علوم وتكنولوجيا تقرير: إدارة تسلا تحقق مع إيلون ماسك فى استغلال أموال الشركة لبناء منزل
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، تقرير إدارة تسلا تحقق مع إيلون ماسك فى استغلال أموال الشركة لبناء منزل،ربما تكون تسلا قد حققت مع الرئيس التنفيذي إيلون ماسك بشأن أخطاء محتملة تزعم مصادر صحيفة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقرير: إدارة تسلا تحقق مع إيلون ماسك فى استغلال أموال الشركة لبناء منزل ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ربما تكون تسلا قد حققت مع الرئيس التنفيذي إيلون ماسك بشأن أخطاء محتملة تزعم مصادر صحيفة وول ستريت جورنال أن مجلس إدارة الشركة المصنعة للسيارات الكهربائية بدأ تحقيقًا بشأن مخاوف من أن ماسك قد يستخدم أموال الشركة لبناء منزل بالقرب من مصنع جيجا في منطقة أوستن.
يُعتقد أن المبادرة الملقبة بـ "المشروع 42" تنطوي على شراء زجاج خاص بملايين الدولارات - كبير بما يكفي لجذب انتباه الموظفين العام الماضي، ومن المعروف أيضًا أن الشركات ذات المسؤولية المحدودة المرتبطة بـ Musk والمديرين التنفيذيين قد اشتروا مساحات كبيرة من الأراضي في المنطقة، وفقا لتقرير engadget.
وتضمنت مفاهيم المنزل إما "مسدس ملتوي" أو مكعب زجاجي يذكرنا بمتجر Apple 5th Avenue. وقال المرشدون إن هذه المساحة تبدو وكأنها شخصية لأنها تضم غرف نوم وحمامات ومطبخ.
حالة ونتائج التحقيق غير معروفة. قامت Tesla بحل قسم العلاقات العامة منذ سنوات، ولم يعلق Musk على التقرير حتى كتابة هذه السطور.
ومع ذلك، ورد أن مجلس الإدارة أراد معرفة ما إذا كان ماسك متورطًا وما إذا كان وقت العامل قد خصص للمنزل. علمت بلومبرج بطلب الزجاج العام الماضي، لكنها لم تكن تعرف شيئًا عن اللوحة أو طبيعة المشروع 42.
ويتلقى المسؤولون التنفيذيون أحيانًا امتيازات مثل الطائرات و تختلف سياسات هذه المكافآت، ومع ذلك، فإن نهج Tesla صارم نسبيًا وتتطلب شركة صناعة السيارات تدقيق لجنة مجلس الإدارة لأي مصروفات تزيد عن 120.000 دولار أمريكي حيث يكون لشخص ذي صلة مثل الرئيس التنفيذي مصلحة مادية.
وليست هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مسؤول تقني رفيع المستوى التدقيق بشأن الإنفاق، حققت ميتا في مغادرة مديرة العمليات شيريل ساندبرج بسبب مزاعم بأنها استخدمت موارد الشركة لتحقيق أهداف شخصية، مثل التخطيط لحفل الزفاف أو محاولات سحق قصة إخبارية تنتقد شريكها السابق بوبي كوتيك، ومع ذلك، فإن صورة ماسك كرئيس تنفيذي رئيسي تجعل هذه القضية بارزة.
الزعيم ليس غريبا على التشابكات القانونية، ولا يزال متورطًا في معركة مع لجنة الأوراق المالية والبورصات حول تغريدة لبيانات مالية، ونجا من دعوى تشهير من مستكشف الكهوف البريطاني فيرنون أنسوورث بسبب اتهامات غير مؤكدة لـ "المشعوذ الجنسي"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيمبال ماسك.. راعي البقر شقيق إمبراطور تسلا وإكس
كيمبال ماسك رجل أعمال، وطاه أميركي من أصول جنوب أفريقية. وُلد في مدينة بريتوريا، ثم انتقل إلى كندا، درس إدارة الأعمال وبدأ مسيرته في الاستثمار مع شقيقه إيلون ماسك. إلا أن شغفه الحقيقي كان الطهي، فأسس مطاعم عدة وأسهم في مشروعات زراعية تعليمية.
المولد والنشأةوُلد كيمبال جيمس إيرول ماسك يوم 20 سبتمبر/أيلول 1972 في بريتوريا، العاصمة الإدارية لجنوب أفريقيا، ونشأ في عائلة شهيرة.
كان والده يدير شركة هندسية خاصة ويمتلك منجم زمرد، بينما كانت والدته الكندية ماي ماسك خبيرة تغذية وعارضة أزياء وكاتبة.
أما أخوه الأكبر إيلون ماسك، فملياردير صُنف أغنى رجل في العالم عام 2021، وامتلك وأسس وساهم في تأسيس شركات بارزة عدة في المجال الرقمي والتقني، ومنها شركة "تسلا للسيارات" وشركة "إكس دوت كوم".
وأخته الصغرى توسكا ماسك صانعة أفلام حائزة على عدد من الجوائز في جنوب أفريقيا، وتعمل في منظمة طبية غير ربحية.
