ضمن مبادرة "خفض الأسعار".. توزيع السكر على المواطنين بسعر 27 جنيهًا بقرى الإسماعيلية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
وزعت مديرية التموين بالإسماعيلية، اليوم الخميس، الحصة المقررة من السكر المدعم بسعر ٢٧ جنيهًا للكيلو، على الأماكن المخصصة للبيع بمركز ومدينة الإسماعيلية بقرى (عين غصين، الضبعية، والبهتيني والفردان).
جاء ذلك بناءً على توجيهات اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية، بالمتابعة المستمرة لتنفيذ مبادرة تخفيض أسعار السلع الأساسية، والتأكد من توافر جميع السلع الغذائية بالكميات والأسعار المناسبة في الأسواق والمعارض والمنافذ الثابتة والمتحركة، وبالتنسيق مع مديرية التموين بالإسماعيلية.
كما تم توزيع الحصة المقررة من السكر المدعم بقرى مركز ومدينة القنطرة غرب بالمدينة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسماعيلية مديرية التموين توزيع سكر
إقرأ أيضاً:
تأجيل زيارة ملك البحرين المقررة غدا لعُمان حتى إشعار آخر
أعلن ديوان البلاط السلطاني في سلطنة عُمان عن تأجيل الزيارة الرسمية التي كان من المقرر أن يقوم بها ملك البحرين، حمد بن عيسى آل خليفة، الثلاثاء المقبل، حتى إشعار آخر.
وجاء هذا الإعلان من خلال بيان رسمي لم يتضمن تفاصيل إضافية حول أسباب التأجيل، مما أثار تساؤلات وتكهنات حول الظروف المحيطة بهذا القرار.
العلاقات الثنائية وأهميتها
وتعد العلاقات بين سلطنة عمان ومملكة البحرين نموذجا متميزا للعلاقات الثنائية داخل مجلس التعاون الخليجي، وتمتد هذه العلاقات لعقود طويلة، وتتميز بتوازنها وقدرتها على تجاوز التحديات الإقليمية، مع اعتماد البلدين على رؤية مشتركة للتكامل الخليجي وتعزيز الاستقرار في المنطقة، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء العمانية.
الأهمية المتوقعة للزيارة
وكان ينظر إلى الزيارة المرتقبة باعتبارها فرصة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في عدد من المحاور الاستراتيجية، ومن أبرز الأهداف التي كانت متوقعة:
تعزيز التعاون الاقتصادي: كان من المتوقع أن يتم مناقشة مشروعات استثمارية مشتركة، خاصة في مجالات الطاقة المتجددة والتكنولوجيا والبنية التحتية، وسط سعي سلطنة عُمان إلى جذب استثمارات جديدة لتعزيز تنوع اقتصادها، فيما ترى البحرين في هذه الشراكة فرصة للتوسع في أسواق جديدة.
التنسيق الأمني: في ظل التحديات الإقليمية المستمرة، مثل أمن الخليج وتهديدات الملاحة الدولية، كانت الزيارة ستناقش سبل تعزيز التنسيق الأمني بين البلدين لضمان استقرار المنطقة.
تعزيز التعاون الثقافي والتعليمي: كان من المتوقع أن يتم توقيع اتفاقيات جديدة لتبادل البرامج الثقافية والتعليمية، مما يعكس أهمية العلاقات الشعبية بين البلدين.