أكد مشاركون في دورة الإذاعي الشامل التي اختتمت أعمالها صباح اليوم الخميس بتنظيم من وزارة الاعلام وجهاز إذاعة وتلفزيون الخليج، نجاحها في تقديم محتوى تدريبي عملي متطور يسهم في تطوير العمل الإعلامي في دول مجلس التعاون،
وبينوا حرص إذاعات وتلفزيونات الخليج على مواكبة التغيرات المتسارعة في واقع العمل الإعلامي، والتي تقتضي الاستفادة من التقنيات الحديثة وتوظيف الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى وتقديمه.


واشادوا في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين(بنا) على هامش انعقاد الدورة بمحاور الدورة المهمة التي أثرت خبرات المشاركين فيها على يد مدربين من الكوادر البحرينية المتخصصة والمميزة.
المدربة الإعلامية البحرينية مريم فقيهي أكدت تميز المحتوى التدريبي المقدم في دورة الإذاعي الشامل على مستوى المادة المقدمة والمهارات العملية التي تم التدريب عليها الى جانب مستوى المشاركات الإعلامية من زملاء اعلاميين يملكون من الخبرات الإعلامية المهمة في مجالات العمل الإعلامي،
وأضافت ان الدورة كانت فرصة للتواصل الإيجابي بين العاملين في الاعلام الخليجي وتبادل الخبرات بيننا كمدربين ومشاركين مما يضيف أفكارا ومعلومات جديدة في العمل الإعلامي .
وأوضحت فقيهي أن الدورة تضمنت شرحا لتفاصيل التسجيل الصوتي وكيفية إيجاد مادة صالحة للبث الصوتي من خلال برامج الهاتف النقال، وكيفية تغطية الفعاليات بالاستعانة بأدوات وبرامج مهنية وحرفية عالية.
وقالت إن المشاريع التي عرضت خلال الدورة كانت ذات جودة عالية، واللافت أن المقدم برع في مجال التنفيذ التقني، كما برع المخرجون في تقديم مادة إذاعية مميزة، فتبادل الخبرات ساهم في اكتشاف جوانب عطاء جديدة في مجال الإعلام.
من جانبه قال السيد مهند النعيمي مستشار الاتصال والعلاقات الدولية في وزارة الاعلام إن ورشة صناعة المحتوى عبر الهواتف الذكية جاءت ضمن أعمال الدورة التدريبية بعنوان «الإذاعي الشامل» التي سلطت الضوء على أبرز مستجدات عالم صناعة المحتوى عبر الهواتف الذكية في مجال الصوت والصورة والفيديو والاخبار المصورة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي وغيرها من التطبيقات المساندة لصناعة المحتوى، إضافة إلى التعامل الأمثل للإعلاميين مع خوارزميات شبكات التواصل الاجتماعي.
وأكد أن الهواتف الذكية أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياة الإعلاميين اليومية لما تتيحه من إمكانيات لإنتاج المحتوى المرئي والمسموع بطرق مبتكرة وإبداعية، وتحقيق تأثير حقيقي للوصول إلى جمهور أوسع.
بدوره تقدم السيد محمد بدر الظافري المهيري من دولة الإمارات العربية مذيع ومقدم برامج في مؤسسة دبي للإعلام بالشكر للمنظمين لهذه الدورة الاستثنائية التي ضمت نخبة من الإعلاميين من دول الخليج العربي.
وقال إن دورة الإذاعي الشامل تناولت مواضع معاصرة من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي والتقنيات بهدف تعزيز الاعلام الرقمي، وصناعة المادة الإعلامية المسموعة، مع تحسين أداء المذيع لتقديم مادة ناجحة ومتميزة، مضيفا أن الرؤية الإعلامية الجديدة تتطلب مواجهة اكتساح الاعلام الالكتروني بصناعة مواد متميزة وتوصيل رسالة ناجحة ذات تأثير.
وقال السيد المهيري ان على وسائل الاعلام التقليدية إدخال مهارات جديدة تتماشى مع تطور المحتوى الرقمي، لتتمكن من تحويل المواد الاعلامية إلى مواد قابلة للانتشار في الوسائل الاعلامية الجديدة،لافتا الى ان الإعلام الخليجي يملك الرؤية المستقبلية الواضحة، مشيرا الى تطوير استوديوهات الأخبار والإذاعة في مملكة البحرين، إذ ثمة تطور كبير في نوعية التصوير والاعلام مع سرعة انتشارها في مواقع التواصل الاجتماعي.
