السعودية تقدما عرضا مفاجئا لصنعاء حول أهم ملفات الحرب في اليمن
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
وفد سعودي في صنعاء قبل أيام (منصات تواصل)
قالت مصادر إعلامية إن المملكة العربية السعودية قدمت، اليوم الخميس، 07 كانون الأول، 2023، عرضا جديدا لصنعاء.
وفي التفاصيل، ابدى رئيس لجنة التفاوض لدول التحالف اللواء الركن ناصر بن ثنيان استعداد التحالف انهاء ملف الاسرى على قاعدة الكل مقابل الكل إضافة إلى الكشف عن المفقودين.
يشار إلى أن حديث ثنيان جاء عشية حديث المبعوث الاممي عن تقدم في ملف المفاوضات.
ويعد ملف الاسرى واحد من الملفات العالقة حيث كان يتوقع ان تنطلق جولته الجيدة قبل أسابيع وتم عرقلتها.
وفي وقت ساب كان عضو المجلس السياسي الأعلى، محمد الحوثي، دعا عشية تعثر انطلاق جولة المفاوضات التي كانت مرتقبة في الأردن التحالف لصفقة تبادل شاملة على قاعدة الكل مقابل الكل وعرض وساطة قطرية او مصرية في ذلك في ضوء تعثر مفاوضات الأردن.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أنصار الله الإمارات الحوثي الرياض السعودية اليمن صنعاء عدن
إقرأ أيضاً:
قوات محلية صومالية تشن هجوما مفاجئا على حركة الشباب منطقة كالي تيفو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية "صونا"، اليوم الثلاثاء بأن قوات الدفاع المجتمعي في منطقة سيلدير شنت هجومًا مفاجئًا فجر الأحد الماضي على مسلحي حركة الشباب الإرهابية الذين كانوا يعيدون تنظيم صفوفهم في منطقة كالي تيفو، على بُعد حوالي 20 كيلومترًا من سيلدير في منطقة غالغادود.
هجوم ضد حركة الشبابوذكرت وكالة صونا نقلا عن مصادر موثوقة، أن المقاتلون المحليون نجحوا في الاستيلاء على قاعدة المسلحين في كالي تيفو. وأضافت أن الهجوم المفاجئ أسفر عن مقتل وإصابة عدد من عناصر حركة الشباب في الهجوم، ونُقل المصابون إلى منطقة كاوزواين المجاورة في منطقة سيلدير.
يأتي ذلك بعد نشر تركيا 500 جندي في العاصمة الصومالية مقديشو، في المرحلة الأولى من قوة أكبر قوامها 2500 جندي تهدف إلى تعزيز دفاعات الحكومة الصومالية وسط تصاعد تهديدات حركة الشباب الإرهابية، وفقًا لما ذكره موقع "كاسيمادا أونلاين" الإخباري يوم الاثنين.
وقال موقع "صوماليا جارديان" إن طائرتا نقل عسكريتان تركيتان تحملان أفرادًا ومعدات هبطتا في مقديشو، حيث كان في استقبالهما كبار مسؤولي الدفاع الصوماليين.
قوات تركية في الصومالويأتي هذا الانتشار في إطار تعزيز التعاون الأمني بين أنقرة والصومال، بناءً على طلب رسمي من الحكومة الصومالية.
تأتي هذه الخطوة في أعقاب انتكاسة كبيرة للقوات الصومالية، بعد أن سيطر إرهابيي حركة الشباب على قاعدة القيادة المركزية في أدان يابال، بمنطقة شبيلي الوسطى، الأسبوع الماضي.
و أثار سقوط عدن يابال، الذي سبقه تقدمٌ لحركة الشباب عبر عشرات البلدات والقرى، مخاوفَ بشأن اتساع نفوذ الجماعة المسلحة.
ويتوقع محللون أن تُركز القوات التركية على تأمين المواقع الاستراتيجية في مقديشو، بما في ذلك المنشآت الحكومية والبنية التحتية الحيوية. ومع ذلك، يُتوقع أن تتوخى أنقرة الحذر، سعيًا لتجنب التورط في الصراع الصومالي المُطوّل، مع دعم جهود تحقيق الاستقرار في البلاد.