بورصة مسقط تغلق على انخفاض طفيف في آخر جلسات الأسبوع
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أغلق المؤشر العام لبورصة مسقط في آخر جلسات الأسبوع على انخفاض طفيف، إذ تراجع 6 نقاط بضغط من القطاع الصناعي، ليستقر عند حاجز 4595 نقطة، في حين بلغت قيمة التداولات 2.6 مليون ريال عماني.
وجرى تداول 39 ورقة مالية، ارتفعت منها 16 ورقة، وتراجعت 10 أوراق، بينما حافظت 13 على مستوياتها السابقة.
وقطاعيا، ارتفع القطاع الخدمي بنسبة 0.
واستحوذت العمانية للاتصالات على 64% من قيمة التداولات وهو ما يعادل 1.6 مليون ريال عماني، أما بنك مسقط فاستحوذ على 311 ألف ريال عماني، وأوكيو لشبكات الغاز على 302 ألف ريال عماني.
وكانت مدينة مسقط للتحلية أبرز الرابحين، إذ ارتفعت 10%، تلاها صندوق عُمان العقاري 6%، والباطنة للطاقة 4%. بينما تراجعت المدينة للاستثمار القابضة 5.5%، وصندوق أمان للاستثمار العقاري 3%، وجلفار للهندسة والمقاولات 2.6%.
واشترى المواطنون بقيمة 2.5 مليون ريال عماني وهو ما نسبته 96% من قيمة التداولات، أما الخليجيون فاشتروا بـ66 ألف ريال عماني، والأجانب بـ15 ألف ريال عماني، والعرب بـ398 ريالا عمانيا. بينما باع المواطنون بـ2.3 مليون ريال عماني، والخليجيون بـ165 ألف ريال عماني، والأجانب بـ127 ألف ريال عماني، والعرب بـ899 ريالا عمانيا.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: ملیون ریال عمانی
إقرأ أيضاً:
3 قوافل مساعدات إماراتية تصل غزة الأسبوع الجاري
عبرت 3 قوافل محملة بمساعدات إنسانية إماراتية متنوعة، خلال الأسبوع الجاري إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصرية، وذلك في إطار جهود الامارات لدعم وإغاثة الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة وضمن عملية الفارس الشهم 3 الإنسانية.
وتتألف القوافل من 30 شاحنة تحمل على متنها أكثر من 495.1 طن من المساعدات الإنسانية تتضمن المواد الغذائية وكسوة الشتاء والاحتياجات الضرورية الأخرى.ويصل بذلك، عدد قوافل المساعدات التي دخلت إلى القطاع، ضمن عملية الفارس الشهم 3، إلى 144 قافلة تألفت من 1273 شاحنة.
وبلغ إجمالي المساعدات الإماراتية المقدمة للشعب الفلسطيني ضمن عملية الفارس الشهم 3 الإنسانية إلى اليوم، أكثر من 28002.5 طن، أسهمت إلى حد كبير في التخفيف من شدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع وفي رفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.
وتواصل الإمارات، تقديم الدعم الإنساني للشعب الفلسطيني في غزة، والتخفيف من حدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً، وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.