إلى ذلك قالت السيدة مشاعل بنت سعيد القاسمية مذيعة في إذاعة الشباب من سلطنة عمان، إن تنظيم هذه الدورة يعتبر إضافة حقيقية لها على الصعيد المهني والشخصي، وعبرت عن امتنانها لتواجدها في مملكة البحرين في أول زيارة لها لحضور هذه الدورة الهامة ضمن كوكبة من الاعلاميين الذين يملكون الخبرات المتنوعة وعلى قدر كبير من المعرفة المتطورة والتميز.
وأوضحت أن هذه الدورة ستكون ذات أثر في تطوير مهارات الصحفيين في التسجيل والمونتاج من خلال برامج الهاتف النقال وبجودة عالية، وهي أدوات تمكن من التطوير النوعي في العمل.
وأكدت على أهمية تبادل الخبرات بين كوادر دول الخليج العربي، لتسليط الضوء على المجالات والانجازات السياحية والاجتماعية والاعلامية بهدف استكشاف التجارب الناجحة بين الدول الشقيقة.
وفي السياق ذاته أكدت السيدة نوف على بهزاد من المؤسسة القطرية للإعلام من إذاعة قطر، استفادتها الكبيرة من محتوى الدورة في تقديم مادة إذاعية متكاملة باستخدام الهاتف المحمول، بما يضمن الإعداد الجيد وجودة الصوت للوصول إلى محتوى صالح للبث الفوري
وبينت أن استخدامات الذكاء الاصطناعي ستتيح تسارعا كبيرا في كيفية التعاطي مع المادة الاعلامية، وتطويرها من جميع النواحي بما يحقق التميز والابداع في جميع مجالات العمل الاعلامي.
السيد عزام الخديدي مذيع من هيئة الإذاعة والتلفزيون بإذاعة جدة من المملكة العربية السعودية، أشاد بمستوى مضامين الدورة التي تسهم في رفع المعرفة في مجال صحافة الهاتف النقال، حيث تم تعلم الكثير من خلال استخدامات الهاتف واكتشاف أن هذا الجهاز الصغير يعتبر في حد ذاته محطة إذاعية وتلفزيونية وإعلامية متحركة.
وتقدم الخديدي بالشكر الجزيل لكل من جهاز إذاعة وتلفزيون الخليج ووزارة الإعلام بمملكة البحرين على احتضان هذه الدورة الهامة، التي جمعت باقة من الاعلاميين من دول الخليج الشقيقة.
وقال إن قطاع الاعلام يشهد تغيرا وتطورا متسارعين جدا، من هنا تأتي أهمية تنظيم دورات متطورة غير اعتيادية تواكب هذا التطور،
وأضاف أن وسائل التواصل الاجتماعي تستقطب الجمهور بشكل كبير، وعلى وسائل الاعلام التقليدية، مواكبة هذا التغيير بأدوات ومهارات جديدة.
من جانبه أوضح السيد عبد الله فهد العجمي من مؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي من دولة الكويت، نجاح دورة الإذاعي الشامل في تقديم مضمون إعلامي احترافي يواكب متطلبات العصر الحديث في مجال الإذاعة، إذ قدم المدربان البحرينيان مزيجا يجمع بين مهارات الإخراج والمونتاج وتطوير الصوت، بما يحقق توسيع النظرة الإعلامية لعمل إعلامي شامل ومتكامل.
وقال العجمي إن الدورة شهدت تدريبا عمليا يلامس جميع مجالات العمل الاعلامي، حيث تم توضيح أهمية الهاتف المحمول بالنسبة للإعلامي بدءًا من صانع الرسالة الإعلامية وصولا إلى متلقيها، حيث أصبح انتشار العمل الإعلامي رهنا للأدوات المتوفرة فيه وما يحويه من خاصية منقية للصوت وبرامج فنية تسهل عملية المونتاج وضبط الصوت والصورة، وتركيب الصوت على اللقطة، فالرسالة الأهم هي توظيف الاعلام الالكتروني ومنصات التواصل الاجتماعي في خدمة الرسالة الإعلامية المسموعة.
بدورها أوضحت الإعلامية البحرينية شوق الدوسري أخصائي تقييم برامج أول في إذاعة البحرين، أهمية أطروحات المدربين خلال دورة الإذاعي الشامل وتركيزهم على التقنيات الحديثة التي تسهم في تطوير العمل الوظيفي.
وقالت الدوسري إن التركيز على الصوت واكتشاف قدرات الصوت أمر لافت في هذه الدورة، بالإضافة إلى المحتوى الإلكتروني الذي أحدث نقلة كبيرة في العمل الإعلامي.
ولفتت الى ان الإعلام الإلكتروني حاضر وبقوة في سير العمل الإعلامي، وعلى الاعلام التقليدي التطوير من عمله، فالتطبيقات الحديثة وتوسيع استخداماتها أمر مهم لضمان الاستمرارية ومجاراة كل جديد في مجال الاعلام الناجح والمؤثر.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا التواصل الاجتماعی الذکاء الاصطناعی العمل الإعلامی هذه الدورة فی تقدیم من خلال فی مجال من دول

