بدء عزاء ناهد فريد شوقي في مسجد الشرطة بالشيخ زايد
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
بدأ منذ قليل عزاء المنتجة ناهد فريد شوقي، فى قاعة الوهاب بمسجد الشرطة بالشيخ زايد بالسادس من أكتوبر.
ولدت الراحلة ناهد فريد شوقي فى 25 من ديسمبر عام 1950 وهي منتجة سينمائية، وابنة الفنان فريد شوقي والفنانة هدى سلطان وشقيقة الفنانة رانيا فريد شوقي من والدها.
وكانت الفنانة ناهد السباعى قد نعت والدتها ناهد فريد شوقى التى رحلت عن عالمنا فى الساعات الأولى من صباح أمس الثلاثاء.
وشاركت ناهد السباعى صورة تجمعها بوالدتها عبر حسابها الرسمى بتطبيق "انستجرام"، وعلقت قائلة: «البقاء لمن له الدوام توفيت إلى رحمة الله أمى وكل حياتى ناهد فريد شوقى».
ونعت رانيا فريد شوقي شقيقتها عبر حسابها على "إنستجرام" قائلة: "للأسف بنعتاد الأحباب في حياتنا كأنهم خالدين في الدنيا زي ما نعتاد النعم كأنها مستمرة إلى الأبد وده من عيوب البشر، أختي الحبيبة الغالية ناهد أنا بعتذر لك لأني أعتدك في حياتي يمكن خيالي كان أضعف من إني أتصور فراقك يمكن خدتنا مشاحنات الدنيا وربنا نور بصيرتنا ورجعنا لحضن بعض والحب اللي اتربينا عليه، وحبنا لبابا كان دايمًا بيجمعنا يمكن لأني نسيت أننا بنكبر كلنا يمكن لأني جيت الدنيا لقيتك أختي الكبيرة القوية العنيدة اللي ماتعرفش حاجة اسمها استسلام وإرادتها من حديد قوتك كانت بطمني عليكي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ناهد فريد شوقي عزاء مسجد الشرطة فرید شوقی ناهد فرید
إقرأ أيضاً:
شقيقة ضحية عملية شفط الدهون في القاهرة تروي تفاصيل جديدة
الأحساء
قام أهالي الأحساء بتشييع ضحية عملية شفط الدهون في مصر، السعودية فاطمة العجل، بعد أن لقيت حتفها إثر تداعيات الآثار الجانبية بعد العملية وحدوث نزيف دم.
وكشف أحمد زوج الضحية تفاصيل جديدة، قائلا: “نحن نسابق الزمن للاطمئنان على “دانة” شقيقة زوجتي، التي ترقد متألمة وفي وضع حرج داخل غرفة العناية الفائقة بمستشفى الأمير سعود بن جلوي بالأحساء، والتي أسال الله العظيم أن يشفيها وتخرج من المستشفى وتعود لحياتها الطبيعية”.
وأضاف: “الأطباء في الأحساء يبذلون قصارى جهدهم لعلاج دانة التي تعاني نقص السوائل والدم، وهي ما زالت في وحدة العناية المركزة، في حين سأعود إلى القاهرة لمتابعة حالة قضية فاطمة من خلال سفارة المملكة في مصر”.
وسردت شقيقة الضحية من العناية المركزه تفاصيل جديدة حيث قالت :” دخلت المستشفى مع شقيقتي لعملية شفط الدهون بعد تحصيل مبلغ قدره 30 ألف ريال لإجراء العمليتين، ومدة العملية من المفترض أن تكون 3 ساعات ونصف الساعة، لكنها استغرقت 7 ساعات في غرفة غير مهيأة أشبه بالمقبرة، حينها شعرت بالخوف لأن الوضع غير مريح، ولم تكن هناك تجهيزات لغرف العمليات أو توفير الأكسجين، مما أثار خوفي.”
وأضافت بصوت مليء بالألم :” حاولتُ معرفة مصير أختي فاطمة، رحمها الله، إلا أن زوج شقيقتي أكد لي أن فاطمة سبقتها إلى المملكة لتلقي العلاج في المستشفى العسكري، وحاولت جاهدًا التعجيل بخروجي من المستشفى وعودتي للمملكة.
وتابعت:” بمجرد وصولي استغربت تجمع الأسرة في منزل أختي فاطمة، وأبلغوني بوفاتها رحمها الله، وكانت لحظة انهيار وألم يضاف لألم العملية”.