت عناصر من "حزب الله" اللبناني في أيلول/سبتمبر الماضي.

وفي كلمة ألقاها خلال مؤتمر نظمته وكالة الأنباء الأمريكية-اليهودية "Jewish News Syndicate" (JNS)، قال نتنياهو: "قصفنا جهازًا لفحص المتفجرات كان من المقرر نقله من إيران إلى لبنان لاختبار أجهزة البيجر". 

#JNS_TV | LIVE from the JNS International Policy Summit

About last night: A historic address by our honorary keynote speaker, @IsraeliPM Benjamin @Netanyahu.

???????? Watch full address ⇢ https://t.co/m4zWw8GZKX
???? And don’t miss today’s live coverage — streaming NOW!… pic.twitter.com/3vWy6kMfx0 — Jewish News Syndicate (@JNS_org) April 28, 2025
وأضاف موضحًا: "تبين لنا أنهم كانوا يرسلون هذه الأجهزة لاختبارها في إيران. سألت حينها: كم من الوقت سيستغرقهم لاكتشاف أنها مفخخة؟ فأجابوني: يوم واحد فقط.. وعليه أمرت بالتحرك الفوري".


وخلال حديثه، سخر نتنياهو من وزير الحرب السابق يوآف غالانت ورئيس الأركان السابق هرتسي هليفي، مشيرًا إلى أنهما شعرا بالارتياح عندما ألمح إلى نيته إبلاغ الأمريكيين قبيل تنفيذ عملية اغتيال أمين عام "حزب الله" السابق حسن نصر الله، رغم أنه لم يكن ينوي ذلك.

يُذكر أن لبنان شهد يومي 17 و18 أيلول/سبتمبر 2024 سلسلة تفجيرات متزامنة استهدفت أجهزة بيجر وأجهزة اتصال لاسلكي في مناطق متفرقة، ما أدى إلى سقوط تسعة قتلى وإصابة نحو 2750 آخرين بجراح، بينهم أطفال ونساء، وفق ما أفاد به وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض، الذي أشار أيضًا إلى أن أكثر من 200 من الجرحى كانوا في حالة حرجة.

وتسببت التفجيرات بحالة من الذعر بين السكان، خاصة مع استهدافها لمناطق مكتظة مثل الشوارع السكنية والأسواق وأثناء جنازة في الضاحية الجنوبية لبيروت. 

وأشارت تقارير إعلامية إلى أن الأجهزة المستهدفة، التي كان يستخدمها مقاتلو "حزب الله"، وصلت كذلك إلى أيدي مدنيين، بما في ذلك عاملون صحيون وأفراد من منظمات غير ربحية، مما ضاعف حصيلة الضحايا.

وقد اعترف نتنياهو في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي بمسؤولية حكومته عن العملية، فيما أعلن "حزب الله" إصابة مئات من مقاتليه ومدنيين آخرين نتيجة انفجار أجهزة البيجر، متهماً الاحتلال الإسرائيلي بالوقوف خلف التفجيرات.


وامتدت الانفجارات إلى عدة مناطق لبنانية، من بينها الضاحية الجنوبية لبيروت، ومدن البقاع والنبطية والحوش وبنت جبيل وصور وطرابلس وبعلبك.

وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن أجهزة النداء التي انفجرت كانت ضمن شحنة جديدة وصلت لـ"حزب الله"، في حين أشار أحد مسؤولي الحزب إلى احتمال وجود برامج خبيثة تسببت بتسخين الأجهزة وانفجارها لاحقًا، مضيفًا أن بعض الأفراد شعروا بارتفاع حرارة الأجهزة وتخلصوا منها قبل أن تنفجر.

مقالات مشابهة

  • سلام: بيروت كانت وستبقى مدينة جامعة لكل أبنائها
  • قوات العدو الإسرائيلي تخطر بوقف العمل بحديقة برقة شمال غرب نابلس
  • العدو الصهيوني يفرج عن عشرة أسرى فلسطينيين من قطاع غزة
  • الاحتلال يقتحم مناطق بالخليل ونابلس ويبني سياجا شمال رام الله
  • نتنياهو يكشف تفاصيل عن عملية تفجير أجهزة النداء البيجر في لبنان (شاهد)
  • عودة التيار الكهربائي إلى مناطق عدة في شمال وجنوب وغرب إسبانيا
  • لليوم الـ92 على التوالي.. العدو الإسرائيلي يُصعد عدوانه على مدينة طولكرم ومخيمها
  • العدو يُسلّم إخطارات وقف بناء شمال القدس ويعتقل ثلاثة فلسطينيين بالخليل
  • إسرائيل تشنّ غارة على ضاحية بيروت ولبنان يطلب "إجبارها"على وقف ضرباتها
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم مدينة رام الله وبلدة زعترة ومخيم شعفاط