إقرأ أيضاً:

15 يوليو الجاري الموعد النهائي للتقدُّم لـ«منحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام الإماراتيين»

دبي- وام

بتوجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم النائب الثاني لحاكم دبي، رئيس مجلس دبي للإعلام، تم إعلان فتح باب التسجيل في الدورة الثانية من «منحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام الإماراتيين»، وذلك في موعد أقصاه 15 يوليو 2024، في إطار دعم المجلس للمواهب الإماراتية الشابة، وسعيه لتحفيز دخولهم للمجال الإعلامي وتوسيع دائرة مشاركة الكادر الإماراتي في صُنع إعلام متطور يسهم في ترسيخ الهوية الوطنية ويعكس المكانة العالمية لدولة الإمارات ودبي، وبما يواكب رؤى القيادة الرشيدة للمستقبل ويترجم حرصها على تأكيد حضور العنصر الوطني بصورة مؤثرة وملموسة في مختلف القطاعات الحيوية.
ومع فتح باب التسجيل، يكون أمام الكوادر الإعلامية الوطنية فرصة الحصول على منحة دراسية كاملة للالتحاق بكلية محمد بن راشد للإعلام في الجامعة الأمريكية بدبي، في حين تمهد المنحة المجال أمام الإعلاميين الإماراتيين المتميزين للحصول على فرص عمل واعدة عقب إنهاء دراستهم الجامعية.
وفي هذه المناسبة، أكدت منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام أن رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لمستقبل وآليات التطوير ضمن مختلف القطاعات، وتوجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم بإيجاد كافة البدائل اللازمة لتحقيق التطوير المنشود على مستوى القطاع الإعلامي، تمثل الأساس الذي ينطلق منه المجلس في تنفيذ الرسالة التي حملها منذ تأسيسه وما تبعها من أهداف في مقدمتها تهيئة كافة الظروف الداعمة لتخريج أجيال جديدة من الإعلاميين الإماراتيين المؤهلين على أعلى مستوى والاهتمام بالكفاءات الشابة في هذا المجال وإعطائها الفرصة كاملة لإثبات جدارتها بريادة عمليات التطوير الإعلامي لما للشباب من طاقات خلاقة وأفكار مبدعة تعول عليها دبي لتصدُّر مستويات أرقى على سلم التميز في كافة المجالات.
وقالت: «المجلس حريص على إمداد الإعلام المحلي بكوادر مؤهلة لتطوير القطاع بما يواكب النهضة التنموية الشاملة لدولة الإمارات والمكانة العالمية المتنامية لدبي.. الإعلام صناعة حية تلامس حياة الناس وتؤثر فيها وتتأثر بالمتغيرات المحيطة لا سيما على صعيد التقدم التكنولوجي الهائل الذي أوجد معايير وأدوات جديدة للإعلام، باتت تستدعي تبنّي فكر جديد قادر على تسخير تلك المتغيرات بأسلوب يضمن الاستفادة منها بأسلوب يعزز الرسالة الإعلامية ويضمن انتشارها وقوة تأثيرها.. الشباب لديهم من الملكات والأفكار ما يرشحهم بجدارة لريادة تطوير القطاع شريطة إقران تلك الملكات بالدراسة والمعرفة الأكاديمية لصقل مواهبهم بأسلوب احترافي وعلى أسس علمية سليمة».
وأضافت: «لاشك في أن منحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام الإماراتيين تمثل إضافة نوعية ذات أثر كبير في هذا الاتجاه، كونها وسيلة مهمة لاكتشاف مواهب إعلامية وطنية شابة وتوفير الدعم اللازم لها بما يفتح المجال أمام الإعلام الإماراتي لضم كفاءات ترتقي بمضمونه ورسالته بمعايير عالمية، وتقديم فكر متطور يسهم في ترسيخ الثوابت الوطنية وتعميق ارتباط الأجيال بهويتهم وثقافتهم، ويفتح نوافذ جديدة أمام العالم للإطلال على إنجازات دولة الإمارات ونجاحاتها في شتى المجالات».
وقالت: «مستمرون في التطوير الإعلامي الشامل في دبي ودعم وتطوير الكفاءات الوطنية وتوفير بيئة مواتية من شأنها تأكيد مكانة دبي كمركز رئيسي للمواهب والكفاءات الإعلامية، وتعزيز مشاركة الكادر الوطني في القطاع الإعلامي، من خلال العمل على استقطاب المزيد من الكفاءات الشابة وصقل مهارتهم الإبداعية ليكونوا قوة مؤثرة وفاعلة في ترسيخ منظومة إعلامية محلية رائدة، تماشياً مع رؤية المجلس ورسالته في صنع إعلام وطني يتسم بالكفاءة والتنافسية، بما يعكس التطور الكبير الذي تشهده دبي في كافة القطاعات ويواكب أهداف خططها الاستراتيجية على مختلف الصعد الاقتصادية والاجتماعية».
من جهتها، أشارت نهال بدري، الأمين العام لمجلس دبي للإعلام إلى أن إطلاق الدورة الثانية من منحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام الإماراتيين تحت مظلة مجلس دبي للإعلام، يأتي ضمن أحد أهم محاور التطوير للقطاع الإعلامي، انطلاقاً من أهمية العنصر البشري الذي يمثل القاطرة الحقيقية والرئيسية للرقي والتقدم، وهو المبدأ الذي طالما أعلته دولة الإمارات وسخرت في سبيله كافة الإمكانات من أجل إعداد كادر وطني على أعلى قدر من التأهيل والإلمام بمتطلبات التنمية ضمن شتى القطاعات، منوهة بقيمة المنحة في اكتشاف كفاءات إعلامية شابة وواعدة ودعمها لتكون مساهمة بصورة فاعلة وملموسة في بناء منظومة إعلامية محلية رائدة، والوصول بها إلى أعلى مستويات التنافسية وتميز المحتوى.
وقالت: «نعمل في مجلس دبي للإعلام وفق استراتيجية واضحة المعالم ومتكاملة المسارات تُعنى بتطوير القطاع الإعلامي بدءاً من المرحلة الأكاديمية التي تشكل النقطة الأولى التي تنطلق منها جهود تحديث القطاع والنهوض بقدراته إلى مستويات جديدة من التميز، انطلاقاً من قناعة راسخة بأن الإعلام الفاعل والمؤثر هو القادر على مواكبة المتغيرات المتسارعة لاسيما على مستوى التطور التكنولوجي بما يفتحه من آفاق لا نهائية من الإبداع».
وأوضحت نهال بدري أن منحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام الإماراتيين، التي اعتمدها سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم في شهر يونيو من العام الماضي تهدف لتشجيع الشباب الإماراتي على الدخول إلى مجال الإعلام، والإسهام في زيادة مشاركة الكادر الوطني في صنع مستقبله، وإكسابهم المهارات والخبرات والمعارف المهنية التي تعينهم على شق طريقهم في المجال الإعلامي لتكون لهم بصمة إيجابية ملموسة في تطويره، وفق رؤية تعكس المكانة المتنامية لدبي كمدينة عالمية رائدة، مشيرة إلى مواصلة المجلس العمل على رصد العناصر الشابة القادرة على تقديم قيمة مضافة للإعلام المحلي، من منظور يراعي التطور الحاصل في القطاع عالمياً لدعمها وتمكينها من النجاح والتميز في المجال.
ويمكن للراغبين في الترشح للحصول على المنحة إرسال الطلبات على الموقع التالي: https://scholarship.aud.edu كما يمكن الاطلاع على مزيد من التفاصيل حول آلية التقديم والمستندات المطلوبة عبر الرابط: [email protected] وذلك في موعد أقصاه 15 يوليو 2024.
 

