حرص مجلس إدارة نادي الصيد برئاسة المهندس عبد الله غراب، علي توفير اتوبيسات لنقل العاملين بالنادي إلى اللجان الانتخابية تيسيرا على العاملين لأداء واجبهم الوطني بالمشاركة بالتصويت في الانتخابات الرئاسية 2024، المقرر عقدها خلال الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر الجارى.

واجتمع محمد غباشي القائم بأعمال المدير التنفيذي بالعاملين بالنادي للتحدث عن أهمية المشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية المقبلة كحق دستوري وواجب وطني لما له من تأثير في صنع حاضر ومستقبل مصر تحت قيادة قوية وحكيمة تقود البلاد إلى الاستقرار والتقدم والرخاء.

 
وصرح محمد غباشي بان إدارة النادي ستقوم بتوفير اتوبيسات لنقل العاملين إلى اللجان الانتخابية تيسيرا على العاملين لأداء واجبهم الوطني.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الصيد مجلس إدارة نادي الصيد عبد الله غراب احمد محمدي

إقرأ أيضاً:

العراق يوفر ملاذًا آمنًا للبنانيين الفارين من النزاع​

26 مارس، 2025

بغداد/المسلة: ​قالت وزارة الهجرة والمهجرين العراقية إن حوالي 150 عائلة لبنانية ما زالت مقيمة في العراق بعد فرارها من بلادها بسبب تدهور الأوضاع الأمنية في سبتمبر الماضي. هؤلاء اللاجئون، الذين دخلوا العراق هربًا من النزاع المسلح بين إسرائيل وحزب الله، يفضلون البقاء في العراق نظرًا لتدمير منازلهم أو عدم استقرار مناطقهم الأصلية.​
وفقًا للوزارة، عاد أكثر من 6,000 مواطن لبناني إلى بلادهم على متن 39 رحلة جوية نظمتها الخطوط الجوية العراقية، بينما عاد آخرون عبر الطرق البرية. ومع ذلك، اختارت بعض العائلات البقاء في العراق، مستفيدة من الدعم المقدم من الحكومة العراقية والجهات الدينية، خاصة في مدينتي كربلاء والنجف.​
في هذا السياق، قال جعفر الساعدي، مسؤول في منظمة “الرحمة” الإنسانية، إن الأرقام المتوفرة لدى وزارة الهجرة تختلف عن تلك المسجلة لدى وزارة الداخلية، حيث توثق الأخيرة جميع المقيمين في العراق، بينما تركز وزارة الهجرة على المسجلين كحالات نزوح إنسانية. وأشار الساعدي إلى أن العائلات اللبنانية الميسورة التي قدمت إلى العراق استقرت في النجف أو بغداد وتقيم على نفقتها الخاصة، مفضلة عدم الاستعجال في العودة بسبب استمرار الخروقات الأمنية في لبنان.​

من جانبه، أكد علي عباس، المتحدث باسم وزارة الهجرة والمهجرين العراقية، أن العراق يتيح العودة الطوعية للبنانيين عبر رحلات الخطوط الجوية العراقية، لكنه لن يطلب من أي منهم المغادرة، حيث يعتبرون ضيوفًا وليسوا لاجئين. وأضاف أن نفقات السكن والتعليم والصحة ما زالت تقدم لمن تبقى منهم مجانًا.​

في ظل هذه التطورات، تستمر الحكومة العراقية في تقديم الدعم والمساعدات للعائلات اللبنانية المقيمة في البلاد، مع التأكيد على استعدادها لتسهيل عودة من يرغب في العودة إلى وطنه.​

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الميز القداسي بين رئيسي حزب الأمة اللواء والإمام (5)
  • جاهزية محمد كنو للمشاركة في الديربي
  • وداعا محمد المحرصاوي.. جامعة الأزهر توفر أتوبيسات للطلاب لتشييع جنازة رئيسها السابق
  • سهرات رمضانية بالنادي النهري للصحفيين
  • جهاز حماية وتنمية البحيرات يواصل أعمال الصيد لهذا العام
  • اليوم.. الغرف السياحية تناقش مع ممثلي مصلحة الضرائب التيسيرات الموجهة للعاملين بالقطاع السياحي
  • «الصحة» تبحث حماية «الكوادر» أثناء أداء واجبهم وضمان حقوق «المرضى»
  • العراق يوفر ملاذًا آمنًا للبنانيين الفارين من النزاع​
  • الابن البار.. محمد رمضان يحقق حلم مواطن يرغب في سفر والديه لأداء العمرة
  • وزير المال بحث مع جمعية الصناعيين دعم الانتاج الوطني واستقبل إدارة الريجي