شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الإصلاح النيابية ترفض الحملة ضد طهبوب وتطالب الجهات الرسمية بتحمل مسؤولياتها، رفضت كتلة الاصلاح النيابية الحملة الشعواء التي تتعرض لها النائب السابق الدكتورة ديمة طهبوب من قبل مواقع تمثل تيارات داعمة ومروجة لاتجاهات فكرية .،بحسب ما نشر وكالة البوصلة للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإصلاح النيابية ترفض الحملة ضد طهبوب وتطالب الجهات الرسمية بتحمل مسؤولياتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإصلاح النيابية ترفض الحملة ضد طهبوب وتطالب الجهات...

رفضت كتلة الاصلاح النيابية الحملة الشعواء التي تتعرض لها النائب السابق الدكتورة ديمة طهبوب من قبل مواقع تمثل تيارات داعمة ومروجة لاتجاهات فكرية وأخلاقية منحرفة، تقوم على بث ثقافة الشذوذ المنبوذة والمرفوضة دينا وخلقا.

 وقالت الكتلة في بيان إن طهبوب قدمت خطابا رشيدا ساميا ملتزما بثوابت الأمة ومبادىء الاسلام وفضائل الأخلاق في الشرائع السماوية، يدعو للحفاظ على القيم ونشر الفضيلة، ويحث على الوقوف صفا واحدا في وجه الجهات التي تقود الحملات المنحرفة عن الفطرة والدين والقيم العليا التي تنشر الفاحشة والشذوذ، والتي من شأنها تدمير الأسرة والمجتمع والدولة، الأمر الذي يدفع تلك الجهات لاستهدافها بخطاب التحريض والكذب والافتراء واغتيال الشخصية، بعد أن عجزوا عن مواجهتها في ميدان القانون والقضاء.

وأدانت الكتلة تلك الحملات المغرضة، ونطالب الجهات الرسمية بأن تقف عند واجبها ومسؤولياتها في متابعة وملاحقة الفئات المنحرفة التي لم تتوقف عن استهداف المجتمع الأردني التخريب، وعن استهداف د ديمة طهبوب بالتهديد تارة والتحريض  عليها تارة أخرى.

وأضافت “ديمة طهبوب النائب والشخصية الوطنية التي نعتز بها ونفخر تمثل في موقفها ضمير الشارع الأردني، وإن محاولة استهدافها من شأنه المس بأمن المجتمع ونسيجه واستقراره، وأننا نقف وندعم بكل قوة مواقفها في محاربة الفئات التي تدعو لنشر الشذ/وذ الأخلاقي في المجتمع الأردني، ولا نسمح لهذه الفئات أن يكون لها اي دور في مجتمعاتنا، وما خطابهم التحريضي تجاه د. ديمة طهبوب إلا دليل واضح على خطاب كراهية وعنصرية وحض على جرائم القتل.

وأكدت أن الموقف المطلوب من الجميع أن نقف يدا واحدة في وجه كل من يستهدف ديننا وعقيدتنا ودستورنا وقوانيننا وقيمنا والعبث في أمن مجتمعنا، وسنعمل على السير بكافة الإجراءات والسبل الدستورية والقانونية لإيجاد تشريعات أكبر ردعا وأشد عقوبة لهذه الفئات التي تمثل خروجا على القانون ومحاولة خطيرة للإخلال بالنظام العام في الدولة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ترامب: الهواتف وأجهزة الكومبيوتر الصينية تمثل تهديدا أكبر من “تيك توك”

23 يناير، 2025

بغداد/المسلة: اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في تصريح لشبكة “فوكس نيوز”، أن “هجوم 7 تشرين الأو,ل 2023 (عملية طوفان لأقصى) ما كان ليحدث لو كنت رئيسا”.

ورأى أن “بلدنا كان ليضيع إلى الأبد لو لم أفز بالانتخابات وجميع المشاكل التي نواجهها قابلة للحل”، مضيفًا “المواطنون أدركوا خلال غيابي أن الديمقراطيين غير قادرين على الحكم وأن سياساتهم مروعة”.

وشدد ترامب على أن “الهواتف وأجهزة الكومبيوتر المصنعة في الصين تمثل تهديدا أكبر من تطبيق تيك توك”.

ولفت إلى أنه “لاا يمكن تبرير بقاء المهاجرين غير النظاميين القادمين من السجون وأعضاء العصابات في بلادنا”، في حين أوضح أن “ما حدث لكاليفورنيا بسبب حرائق الغابات أمر لا يصدق”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • وكالة مكافحة الفساد في سيئول تحيل قضية الرئيس يون للنيابة وتطالب بتوجيه التهم له
  • ترامب: الهواتف وأجهزة الكومبيوتر الصينية تمثل تهديدا أكبر من “تيك توك”
  • كيف تحولت الطبلية إلى أيقونة تجمع العائلة المصرية؟
  • النائب طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز
  • «تخطيط الأهلي» ترفض رحيل لاعب الفريق وتطالب بتجديد عقده | عاجل
  • ديمة قندلفت تتألق بالأسود اللامع في حفل Joy Awards
  • المرتضى يرد بسخرية على اتهامات “الإصلاح” بشأن الأسرى: دعوا الصورة تتحدث
  • المشدد 10 سنوات لعاطلين في تزوير وتقليد الأختام والمحررات الرسمية بالساحل
  • كبار مديري شركة بترومسيلة.. نرفض استهداف الشركة وإدارتها وكوادرها ونحمّل الجهات التي تحاول تعطيل وتدمير هذا الصرح الوطني كامل المسئولية القانونية
  • تجديد حبس متهم بتزوير الأختام والمحررات الرسمية وترويجها بمقابل مالى 15 يوما