رانيا فريد شوقي عن شقيقتها: كانت تبتسم بعد وفاتها.. «حسيت إن حبايبها بيستقبلوها»
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
كشفت الفنانة رانيا فريد شوقي، عن اللحظةات الأخيرة في حياة شقيقتها الراحلة ناهد فريد شوقي، التي توفيت صباح أول أمس في أحد المستشفيات عن عمر ناهز 73 عاما، مشيرة إلى ان وجهها كان مبتسما.
رانيا فريد شوقي تنعى شقيقتهاوقالت رانيا فريد شوقي، خلال منشور عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي «فيسبوك»إ نها تخاف الدخول على شخص متوفى، إلا أنها أصرت على الدخول لرؤية شقيقتها لإلقاء نظرة الوداع، ووجدت وجهها يضحك كأنها رأت ابنها الراحل «فريد» يستقبلها ويذهب بها إلى أحبائها، والدها فريد شوقي ووالدتها هدى سلطان وشقيقتها مها فريد شوقي، وأن هذا تفسيرها لابتسامتها الهادئة، مؤكدةً أن مشهدها سيبقى فى ذكراتها طوال حياتها.
وجههت رانيا فريد شوقي رسالة لشقيقتها الراحلة، قائلة: «كنتي راضية بكل أقدار الله ومسلمة أمرك لله، إلى أن نلتقي يا أختي سلميلي علي بابا و قوليله الحياة من غيرك مش حياة و نفسي يجيلي في الحلم بقاله فترة غايب عني هتوحشيني أوي يا حتة من أبويا ومن قلبي».
كما أعتذرت رانيا فريد شوقي لشقيقتها على الوقت، الذي كان يمر دون أن يكونا سويا، قائلة: «للأسف بنعتاد الأحباب في حياتنا كأنهم خالدين في الدنيا زي ما نعتاد النعم كأنها مستمرة الي الأبد، وده من عيوب البشرأختي الحبيبة الغالية ناهد أنا بعتذرلك لأني اعتدتك في حياتي يمكن خيالي كان أضعف من إني أتصور فراقك، يمكن خدتنا مشحانات الدنيا وربنا نور بصيرتنا و رجعنا لحضن بعض و الحب اللي اتربينا عليه و حبنا لبابا كان دايما بيجمعنا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رانيا فريد شوقي ناهد فريد شوقي وفاة رانيا فريد شوقي رانیا فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
قررت أعيش في مصر.. سلاف فواخرجي تكشف سبب اختيارها للاستقرار في أم الدنيا
أعلنت الفنانة السورية سلاف فواخرجي عن استقرارها في مصر، وذلك من خلال منشور مطوّل عبر حسابها على منصة “إكس”، أعربت فيه عن حبها العميق لمصر وامتنانها لاحتضانها الدائم لها.
وأوضحت فواخرجي أنها تأخرت في اتخاذ قرار الإقامة بمصر رغم توفر الفرص، مشيرة إلى أن مصر قدّمت لها ما لم تقدمه لها بلادها.
كما وجّهت الشكر لدولة الإمارات على منحها الإقامة دون طلب، مؤكدة احترامها الكبير للدول العربية التي رحّبت بها.
ونفت سلاف شائعات طلبها اللجوء إلى فرنسا، مؤكدة أنها لا تلجأ للانتقام أو تصدير الخلافات، وختمت بدعائها لحماية جميع البلدان العربية.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
https://youtube.com/shorts/8y18mbkeY0E