تصدر اسم الفنان سامح الصريطي الترند بعد ساعات قليلة من إعلان زواجه من المطربة حنان، وفي السطور التالية سوف نرصد أبرز الفنانين الذين تزوجوا بالرغم من تقدمهم في العمر ليرفعوا بذلك شعارًا “لا عمر للحب”. 

ارتباط سامح الصريطي


أعلن الفنان سامح الصريطي رسميًا ارتباطه بالمطربة حنان، مؤكدًا أنه لم يقترف شيئًا عيبًا أو حرامًا، وأن إعلانه عن الزواج لم يكن في السر، ولكنهما لم يجدا وقتًا مناسبًا للإعلان بشكل رسمي، مؤكدًا على أن قصة الحب التي ربطت بينه وبين حنان تكللت بالزواج.

 


حسين فهمي


تزوج أكثر من 7 مرات، وقد دخل عش الزوجية في سن متأخرة، ارتبط في سن السبعين بعدد من الزيجات، من بينها زواجه من الفنانة لقاء سويدان ورنا القصيبي، وفي عمر الـ 82 عامًا، تزوج مؤخرًا من فتاة خارج الوسط الفني.

مصطفى فهمي


ارتبط مصطفى فهمي أيضًا بالإعلامية اللبنانية فاتن موسى في سن الـ 72 عامًا، ولكن انتهت هذه الزيجة بطلاق غير متوقع.


سعيد صالح


الكوميديان الراحل سعيد صالح تزوج من فتاة في الثلاثينيات، وكانت تصغره بنحو 35 عامًا تقريبًا، تمت هذه الزيجة بعد انفصاله عن زوجته الأولى وأم ابنته الوحيدة، ومع ذلك قبل رحيله، واجه الفنان الكبير خلافات شديدة بين زوجته الجديدة وابنته هند.


عادل أدهم 


النجم عادل أدهم عاش قصة حب كبيرة مع لمياء السحراوي، ابنة صديقه، حيث كانت عمرها 17 سنة بينما كان عمر "أدهم" نحو 50 سنة، استمر الزواج حتى وفاته، ولم تقبل لمياء بالزواج مرة أخرى بعد رحيله.

 

حلمي بكر


على الرغم من تجاوزه السبعين عامًا، عاش الملحن الكبير حلمي بكر العديد من قصص الحب والزواج. قرر خطبة فتاة من خارج الوسط الفني تبلغ من العمر 25 عامًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنان سامح الصريطي حسين فهمى مصطفى فهمي سعيد صالح حلمي بكر

إقرأ أيضاً:

من العاصمة التشيكية براغ.. بن بيه يستعرض رؤية الإمارات للسلام والتّسامح

 

شارك الشيخ المحفوظ بن بيّه، الأمين العام لمنتدى أبوظبي للسلم، رئيس "لجنة الدين والمجتمع المدني للذكاء الاصطناعي" في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر الحريات الدينية، الذي انعقد في العاصمة التشيكية: تحت عنوان "البحث عن التفاهم في عصر الأزمات"، بمشاركة عدد كبير من الشخصيات الدبلوماسية والسياسية والفكرية وصناع السلام عبر العالم. 
وقد افتتح المؤتمر من طرف المبعوث الخاص للحريات الدينية والحوار الديني،  السيد روبرت رهاج، ومساعد وزير خارجية جمهورية تشيك السيد إدوارد هُلسيس، الذين أكدوا أن الهدف من عقد هذا المؤتمر هو تبني مبادرات ميدانية وتدابير عملية لتوحيد الصفوف حول القضايا المشتركة، وهي قضايا السلام العالمي والعدالة الإنسانية، في جوّ تضامني يرفض كل مشاعر الكراهية وعلى وجه الخصوص من أجل التصدّي لتنامي الحركات المتطرّفة والمعادية للإسلام والمسلمين.
وفي كلمة ألقاها في الجلسة الافتتاحية، استعرض الأمين العام الشيخ المحفوظ بن بيه الرّؤية الإماراتية التي تقدّم للعالم نموذجا حضاريا متجسّدا على أرض الواقع للتّعايش السعيد بين الديانات والثقافات والأعراق، من خلال المراهنة على قيم السّلام والأخوة الإنسانية والتضامن، في مقابل قيم الكراهية والتنابذ التي يراهن عليها صناع الموت.
واستعرض سعادة بن بيه بهذا الصدد الوثائق الإماراتية الكبرى كإعلان أبوظبي للسلام (2014) وإعلان مراكش (2016) ووثيقة الأخوة الإنسانية (2019) وميثاق حلف الفضول الجديد (2019)، وإعلان أبوظبي للمواطنة الشاملة (2021)، وغيرها من الوثائق والإعلانات التي تعتبر معالم ومنارات مشعة على طريق الاستئناف الحضاري، وميلاد إنسانية الأخوة والتضامن.
وفي هذا السياق استلهم المحفوظ بن بيه من حكمة صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان حفظه الله، معتبرا أن صناعة السلام ليست مجرّد وظيفة أو مهنة محددة الوقت والغايات، وإنما هي مسعى حياة، ومهمة تمتدّ من المهد إلى اللحد، مضيفا أن هذا يحتّم على محبي السلام جميعا واجب الحفاظ على جذوة الأمل متّقدة ومشعل الرجاء مضيئا، مهما أظلمت الآفاق وتلاحقت الأحداث.


