صحة وطب، شكل يديك يكشف الكثير عن صحتك منها أمراض الكبد،يمكن أن توضح الطريقة التي تبدو بها يداك الكثير عن صحتك الجسدية، من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شكل يديك يكشف الكثير عن صحتك.. منها أمراض الكبد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

شكل يديك يكشف الكثير عن صحتك.. منها أمراض الكبد

يمكن أن توضح الطريقة التي تبدو بها يداك الكثير عن صحتك الجسدية، من الدورة الدموية إلى النظافة العامة، وما قد لا يدركه البعض هو أن يديك يمكن أن تكون المفتاح لتشخيص بعض الحالات الصحية الأساسية التي لم تكن تعلم أنك تعاني منها، وفقًا لتقرير موقعى "دايلي ميرور" و dailyrecord.

إلى جانب الأعراض ، يمكن أن تساعدك التغييرات المختلفة في شكل أو شعور يديك في الحصول على تشخيص مبكر، مما يؤدي إلى علاج بعض الحالات من المهم أن تظل على دراية بهذه الأعراض لأن العلاج المبكر لمعظم الحالات عادةً ما يكون أكثر نجاحًا.

على سبيل المثال، يمكن أن ترتبط العلاقة بين طول إصبع البنصر باحتمالية الإصابة بسرطان البروستاتا، وفقًا للدراسات وفقًا للبحث ، كلما زاد طول إصبع البنصر مقارنةً بإصبع السبابة ، زادت المخاطر المحتملة.

من الأعراض الأخرى التي تم البحث عنها هي تعجر الأصابع ، وقد ارتبطت بعدد من الحالات الصحية الخطيرة في بعض الحالات.

ما هو تعجر الاصبع؟ 

تعجر الأصابع هو ما يحدث عندما تزداد كمية الأنسجة الرخوة تحت فراش الظفر.

إنه أيضًا أحد الأعراض التي يمكن أن تحدث في بعض اضطرابات القلب الخلقية واضطرابات الكبد.

السرطان 

قالت مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة: يمكن أن يكون تعجر الأصابع علامة على عدد من الحالات الصحية الأساسية ، لا سيما في الرئتين أو القلب.

يشمل ذلك أنواعًا من السرطان مثل سرطان الرئة وورم الظهارة المتوسطة ولكن يمكن أيضًا العثور على تعجر الأصابع لدى بعض الأشخاص الذين يعانون من مشاكل الغدة الدرقية أو حالات أخرى مثل التهاب القولون التقرحي ومرض كرون.

مرض الكبد 

يعد تعجر الأصابع أيضًا علامة معروفة ومعترف بها لمرض الكبد المزمن في الدراسات ، ارتبط تليف الكبد الأولي ووجود تعجر الأصابع بقوة.

تليف الكبد هو تندب في عضو الكبد ، والذي ينتج عن تلف الكبد على المدى الطويل - ويمكن أن يكون قاتلاً.

وحذر العلماء من تغيرات في الأصابع تشير إلى مشاكل في الكبد والتي تشمل:

-تشكل الأظافر زاوية أكثر حدة مع البشرة

-يظهر الجزء الأخير من الإصبع كبيرًا أو منتفخًا

-يبدو تقوس الأظافر إلى الأسفل وكأنه ملعقة مقلوبة

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن

إقرأ أيضاً:

خطأ سيُكلّف إسرائيل الكثير في لبنان... تقرير يتحدث عنه

ذكر موقع "عربي 21" أنّ الصحافي الإسرائيلي آفي أشكنازي قال إن فكرة  إعادة إنشاء البؤر الاستيطانية، التي تركها الجيش الإسرائيلي قبل 25 عاما، خطأ سيظل العديد من الأمهات والآباء يذرفون الدموع من أجله.

وأضاف في مقال له في صحيفة "معاريف"، أنّ "حرب غزة ولبنان أكدت أن إسرائيل ليس لديها استراتيجية، بل تعمل مثل محطة إطفاء، وقيادتها العسكرية والسياسية منشغلة بإطفاء الحرائق، وليس ببناء تحركات طويلة الأمد مبنية على رؤية واسعة، والردع جنباً إلى جنب مع الحقائق الإقليمية المتغيّرة، ومواجهة النجاحات العسكرية، هكذا في الشمال مع لبنان، وفي الجنوب مع غزة، وفي الدائرة الثالثة الأبعد أيضاً".

