ضربة يمنية على أهداف إسرائيلية في ارتيريا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
ألمح قيادي بارز في جماعة أنصار الله الحوثيين، اليوم الخميس، 07 كانون الأول، 2023، إلى تنفيذهم ضربة ضد إسرائيل في دولة أفريقية.
وكتب عبدالله بن عامر، نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي، عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “إكس” في معرض رده على خبير خليجي: خبير خليجي يسخر من سؤال المذيع حول أسباب عدم الرد العسكري الإسرائيلي على اليمن فيقول الخبير
اقرأ أيضاً صنعاء تكشف عن سلاح ردع جديد سيدخل الخدمة لأول مرة.. تفاصيل 7 ديسمبر، 2023 أسعار صرف العملات في عدن وصنعاء خلال تعاملات اليوم الخميس.. انقلاب جديد 7 ديسمبر، 2023
وأضاف: يا اخي حتى اللحظة الإسرائيليين لم يعرفوا بعد من قام بالهجوم على قاعدتهم في ارتيريا وانا اقول لهم من هنا أنهم الحوثيون وكررها ثلاثا.
وأضاف بن عامر: ملاحظة هجوم ارتيريا لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه.
وتابع: هجوم ارتيريا اكيد أن الإسرائيلي يعرف الجهة التي نفذت لكنه لا يجرؤ على الاعتراف لأنه لن يجرؤ على الرد لخشيته من مرحلة ما بعد الرد تماما كما حدث لكم ومعكم قبل أشهر.
وختم بالقول: هذا مجرد تحليل فليس لدينا معلومات عن ذلك الهجوم.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إسرائيل اريتريا الحوثي اليمن صنعاء غزة
إقرأ أيضاً:
لبنان يترقب اتفاق وقف إطلاق النار| خبير: الاحتلال يسعى لتحقيق أهداف استراتيجية معينة
يترقب لبنان بفارغ الصبر إعلان اتفاق وقف إطلاق النار، الذي يعلق عليه آماله في إنهاء العدوان الإسرائيلي المستمر، والذي أسفر حتى الآن عن استشهاد 3583 شخصا وإصابة 15244 آخرين، ورغم أن الحديث عن توقيت إعلان هذا الاتفاق لا يزال غامضا، فإن زيارة المبعوث الأمريكي آموس هوكشتاين إلى بيروت وتل أبيب قد انتهت، لكن لم يتم تحديد موعد الإعلان بشكل نهائي.
تغيير قواعد الاشتباك بين إسرائيل وحزب اللهوفي هذا الصدد، قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسة، إن الهجوم على لبنان يمثل بداية لإقرار وضع جديد في المنطقة، ويعد خطوة نحو تغيير قواعد الاشتباك بين إسرائيل وحزب الله، وهذه الهجمات تعد بمثابة نقطة تحول في العلاقة بين الطرفين، حيث أنها جاءت خارج السياقات المعتادة التي شهدتها المواجهات السابقة بين الحزب وإسرائيل في فترات سابقة، وتعتبر هذه الهجمات بداية لمرحلة جديدة قد يكون لها تداعيات كبيرة على مستوى الصراع المستقبلي بين الجانبين.
وأضاف فهمي- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن الهدف من الهجمات التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي هو تحقيق أهداف آنية تتعلق بالمصالح الاستراتيجية للحكومة الإسرائيلية تجاه حزب الله، وهذه الهجمات تبدو مرتبطة برغبة إسرائيل في تغيير ديناميكيات المواجهة مع الحزب، والتأثير على موقفه في المرحلة القادمة، وعلى الرغم من أن هذا التصعيد يتبع سياقات سابقة، إلا أنه يحمل في طياته نية واضحة لتغيير قواعد الاشتباك.
وأشار فهمي، إلى أن هناك توافق بين كبار القادة العسكريين والسياسيين في إسرائيل على ضرورة تنفيذ عملية عسكرية ضد حزب الله، فقد اجتمع وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، ورئيس الأركان أفيف كوخافي، ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بالإضافة إلى ضباط العمليات في هيئة الأركان، واتفقوا على تنفيذ هذه العملية العسكرية، مما يعكس هذا التنسيق بين القيادات العسكرية والسياسية عزم إسرائيل على التصعيد في هذا الصراع وتحقيق أهداف استراتيجية معينة.