وفي إطار شرحه لجهود منتدى أبوظبي للسلم، أوضح الأمين العام أن المنتدى يتبنى مقاربة "أولي بقية" والتي تتقاطع مع نظرية "الأقلية المبدعة التي تصنع التاريخ" حسب عبارة المؤرخ الأمريكي توينبي، ولذلك فإن المنتدى، انطلاقا من الرؤية الاستراتيجية لدولة الإمارات، أصبح اليومَ بشهادة الكثيرين من صناع القرار والمراقبين الدوليين هو الشريك الأبرز والأهم للفعاليات الكبرى العالمية في مجال الحريات الدينية وتعزيز السلم.  
واستشهد الأمين العام في هذا الصدد بكلمة لسمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بدولة الإمارات، حيث يقول  "إن منتدى أبوظبي للسلم غدا اليوم منارة عالمية بارزة لنشر قيم ومفاهيم التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية. إنه مشروع إنساني خلاق يعزز السلام العالمي ويرسخ مبادئ الأخوة والتضامن الإنساني وتوسيع الشراكات وعقد التحالفات مع محبّي السلام وصناعه في العالم أجمع".
وفي نفس السياق استعرض سعادة الأمين العام الشبكة الواسعة للشراكات المتعددة التي تربط المنتدى بمختلف الجهات المعنية في الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والولايات المتحدة وأوروبا والعالم الإسلامي، والتي من خلالها يهدف المنتدى إلى التأسيس لنوع جديد من الحوار التعارفي، يرتقي بالحوار الديني والحضاري إلى مستوى حوار المفاهيم وبناء التعارف حول المشتركات الإنسانية.
وبخصوص تنامي حركات الكراهية ومعاداة المسلمين، أكد الشيخ المحفوظ بن بيه أن هذه الحركات هي الحليف الموضوعي والشريك الفعلي للحركات الدينية المتطرفة، حيث يغذّ كل واحد من الطرفين الطرف الآخر، ويقدّم له العناصر الضرورية لنموه ووجوده، ولذلك فعندما نكافح التطرّف فنحن نكافح المعاداة للإسلام ومشاعر الخوف من المسلمين، وبالمقابل عندما نواجه مشاعر العداء للمسلمين فنحن أيضا نقضي على البيئة المساعدة لنمو حركات التطرف واستغلال الخطاب الديني.    
يذكر أن مؤتمر الحريات الدينية هو مبادرة دولية بالتعاون بين منظمة الحريات الدينية الدولية وعدد من الحكومات لنشر الوعي العالمي بقضايا الأقليات الدينية وما تتعرض له من اضطهاد وانتقاص لحقوقها، ولبناء مقاربات تشريعية واجتماعية لتعزيز نماذج المواطنة الشاملة والتفاهم الإنساني.

مقالات مشابهة

  • افتتاح فعاليات الجمعية العمومية الـ56 لاتحاد شركات الطيران الأفريقية بالقاهرة
  • أزمة الملحد في مصر.. فيلم لم يره أحد ورقابة في قفص الاتهام
  • أبرزهم داليا فؤاد.. المحتوى المثير يقود البلوجرز إلى شاشة القاهرة والناس
  • أبرزهم ذوو الإعاقة والمسنون والنساء الحوامل.. هؤلاء لهم حق اللجوء إلى مصر
  • وزير الطيران عن تقرير البلوجر الإيطالي بشأن مطار القاهرة: مفبرك ومغلوط
  • نائب محافظ الوادي الجديد: غرفة عمليات مركزية لمتابعة فعاليات سباق الرالي والهجن
  • طارق الشناوي: نجوم غائبة عن السباق الرمضاني.. كريم عبدالعزيز ورمضان ومحمد إمام
  • من العاصمة التشيكية براغ.. بن بيه يستعرض رؤية الإمارات للسلام والتّسامح
  • تعليق سامح الدربالي على مواجهة الزمالك والنصر
  • سامح الدربالي: نشكر الزمالك على تلبية دعوة النصر الليبي