وتابع: "قبل أكثر من خمسين عامًا، وبعد صدمة حرب 1973، بنت إسرائيل لنفسها قوة عسكرية هائلة تتألف من فرق وفيالق، وقوات جوية ضخمة، وأنظمة قتالية تتمتع بقدرة عظمى، ولكن بعد مرور سنوات فقط أصبح من الواضح للجميع أنها لم تكن بحاجة حقاً لجيش ضخم بهذا الحجم، الذي يتطلب ميزانيات ضخمة، ويثقل كاهل موارد الدولة، مما أدى للأزمة الاقتصادية الكبرى في الثمانينيات، ووصفها الخبراء بـ"العقد الضائع للاقتصاد".

وأوضح أن "الجيش الإسرائيلي اجتاح لبنان في 1982 لطرد مسلّحي فتح الفلسطينيين الذين حوّلوا لبنان معقلاً لهم، ونجح بإبعاد الآلاف منهم عبر سفن الترحيل من ميناء بيروت، لكنه ظلّ عالقاً هناك 18 عاماً، وبنى شريطين أمنيين، وسرعان ما اتضح أن "الشريط الأمني" الذي كان سيحمي المستوطنات الشمالية، تحول إلى "فخّ" للجنود الذين يخدمون في المواقع الاستيطانية، من خلال وقوع العديد من الكوارث العسكرية للمروحيات وناقلات الجنود المدرعة".

وأشار إلى أنه "لمدة 18 عامًا، سفكت إسرائيل كثيرا من دماء جنودها في أرض الأرز، دون أي هدف حقيقي، وتطايرت صواريخ الكاتيوشا والقذائف نحو الشمال فوق رؤوس الجنود في المواقع، وشهدنا تسلل المسلحين داخل المستوطنات، مثل "ليلة الطائرات الشراعية"، والهجوم البحري في "نيتسانيم"، وغيرها، والآن نكرر الخطأ عينه، خاصة بعد الفشل أمام هجوم حماس في السابع من تشرين الاول، حيث يحاول الجيش الإسرائيلي استعادة ثقة الجمهور به، وخلق الأمن والشعور بالأمن لديه".

وأضاف أن "الجيش الإسرائيلي قام بالشيء الصحيح بمضاعفة قواته في الشمال، بثلاث فرق تضم آلاف الجنود وقوة نيرانية هائلة، ولذلك فإن الجيش الإسرائيلي مُحق بتحديد معادلة قتالية، يحدد فيها أنه سيعمل في مختلف أنحاء لبنان وسوريا ضد محاولات حزب الله لاستعادة قدراته العسكرية".

وختم بالقول إن "الهجمات على أفراد الحزب، ومخازن أسلحته، هي الطريقة التي يمكن من خلالها تحديد مدى الردع في لبنان والمنطقة، لكن إعادة إنشاء البؤر الاستيطانية، التي تركها الجيش الإسرائيلي قبل 25 عاما، خطأ سيظل العديد من الأمهات والآباء يذرفون الدموع من أجله، فقط لأنه استسلم لتحريض قادة المستوطنات الشمالية". (عربي 21)

مقالات مشابهة

  • الحسيني يكشف عن الدولة التي اغتالت حسن نصر الله| ويؤكد: ليست إسرائيل
  • هل الأرز أفضل من الخبز؟: مختص يكشف الحقيقة الصحية التي ستغير نظامك الغذائي
  • خطأ سيُكلّف إسرائيل الكثير في لبنان... تقرير يتحدث عنه
  • يديك تكشف عن عمرك أكثر من أي جزء آخر في جسمك.. إليك السبب
  • الرعاية الصحية: 80% من الأمراض القلبية المسببة للوفاة يمكن الوقاية منه بالتوعية
  • طبيب: بعض مرضى الكبد قد تتفاقم حالتهم عند الامتناع عن الطعام لفترات طويلة.. فيديو
  • أحمد فهمي يكشف من هو صاحب قرار الإنفصال عن هنا الزاهد .. وأول رد منها
  • الصدر: الدراما العراقية تكاد تكون هابطة وفيها من الكذب الكثير
  • هل يصوم مريض الكبد أم لا؟.. حسام موافي يوضح.. «فيديو»
  • هل يصوم مريض الكبد في رمضان؟.. حسام موافي يكشف الحالات الممنوعة