مقالات مشابهة

  • بتوجيهات أحمد بن محمد.. مجلس دبي للإعلام يفتح باب التسجيل لـ”منحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام الإماراتيين”
  • 15 يوليو الجاري الموعد النهائي للتقدُّم لـ«منحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام الإماراتيين»
  • بهدف نشر ثقافة التحكيم وتعزيز الثقة بالاستثمارات… دورة تدريبية في حمص
  • وزير الإعلام في لقاء حواري: نعمل على قانون إعلام يلبي طموحات الإعلاميين في سورية
  • إدارة الجودة في المؤسسات التعليمية.. دورة تدريبية في ثانوية المتفوقين بحمص
  • «الشارقة للصحافة» يطلق النسخة السادسة من «إثمار» 8 يوليو
  • ضبط 7متهيمن بالترويج لـ منتجات مجهولة المصدر على فيسبوك
  • تفاصيل من التعديلات المقترحة على مواد العقوبات في مشروع قانون الإعلام
  • السلوك الإعلامي الرسمي ، هو الذي يُوفِّر مناخاً صالحاً لظاهرة الأشباح الإسفيرية ومُروِّجي الشائعات
  • رئيس جامعة سوهاج يكرم طلاب الدفعة 45 بقسم الإعلام بكلية الآداب