لهذا السبب.. منى زكي تتغيب عن المشاركة في الماراثون الرمضاني لهذا العام
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
قررت الفنانة منى زكي عدم المشاركة في الماراثون الرمضاني لعام 2024، بعد نجاح مسلسلها "تحت الوصاية" الذي حقق نجاحًا كبيرًا في الموسم الرمضاني السابق عام 2023، وذلك من أجل الاستمتاع بفترة راحة.
وأكدت منى زكي في تصريحات صحفية أنها تتأنى دائمًا في اختياراتها، وأن وجودها في الدراما الرمضانية ليس شرطًا أساسيًا سنويًا، وأنها تفضل أن تأخذ وقتًا كافيًا لتقديم أعمال درامية تكون متكاملة وتناقش قضايا تليق بمشوارها الفني، مع التأكيد على رغبتها في المحافظة على مكانتها في نظر جمهورها وأولادها.
عودة منى زكي للسينما
وتعود منى زكي إلى عالم السينما، بفيلم بعنوان "لعب عيال" تحت إشراف المخرج طارق العريان، ويجمعها مع النجم كريم عبد العزيز بعد فترة تصل إلى 14 عامًا منذ آخر تعاون بينهما في فيلم "ولاد العم" الذي صدر عام 2019 وحقق نجاحًا كبيرًا تحت إخراج شريف عرفة.
وتنتظر منى زكي إصدار فيلم "السرب" في دور العرض السينمائية، وهو من بين أكبر الأعمال السينمائية في الفترة الأخيرة، حيث يجمع الفيلم نخبة من النجوم مثل أحمد السقا، نيللي كريم، شريف منير، محمود عبدالمغنى، دياب، ويشارك فيه عدد كبير من ضيوف الشرف مثل كريم فهمي، آسر ياسين، وأحمد حاتم، وغيرهم. الفيلم من تأليف عمرو عبدالحليم وإخراج أحمد نادر جلال.
ما هي آخر أعمال منى زكي؟
يذكر أن آخر أعمال منى زكي هو "تحت الوصايا " الذي شاركت به خلال موسم رمضان الماضي، وهو من تأليف خالد وشيرين دياب، وبطولة منى زكي، رشدي الشامي، دياب، أحمد خالد صالح، علي الطيب، عمر شريف، خالد كمال، إخراج محمد شاكر خضير.
أحداث مسلسل تحت الوصايةودارت أحداث المسلسل في إطار درامي اجتماعي حول شخصية «حنان» التى تجسدها الفنانة منى زكى، وتسعي حنان إلي تحمل مسؤولية ابنائها بعد وفاة زوجها، ولكن تتعرض للظلم من أهالى زوجها المتوفى بعد وصاية والد زوجها عليها وعلى أولادها، وتعيش حنان حالة مأساوية وتُقرر الهروب هى وأبنائها، وتاخذ المركب إلى ميناء دمياط، لتبدأ حياة جديدة وتحاول خلال رحلتها أن تكسب رزق من المركب وتظن أنها نجحت في خطتها ونجت ولكن شقيق زوجها يكون لديها موقف آخر بعد سرقة المركب ويقرر البحث عنها والإنتقام منها
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. اعتقال «رئيس بلدية اسطنبول» وفرض قيود صارمة على وسائل التواصل!
أعلنت السلطات التركية، اليوم الأربعاء، “اعتقال رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، بتهم تتعلق بقيادة عصابة متورطة في الفساد والرشاوى”.
وبحسب مصادر محلية، “شملت الاعتقالات عددا كبيرا من مسؤولي بلدية إسطنبول الكبرى وبلديات المناطق التابعة لها، وجميعهم يُحسبون على المعارضة التركية”.
وفي إجراءات لاحقة، “فرضت السلطات التركية حظرا شاملا على التجمعات والمظاهرات في المدينة بدءا من اليوم الأربعاء وحتى مساء يوم 23 مارس الجاري، بالإضافة إلى قيود صارمة على عمل الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، في خطوة تهدف إلى منع أي تحركات احتجاجية محتملة”.
من جانبه، “ندد حزب الشعب الجمهوري، الذي ينتمي إليه إمام أوغلو والمسؤولون المعتقلون، بهذه الإجراءات، واصفا الاعتقالات بأنها “سياسية وتمثل انقلابا على الديمقراطية”.
وأشار الحزب إلى “أن هذه الخطوة تأتي في سياق تصفية الحسابات مع المعارضة، خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات المقبلة”.
يُذكر أن، “إمام أوغلو، الذي يُعد أحد أبرز وجوه المعارضة التركية ومنافسا محتملا للرئيس رجب طيب أردوغان، كان قد أثار جدلا واسعا في السنوات الأخيرة بسبب نجاحاته الانتخابية ومواقفه المناهضة لسياسات الحكومة”.
وفي وقت سابق، أعلنت جامعة إسطنبول عن “إلغاء شهادة أكرم إمام أوغلو بسبب مخالفات، في ضربة للمعارضة قبل أيام من اتخاذها قرارا باختياره مرشحا عنها للرئاسة، وبذلك لا يستطيع أوغلو، وهو من أكبر أحزاب المعارضة في تركيا، الترشح للرئاسة دون شهادة جامعية”.