انطلاق البرنامج العلمي لجراحي المسالك البولية والكلى بمستشفى ابن سينا
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
انطلق البرنامج العلمي الطبي لفعاليات المؤتمر الرابع عشر للجمعية الليبية لجراحي المسالك البولية والكلى بمستشفى ابن سيناء التعليمي في سرت، والذي يشمل ورش عمل عملية.
وحضر البرنامج رئيس الجمعية الليبية لجراحي المسالك البولية والكلى، الدكتور ناصر الفقيه، والأطباء الاستشاريين الليبيين الزوار، واللجان التحضيرية والعلمية، وكافة المشاركين في فعاليات المؤتمر.
وقام فريق الأطباء الاستشاريين اليوم الخميس، بإجراء عمليات جراحية دقيقة داخل غرف العمليات الجراحية بمستشفى ابن سينا التعليمي خلال الفترتين الصباحية والمسائية، ولأول مرة تجرى في ليبيا؛ حيث تم تجهيزها في الأيام الماضية، وتتضمن عمليات أجهزة الليزر الجراحي قام بها استشاري جراحة المسالك البولية والكلى بالكويت البرفسور الليبي الزائر الرفاعي امطير.
وأوضحت اللجنة الإعلامية للمؤتمر، أنه تم ربط غرف العمليات الرئيسية ببث مباشر بالمشاركين في أعمال المؤتمر والمتواجدين بقاعة «عبد القادر العماري» وقاعة «الدكتور عبد الله الأحول» لمتابعة إجراء العمليات الجراحية عبر نقلها على المباشر لتعم الاستفادة لكافة الحضور.
الوسومالبرنامج العلمي لجراحي المسالك البولية والكلى سرت مستشفى ابن سيناالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: سرت مستشفى ابن سينا
إقرأ أيضاً:
موظفة استقبال تنتحل شخصية مصورة أشعة
وكالات ــ البلاد
علق مجلس المهنيين الصحيين البريطاني عمل الهندية سميثا جوني، التي التحقت بالعمل مؤخرًا بمستشفى نورث داونز في كاترهام؛ بصفتها مصورة أشعة، بعد أن تبين أنها قدمت معلومات خاطئة في سيرتها الذاتية بشأن خبرتها المهنية بعملها مدة 23 عامًا في مجال التصوير الشعاعي، ليتبين أنها كانت تعمل موظفة استقبال بمستشفى في موطنها الهند. لاحظ زملاء سميثا جوني- بعد فترة قصيرة من بدئها العمل- نقصًا كبيرًا في مهاراتها الفنية، وأظهرت مراجعات الأداء أنها لم تتمكن من استخدام أجهزة الأشعة بشكل صحيح، ما يعرض المرضى لمخاطر صحية غير ضرورية؛ مثل التوجيه الخاطئ لجهاز الأشعة السينية. وكشفت التحقيقات عن أن سميثا جوني لم تكن قادرة حتى على تنفيذ إجراءات بسيطة؛ مثل أخذ أشعة سينية للقدم، أو تحديد الحالات السريرية الأساسية، كما فشلت في اجتياز التقييمات الإلزامية لتحديد السكتة القلبية. نتيجة لذلك، أوقفت عن العمل بصفتها مصورة أشعة، وأحيلت قضيتها إلى مجلس المهنيين الصحيين، الذي قرر تعليق عملها لمدة 6 أشهر، مع منحها فرصة لتحسين مهاراتها، لأنه رأى أن تصرفاتها كانت ناتجة عن نقص في الكفاءة، وليس سوء سلوك متعمد.