ومن جانبه، قال أمين عام حزب الله اللبناني الشيخ نعيم قاسم إن نجاح المفاوضات يعتمد على رد إسرائيل وجدية نتنياهو، وأكد قاسم على شرطين رئيسيين باعتبارهما "خطوطا حمراء" في أي اتفاق، وهما الوقف الكامل للعدوان الإسرائيلي، والحفاظ على سيادة لبنان.
وقف إطلاق النار في لبنانوكشفت "القناة 13" الإسرائيلية بعض تفاصيل مسودة اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان ـ التي سُربت أجزاء منها عبر وسائل إعلام إسرائيلية ـ من أهمها بند يتعلق بمنح الجيش الإسرائيلي مهلة 60 يوما لاستكمال انسحابه من جنوب لبنان بعد دخول الاتفاق حيز التنفيذ والتزام الطرفين بتنفيذ قراري مجلس الأمن 1559 و1701".
كما تنص المسودة على أنه مع دخول الاتفاق حيز التنفيذ، فإن حزب الله وجميع الفصائل المسلحة في لبنان لن تهاجم إسرائيل، في مقابل تعهد إسرائيل بعدم تنفيذ عمليات داخل لبنان، بما يشمل أهدافا مدنية وحكومية، ويكفل الاتفاق أيضا منع تعزيز قدرات حزب الله في لبنان.
ويتضمن أيضا ملحقا إضافيا بين إسرائيل والولايات المتحدة، يقدم ضمانات أمريكية بشأن دعم حرية العمل العسكري الإسرائيلي في لبنان، للرد على أي تهديدات فورية تنتهك الاتفاق، كما يمهد هذا الاتفاق الطريق أمام مفاوضات مستقبلية غير مباشرة بشأن ترسيم الحدود البرية، حيث يدعو الطرفان الولايات المتحدة والمجتمع الدولي إلى دعم مفاوضات غير مباشرة بشأن ترسيم الحدود البرية، بهدف التوصل إلى تسوية دائمة تستند إلى الخط الأزرق.
وينص "ملحق الضمانات الأمريكية" بين تل أبيب وواشنطن، بحسب "القناة 13"، على أن حق إسرائيل في التحرك ضد التهديدات الفورية القادمة من لبنان، و لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها وضمان أمنها على الحدود الشمالية، والتزام الولايات المتحدة بمساعدة إسرائيل في الدفاع عن أمنها.
من ناحية أخرى، قال مسؤول لبناني كبير، إن لبنان يسعى إلى إدخال تعديلات على مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار من أجل ضمان انسحاب القوات الإسرائيلية بوتيرة أسرع من جنوب لبنان ومنح كلا الطرفين الحق في الدفاع عن النفس.
وطلب مسؤولون لبنانيون التعديلات خلال اجتماعات مع الوسيط الأمريكي آموس هوكستين في بيروت جرت الأسبوع الماضي.
وسبق، والتقى هوكشتاين، مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، الذى أكد خلال خلال اجتماعه مع قادة شعبة الاستخبارات أن أي تسوية سياسية في لبنان ستكون مرهونة بـ "القدرة والأحقية" الإسرائيلية في العمل ضد "حزب الله".
لبنان..ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على البسطة إلى 11 شهيدا و63 مصابا شهيد ومصابان جراء غارة وحشية للاحتلال على صيادين في لبنان انتشار الجيش اللبنانيوجدير بالذكر، أن الجيش اللبناني سينتشر في جميع المعابر البرية والبحرية، سواء الرسمية منها أو غير الرسمية، مع إنشاء لجنة خاصة تحت قيادة الولايات المتحدة للإشراف على الانتهاكات المحتملة للاتفاق.
وتشمل مهام اللجنة لإشراف على تفكيك مواقع الإرهاب وبناه التحتية فوق الأرض وتحتها".
وهناك وجود نقاط لا تزال محل خلاف بين أطراف الاتفاق، أبرزها البند الذي يمنح إسرائيل حق التحرك ضد التهديدات الفورية من لبنان، بالإضافة إلى إشراف واشنطن على اللجنة المخصصة لمراقبة الانتهاكات"، وهو ما يرفضه لبنان في ظل انحياز الولايات المتحدة الكامل لإسرائيل ودعمها المطلق لها.
لبنان.. هجوم جوي بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا الإسرائيلية قبل توجهه لـ إسرائيل.. المبعوث الأمريكي من لبنان: «تقدم إيجابي» بمحادثات التوصل لهدنة