مؤتمر حاشد بالساحة الرضوانية بالأقصر بحضور مصطفى بكري
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
شهدت الساحة الرضوانية بالأقصر المؤتمر الثاني خلال شهر لتأييد ودعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة، برعاية الشيخ زين أحمد رضوان وبحضور النائب مصطفى بكري عضو مجلس النواب ورئيس تحرير جريدة الأسبوع والنائب حمدي سعد عضو مجلس النواب والنائب وائل زكريا الأمير عضو مجلس الشيوخ والنائب أحمد إدريس عضو مجلس النواب والنائبة أماني الشعولي ورجال الدين الإسلامي والمسيحي.
أكد الكاتب الصحفي مصطفى بكري، أن الساحات الدينية بالأقصر تلعب دورا رائدة في التوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية لأن الرئيس عبد الفتاح السيسي جنب الوطن حربا أهلية كانت ستؤتي على كل شيء.
وأضاف خلال المؤتمر الجماهيري الحاشد بالساحة الرضوانية بالأقصر لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة هذه لحظة نتلف فيها خلف القائد الوطني عبد الفتاح السيسي ونقول له الشعب المصري سيخرج ويقول لك نعم، فكلنا مع الرئيس السيسي كلنا مع الوطن.
و أعلنت محافظة الأقصر، عن تفاصيل الاستعدادات للانتخابات الرئاسية، وذلك فى إطار متابعة الاستعدادات الخاصة بإجراء انتخابات رئاسة الجمهورية فى محافظة الأقصر، وبالتعاون مع كافة الأجهزة الأمنية والتنفيذية بالمحافظة، لبدء عملية الاقتراع والتصويت على مدار أيام 10 و11 و12 ديسمبر الحالى.
واكدت المحافظة فى بيان صحفى، أنه تم الانتهاء من إعداد المقار الانتخابية، حيث يبلغ عدد اللجان العامة 6 لجان لـ6 مراكز، تنبثق منها 175 لجنة فرعية و4 لجان وافدين بإجمالى 179 لجنة فرعية، لإستقبال886377 ناخب وناخبة للإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأقصر مصطفى بكري الساحة الرضوانية مؤتمر حاشد لدعم عبد الفتاح السیسی عضو مجلس
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الجيش انتصر للشعب المصري ضد محاولات الإخوان الإرهابية القضاء على الدولة
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إننا نراهن على الشعب المصري وعلى الذين عاشوا ظروفاً صعبة، لافتاً إلى أن الجيش انتصر للشعب المصري ضد ما محاولات جماعة الإخوان الإرهابية للقضاء على الدولة، منوهاً أنه لا يمكن أن نحصر دور الرئيس السيسي في بيان 3 يوليو فقط.
وأضاف بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن الرئيس السيسي كان جنباً إلى جنب مع المشير محمد حسين طنطاوي خلال الفترة الصعبة التي عاشتها الدولة المصرية، موضحاً أن الرئيس السيسي دائما ما حاول أن يعطي الأولوية للأمن والاستقرار، وكان جنباً إلى جنب مع المشير طنطاوي والمجلس العسكري ليضعوا سيناريوهات لحماية الدولة المصرية.
وأوضح، أن قضية الإخوان في هذا الوقت، كانت ولا تزال، هي كيف نهدم هذا الوطن؟ ولم يراجعوا أنفسهم ولم بعرفوا قدر وعقيدة هذا الشعب، فنشروا الفوضى وتحالفوا مع الآخرين ضد الدولةوالشعب والجيش والشرطة، مشيراً إلى أنه كان يمكن إبعاد الإخوان بأي وسيلة من الوسائل، ولكن المشير طنطاوي أخذ على نفسه عهدا أن يسلم السلطة وسلمها في الوقت المحدد الذي قطعه على نفسه وتعهده.
وأشار مصطفى بكري، إلى أنه في 20 أبريل 2011 سألني المشير طنطاوي:"تعتقد الإخوان هياخدوا كام من الأصوات قلت له 35%، ولكن اللواء حسن الرويني قال لا تصدقوا هذه الوعود، فلو استطاع الإخوان أن يسيطروا على مجلسي النواب والشيوخ بالكامل لفعلوا وهكذا فعلوا، فغيروا الدستور لصالحهم وسيطروا على مجلسي النواب والشيوخ وثبت بعد ذلك بطلان تلك الانتخابات مما أدى إلى حلهما"
وتابع مصطفى بكري، أن الإخوان اعتدوا بكل ما يملكون من وسائل على الدولة وسعوا إلى تشويه جيشنا وشرطتنا وتسببوا في المؤامرة التي حدثت يوم 28 يناير 2011، واحتلوا سيناء بالإرهاب ولولا الجيش والشرطة الذين تعاونوا مع أهالي سيناء لما تم القضاء على الإرهاب هناك.