في الأسبوع الأول من شهر ديسمبر/كانون الأول، نشرت هيئة الصحة العامة الفرنسية (SpF) نشرتها الأسبوعية. لمراقبة أمراض الجهاز التنفسي. يستمر وباء التهاب القصيبات بينما تستمر مؤشرات كوفيد-19 والإنفلونزا في الارتفاع.

وأعلنت هيئة الصحة العامة الفرنسية (SpF) يوم أمس الأربعاء أن منطقة بورغوندي-فرانس-كومتيه. ووسط فال دو لوار، وغراند إيست، وغيانا تنتقل إلى مرحلة ما قبل وباء الأنفلونزا.

وبالتالي تنضم هذه المناطق إلى إيل دو فرانس وأوفرني رون ألب وبروفانس ألب كوت دازور وغيانا. لقد كانت جزيرة مايوت بالفعل في مرحلة وبائية منذ عدة أسابيع.

وكتبت هيئة الصحة في نشرتها الأسبوعية أن مؤشرات الإصابة بمتلازمة الأنفلونزا. تتزايد في طب المجتمع وتتعلق بجميع الفئات العمرية. في المستشفى، زاد عدد الزيارات ونسبة الزيارات لجميع الأسباب بشكل طفيف ولكن حالات الاستشفاء ظلت مستقرة.”

ولعدة أسابيع، تخشى السلطات الصحية من زيادة حالات التهابات الجهاز التنفسي. في العام الماضي، أدى الوباء الثلاثي (كوفيد-19 والتهاب القصيبات والأنفلونزا). إلى إلحاق المزيد من الضرر بنظام الرعاية الصحية الفرنسي.

فيما يتعلق بالتهاب القصيبات، فإن جميع مناطق البر الرئيسي لفرنسا هي في مرحلة الوباء ولكن SpF. يلاحظ “اتجاه نحو استقرار المؤشرات في طب المجتمع وزيادات أقل من الأسبوع السابق. في زيارات غرفة الطوارئ والاستشفاء بعد زيارات غرفة الطوارئ لالتهاب القصيبات .

ومن ناحية أخرى، فإن الاتجاه “تصاعدي” بالنسبة لكوفيد-19. وأشار SpF إلى أنه “لوحظت زيادة في المؤشرات الفيروسية من الاختبارات. التي أجريت في مختبرات البيولوجيا الطبية في جميع الفئات العمرية بين السكان الذين تم اختبارهم”.

وتابعت: “لوحظت هذا الأسبوع زيادة حادة (+24%) في اكتشاف فيروس SARS-CoV-2. في مياه الصرف الصحي، مما يشير إلى التداول النشط للفيروس في فرنسا”.

وتشجع مؤسسة SpF الفرنسيين على تبني الإجراءات العازلة “بشكل منهجي”. والتطعيم ضد كوفيد-19 والأنفلونزا، وخاصة الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض خطيرة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

دولة جديدة تدخل على خط الغارات الجوية وتقصف هذه المحافظة اليمنية

مقاتلات إسرائيلية (سي إن إن)

في تطور عسكري لافت يعكس تصاعد التنسيق الغربي في مواجهة الحوثيين، نفذت القوات البريطانية والأمريكية عملية جوية مشتركة مساء الثلاثاء بُعد 15 ميلاً جنوب العاصمة اليمنية صنعاء.

ووفقاً لبيان صادر عن وزارة الدفاع البريطانية صباح الأربعاء، فإن العملية الجوية جرت بدقة عالية بعد حلول الظلام لتقليل المخاطر على المدنيين، واستهدفت مبانٍ تستخدمها الجماعة في تصنيع الطائرات المسيّرة. على حد زعمها.

اقرأ أيضاً الإصلاح يقلب الطاولة: عرض مفاجئ لتقاسم السلطة مع الحوثيين 29 أبريل، 2025 الآن.. غارات أمريكية عنيفة على هذه المحافظة اليمنية 29 أبريل، 2025

العملية، التي قادتها طائرات "تايفون" البريطانية بدعم من ناقلات "فويجر" للتزود بالوقود جواً، استخدمت قنابل موجهة من طراز "بيفواي 4"، وتم تنفيذ الضربة بناء على معلومات استخباراتية دقيقة رُصدت بالتعاون مع الجانب الأمريكي.

وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، زعم أن هذه الضربة الموجّهة جاءت رداً على التهديدات المتكررة لحرية الملاحة الدولية، والتي تسببت بتراجع حركة الشحن في البحر الأحمر بنسبة 55%، مكبدة الاقتصاد العالمي خسائر بمليارات الدولارات.

وأضاف هيلي: "أمن خطوط التجارة ليس مسألة بعيدة عنا، بل يمس حياة العائلات البريطانية مباشرة. وسنواصل العمل مع شركائنا الدوليين لضمان بقاء البحر الأحمر ممراً آمناً".

مقالات مشابهة

  • الأجواء الربيعية تعود للمملكة نهاية الأسبوع
  • غزة تدخل مرحلة متقدمة من المجاعة.. مئات الآلاف في خطر داهم
  • عدن.. زيادة جديدة في أسعار الديزل
  • التعليم العالي: 12 جامعة أهلية جديدة تدخل الخدمة لأول مرة ‏بالعام الدراسى المقبل
  • عبد المحسن سلامة: ستكون هناك زيادة للبدل بشكل يليق بالصحفيين
  • دولة جديدة تدخل على خط الغارات الجوية وتقصف هذه المحافظة اليمنية
  • هيئة التقاعد تعلن صرف رواتب المتقاعدين اليوم بدلاً من مطلع الأسبوع
  • وزارة الدفاع تكشف استخدام تكتيكات جديدة اصابت ترومان بشكل مباشر
  • ليبيا تدخل مرحلة رقابة مالية جديدة بإشراف شركة استشارات أميركية
  • الأرصاد: رياح مثيرة للأتربة على الجنوب وأمطار خفيفة على الشمال