وقد أبدى كيمبال منذ طفولته اهتماما بالطعام والطبخ، فأعد أول وجبة له عندما كان في الـ11 من عمره.
بعد إنهائه المرحلة الثانوية في بريتوريا، انتقل كيمبال مع أخيه إيلون إلى كندا عام 1988 للعيش مع والدتهما التي انفصلت عن والدهما، وحصل الشقيقان على الجنسية الكندية.
درس إدارة الأعمال في جامعة كوينز بمدينة كينغستون الكندية، وأثناء ذلك حصل على أول وظيفة له في بنك سكوشيا، وأنهى دراسته عام 1995.
تزوج كيمبال عام 2001 من المصممة جين لوين وأنجبا 3 أطفال، هم لوكا وستيلا وأوغست، وانفصلا عام 2010، ثم تزوج من جديد عام 2018 من كريستيانا وايلي ابنة الملياردير والناشط البيئي سام وايلي.
إعلان قبعة رعاة البقرغالبا ما يظهر كيمبال ماسك في المناسبات الرسمية وفي وسائل الإعلام مرتديا قبعة رعاة البقر، مما جعلها جزءا لا يتجزأ من صورته العامة، وعلامة مميزة له.
ورغم مكانته في عالم الأعمال والتكنولوجيا، حرص كيمبال على الحفاظ على هذه اللمسة الخاصة، التي يرى فيها "تعبيرا عن تمسكه بهويته الفردية".
كشف كيمبال في منشوره على فيسبوك، أن رحلته مع القبعة بدأت في العام 2008 وعندها أحس بالراحة بعد ارتدائها، فقرر أثناء زيارته ولاية تكساس، أن يشتري أخرى، ومنذ ذلك الحين، تحوّلت القبعة لديه إلى ما يشبه "تميمة الحظ".
بدأ كيمبال ماسك مسيرته في ريادة الأعمال عام 1995، إذ أسس أولا شركة لطلاء المنازل، ثم شارك مع شقيقه إيلون في تأسيس شركة "زيب 2″، وبعدها ساهم في دعم تأسيس شركة "إكس دوت كوم" في مارس/آذار 1999، ودمجها في ما بعد في شركة تحويل الأموال كونفينتي، وأصبحت تسمى "باي بال".
كما أسس شركة "سكوير روتس" عام 2017، وهي مشروع للزراعة العمودية، يعتمد على استثمار الأماكن محدودة المساحة لزراعة النباتات فوق بعضها بعضا في طبقات.
وبدلا من الاكتفاء بعائداته المالية، اختار كيمبال ماسك توظيف ثروته في دعم مشروعات تُعنى بالغذاء الصحي وخدمة المجتمع.
الانتقال إلى عالم الطهيالتحق كيمبال ماسك بالمعهد الفرنسي لفنون الطهي، الذي أصبح لاحقا المعهد الدولي للطهي، وتخرج فيه عام 2001.
بعد التخرج سافر رفقة زوجته الأولى آنذاك، جين لوين، عبر مدن الولايات المتحدة الأميركية لاختيار الموقع المثالي لافتتاح مطعم يعكس فلسفته في الطهي.
واستقر بهما المطاف في بولدر بولاية كولورادو، وافتتح عام 2004 مطعم" ذا كتشن" بشراكة مع صديقه الشيف هوغو ماثيسون.
استغل كيمبال ماسك نجاحه المالي المبكر في عالم الطهي والمطاعم، وركزت مطاعمه على تقديم أطعمة طازجة تعتمد على مواد طبيعية مشتراة من مزارعين محليين.
إعلانومع مرور الوقت توسع المشروع ليشمل مطاعم أخرى منها "آبستيرز" و"ذا نكست دور". وحصدت مطاعمه إطراء واسعا من مؤسسات كبيرة متخصصة في تقييم الطعام.
إلى جانب المطاعم أطلق كيمبال -الذي تبلغ ثروته نحو 500 مليون دولار- مبادرات زراعية مثل "بيغ غرين"، وأنشأ مئات الحدائق المدرسية من أجل تدريس الأطفال كيفية الزراعة وصنع الغذاء الصحي.
انتقاده ترامبانتقد كيمبال ماسك بشدة السياسات التجارية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، واصفا فرضه الرسوم الجمركية بأنه "ضريبة هيكلية دائمة على المستهلك الأميركي".
واعتبر أن ترامب أصبح "أكثر رئيس أميركي يفرض ضرائب منذ زمن طويل". وأوضح أن هذه الرسوم ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار، مما يقلل الاستهلاك ويؤدي إلى فقدان الوظائف.
واستنكر ماسك تباهي ترامب بتراجع الأسواق الصينية رغم تأثر الأسواق الأميركية أيضا، متسائلا: "هل نحتفل بإيذاء أنفسنا؟".
ودعا إلى إزالة الرسوم الجمركية وإنشاء منطقة تجارة حرة بين الولايات المتحدة وأوروبا، مؤكدا أن الحواجز الجمركية تعرقل النمو الاقتصادي.