تكنولوجيا موظفون في تويتر يصدمون إيلون ماسك باستخدام ثريدز
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، موظفون في تويتر يصدمون إيلون ماسك باستخدام ثريدز،أرشيف الأربعاء 12 يوليو 2023 20 57منذ أن أطلقت ميتا تطبيق .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر موظفون في تويتر يصدمون إيلون ماسك باستخدام ثريدز، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
(أرشيف)
الأربعاء 12 يوليو 2023 / 20:57
منذ أن أطلقت ميتا تطبيق ثريدز المنافس لتويتر الأسبوع الماضي، دأب إيلون ماسك على مهاجمته، مستنكراً نهج ثريدز في تعديل المحتوى، وهدد برفع دعوى على ميتا بتهمة سرقة "الأسرار التجارية"، ومع ذلك، يستمتع بعض موظفي ماسك بالتطبيق الجديد.
وكتب أحد الموظفين الحاليين في تويتر "سأطرد بسبب هذا، لكنني أعمل في تويتر الآن ولم أستخدمه مطلقاً. تطبيق ثريدز أفضل. إليك عالم جديد".
ونشر موظف آخر على تويتر "لن أكذب كان تدفق الاشتراك رائعاً حقاً". مشيراً إلى العملية التي يقوم المستخدمون من خلالها بالتسجيل للحصول على حساب في ثريدز.
وأخذت صحيفة ديلي بيست عينة عشوائية من 133 موظفاً حالياً على تويتر، تم تحديدهم من خلال حساباتهم على لينكد إن، ووجدت أن 31 منهم - ما يقرب من الربع - يبدو أنهم موجودون بالفعل على ثريدز. وقال ماسك في أبريل (نيسان) إن شركة تويتر وظفت ما يقرب من 1500 شخص، مما يشير إلى أن المئات من موظفيها ربما يستخدمون التطبيقات المنافسة.
ويبدو أن بعض الموظفين موجودون على ثريدز من أجل متعتهم الشخصية. أو، في بعض الحالات، للسخرية من ماسك. حتى أن بعض أكثر أتباع ماسك السابقين ولاءً انقلبوا ضده أيضاً. ومن بينهم إستر كروفورد، مديرة المنتجات التي قيل إنه تم تسريحها في فبراير (شباط).
وفي رسالة إلى زوكربيرج الأسبوع الماضي، اتهم محامي تويتر ميتا "بالاختلاس المنهجي والمتعمد وغير القانوني للأسرار التجارية الخاصة بتويتر وانتهاكات الملكية الفكرية الأخرى". وزعمت الرسالة كذلك أن العشرات من موظفي تويتر السابقين الذين عينتهم ميتا سهّلوا إنشاء منصة ثريدز. وفي تغريدة، اتهم ماسك ميتا بـ "الغش".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تكنولوجيا المسيرات الحوثية وعلاقتها بالشركات الصينية
أفادت تقارير أن الحوثيين في اليمن حصلوا على مكونات خلايا وقود الهيدروجين، مما يعزز قدرات الطائرات المسيرة التابعة للجماعة، وربما يزيد مدى تحليقها ثلاث مرات، كما يشكل هذا التطوير تهديدًا كبيرًا لأهداف إقليمية، بما في ذلك السفن والبنية التحتية.
اكتشف الباحثون مكونات مهربة، بما في ذلك خزانات الهيدروجين المضغوطة التي تحمل علامات خاطئة على أنها أسطوانات أكسجين، مرتبطة بشركات صينية.
وتثير تكنولوجيا الطائرات بدون طيار المتقدمة التي يمتلكها الحوثيون مخاوف بشأن زيادة المخاطر على السفن والبنية التحتية وسط تعثر محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
القصة الكاملة
وتقول التقارير إن المتمردين الحوثيين في اليمن يقومون بتحديث تكنولوجيا الطائرات بدون طيار الخاصة بهم بمكونات خلايا الوقود الهيدروجينية التي يمكن أن تزيد بشكل كبير من مدى الطيران وتقلل من مخاطر الكشف.
توصل تقرير حديث صادر عن مؤسسة أبحاث تسليح الصراعات إلى أدلة تشير إلى أن أنظمة خلايا وقود الهيدروجين المهربة يمكن أن تسمح لطائرات الحوثي بدون طيار بالسفر لمسافة تصل إلى ثلاثة أضعاف المسافة التي تعمل بها تلك التي تعمل ببطاريات الليثيوم التقليدية أو محركات الغاز.
وتعمل خلايا وقود الهيدروجين على توليد الكهرباء عن طريق الجمع بين الهيدروجين المضغوط والأكسجين عبر صفائح معدنية مشحونة، مما يؤدي إلى إنتاج بخار الماء مع الحد الأدنى من انبعاثات الحرارة والضوضاء.
إذا نجحت هذه الأنظمة، فقد تُصعّب تتبع طائرات الحوثيين المُسيّرة باستخدام أجهزة الاستشعار بالأشعة تحت الحمراء والصوتية. كما ستُمكّنها من استهداف السفن والبنى التحتية خارج البحر الأحمر .
من أين نشأت مكونات خلية وقود الهيدروجين؟
اكتشف باحثو الأسلحة الذين يعملون مع قوات المقاومة الوطنية اليمنية شحناتٍ من خزانات الهيدروجين المضغوط مُصنّفة خطأً على أنها أسطوانات أكسجين.
كما تضمنت الشحنة محركاتٍ أوروبية صغيرة الصنع قادرة على تشغيل صواريخ كروز، وأنظمة رادار وتتبع السفن، ومئات الطائرات التجارية المُسيّرة.
وربطت وثائق الشحن مكونات خلية وقود الهيدروجين بشركات في الصين، على الرغم من أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت المواد تم توريدها مباشرة من قبل الشركات المصنعة الصينية أو من خلال وسطاء.
ويشير الاكتشاف إلى أن الحوثيين ربما يعملون على تطوير سلسلة إمداد جديدة لمكونات الأسلحة تتجاوز اعتمادهم التقليدي على إيران.
ما هو تأثير هجمات الحوثيين على المنطقة؟
منذ أكثر من عام، شنّ الحوثيون هجمات صاروخية وطائرات مُسيّرة على سفن تجارية وعسكرية في البحر الأحمر، مُدّعين تضامنهم مع الفلسطينيين في غزة. وقد أدّت هجماتهم إلى تعطيل حركة الملاحة العالمية، وأدّت إلى غارات جوية انتقامية من القوات الأمريكية والإسرائيلية.
ورغم أن هجمات الحوثيين تباطأت بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير/كانون الثاني، أعلنت الجماعة مؤخرا عن خطط لاستئناف الهجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل، مشيرة إلى رفض إسرائيل السماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وقال مركز تنسيق العمليات الإنسانية التابع للتحالف، إن الحملة تهدف إلى منع السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر وخليج عدن ومضيق باب المندب وبحر العرب.
ويحذر محللون أمنيون بحريون من أن التعريف الواسع الذي يطبقه الحوثيون لـ"السفن الإسرائيلية" قد يزيد من المخاطر على السفن المملوكة أو التي تديرها أو تشغلها كيانات إسرائيلية، وكذلك السفن المتوجهة إلى الموانئ الإسرائيلية.