رصد – نبض السودان

نفت حركة العدل والمساواة السودانية، ما تم تداوله حول تلقيها معدات حربية صادرتها القوة السودانية التشادية المشتركة، من الدعم السريع.

وقال حسن إبراهيم فضل الناطق الرسمي للحركة، إن ما يتداول انما هي امتداد للاستهداف الممنهج والأكاذيب التي درج عليها جهات نعلمها ضد الحركة.

وجدد حسن موقف الحركة الثابت حول حماية المدنيين ومقدراتهم، وقال إن اي استهداف من اي جهة ستتصدى له الحركة.

وأضاف “الحركة ليست في حاجة لان توفر لها الآخرين العتاد فهي تملك وتعلم كيف تدبر أمرها في هذا الشأن.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: العدل تلقيها توضح حول والمساواة

إقرأ أيضاً:

الإعجاز العلمي في السياسة السودانية

قبل أبريل ٢٠١٩، كنت ضد الجنجويد منذ أول يوم ميلادهم. وكان خصوم الكيزان من أهل قحت ضدهم من معسكري. وكان الكيزان في المعسكر الاخر. وبعد أبريل ٢٠١٩ تبادل الكيزان واهل قحت المواقع وانضم الكيزان إلي معسكري الرافض للجنجويد وتحالف أهل قحت مع الجنجويد منذ أيام الشراكة المثالية المتناغمة وولدت أسطورة حميدتى “الضكران الخوف الكيزان”.

لحدي هنا عادي، يا هي دي تقلبات السياسة التي تحدث كثيرا. لكن غير العادي أن يجي زول تبادل المواقع مع الكيزان ويقول ليك إنت بقيت كوز بما أنك ضد الحلف الجنجويدي. معقول بس ياخي؟ يعني لو داير تصنف من المعلومة دي لاحظ أنو أنا موقفي نهائي ما اتغير منذ ميلاد الجنجويد، يعني لو مصر علي التصنيف المنطق بيقول أنو الكيزان هم الجوني في محلي وبقو أقرعيون مش أنا بقيت كوز لانهم هم الجوني في موقعي وموقفي الموثق منذ ميلاد الجنجويد.
الحاجة التانية أنا كنت ضد برامج الصندوق والرفع العشوائي للدعم منذ أيام البشير ومعتز موسي. وكان أهل قحت بيحتفلو بمقالاتي ويشيروها واحيانا بينشروها في الصحف بدون إذن مني.

ولما مسك أهل قحت الحكومة الإنتقالية نفذو جرعة مضاعفة من برنامج الصندوق ورفعو الدعم. ولما انتقدت هذه السياسة لنفس الأسباب الرفضتها بيها أيام معتز موسي، قال أهل قحت أنو دي شيوعية وتكلس أيديلوجى مني مع أنو ده نفس موقفي من نفس الحزمة بتاعت معتز موسي اللي أهل قحت كانو شايفنو شطارة ووطنية لما كانو في المعارضة.
في هذه الأيام أجد نفسي في موقع الدفاع عن الدولة ضد ميليشيا همجية وغزو أجنبي. أشارك الخندق الكثير من الشباب الكانو متحمسين لرفع الدعم وسياسة الصندوق وندافع معا عن الدولة والشعب بكامل الرفاقية والصداقة. خلافنا داك كان حول تفاصيل إدارة الدولة في قضايا يجوز الخلاف حولها بدون شك في وطنية أي طرف ولم يكن خلافا حول وجود الدولة أو تبعيتها للاجنبي.

طيب، لو كان وجود الكيزان في معسكري الرافض للميلسشيا يصلح كدليل علي كوزنتي، هل يترتب وجودي مع الصندوقيين في معسكر الدفاع عن الدولة أني بقيت نيو ليبرالي متحمس لرفع الدعم؟

معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • اشتباكات بين وحدات قوات درع الوطن غربي عدن.. إثر محاولة نهب معدات ومركبات اللواء الرابع
  • سفن حربية روسية تنفذ تدريبات دفاع جوي في بحر الصين الشرقي
  • مياه المنوفية: تمركز معدات الشركة بأنحاء المحافظة لمواجهة الأمطار المتوقعة
  • وزير العمل يُعلن عن 2305 فرص عمل بشركة مقاولات في إحدى الدول العربية
  • الإعجاز العلمي في السياسة السودانية
  • مياه القليوبية: انتشار معدات وسيارات شفط المياه بالشوارع تحسبًا لسقوط الأمطار
  • طرابلس | حملات تفتيشية لمكافحة سرقة معدات الكهرباء والتعدي على البنية التحتية
  • رئيس العاشر من رمضان يتابع جاهزية معدات النظافة بمنطقة زيزينيا الصناعية
  • منظمة التجارة العالمية تؤكد تلقيها شكوى من الصين بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية
  • فى الحركة بركة