مستشفى القلب بجامعة أسيوط يستقبل 38958 مريضا بالعيادات الخارجية من محافظات الجمهورية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أشارت مستشفى القلب الجامعى بأسيوط إلى استقبال (38958) شخص تلقو الخدمات الطبية بالعيادات الخارجية خلال الفترة من اول يوليو العام الماضي وحتى نهاية يونيو هذا العام.
و اصدرت المستشفى انفوجراف مصور توضح فيه بالارقام اهم الانجازات خلال العام.
جدير بالذكر، إن مستشفيات جامعة أسيوط شهدت خلال السنوات الأخيرة عمليات تطوير وتحديث شاملة على كافة المستويات وفق أحدث النُظم بهدف تقديم خدمة طبية متميزة على أعلى مستوى وبالمجان للمرضى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اخبار اسيوط أسيوط جامعة أسيوط مستشفيات جامعة اسيوط مجلس جامعة أسيوط جامعة رئيس جامعة أسيوط نائب رئيس جامعة أسيوط محافظة أسيوط
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يستقبل رئيس الوزراء الفلسطيني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم الأربعاء، د. محمد مصطفى رئيس الوزراء ووزير الخارجية الفلسطيني.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الوزير عبد العاطى أكد خلال اللقاء على دعم مصر الكامل للحكومة الفلسطينية وخططها الإصلاحية، مشدداً على أهمية تمكين السلطة الفلسطينية سياسياً واقتصادياً، وتولي مهامها في قطاع غزة باعتباره جزءاً من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
واستعرض الوزير عبد العاطي جهود مصر الرامية لضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث.
وفيما يتعلق بالأوضاع الإنسانية فى غزة، تم التأكيد خلال اللقاء على أهمية المضى قدما فى مشروعات وبرامج التعافى المبكر وازالة الركام ونفاذ المساعدات الإنسانية بوتيرة متسارعة، دون خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، خاصة مع تشبثهم بارضهم ورفضهم الخروج منها.
وقد قام رئيس الوزراء ووزير الخارجية الفلسطيني بعرض تصور متكامل للخطط المُعدة لبرامج التعافى المبكر وازالة الركام بالتعاون مع المؤسسات الدولية، وبما يمهد لمرحلة اعادة الإعمار وعودة الأوضاع لطبيعتها، وهو ما كان محلاً للتوافق.
وقد شدد الوزير عبد العاطى على دعم مصر للحقوق المشروعة غير القابلة للتصرف الشعب الفلسطيني، مؤكداً ضرورة السعي نحو التوصل لحل سياسى دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وبما يمنع تكرار الدورات المتكررة للعنف بشكل نهائى ودائم.