قررت الفنانة منى زكي عدم المشاركة في الماراثون الرمضاني لعام 2024، بعد نجاح مسلسلها "تحت الوصاية" الذي حقق نجاحًا كبيرًا في الموسم الرمضاني السابق عام 2023، وذلك من أجل الاستمتاع بفترة راحة.


وأكدت منى زكي في تصريحات صحفية أنها تتأنى دائمًا في اختياراتها، وأن وجودها في الدراما الرمضانية ليس شرطًا أساسيًا سنويًا، وأنها تفضل أن تأخذ وقتًا كافيًا لتقديم أعمال درامية تكون متكاملة وتناقش قضايا تليق بمشوارها الفني، مع التأكيد على رغبتها في المحافظة على مكانتها في نظر جمهورها وأولادها.


عودة منى زكي للسينما


وتعود منى زكي إلى عالم السينما، بفيلم  بعنوان "لعب عيال" تحت إشراف المخرج طارق العريان، ويجمعها مع النجم كريم عبد العزيز بعد فترة تصل إلى 14 عامًا منذ آخر تعاون بينهما في فيلم "ولاد العم" الذي صدر عام 2019 وحقق نجاحًا كبيرًا تحت إخراج شريف عرفة.

منى زكي في انتظار فيلم السرب


وتنتظر منى زكي إصدار فيلم "السرب" في دور العرض السينمائية، وهو من بين أكبر الأعمال السينمائية في الفترة الأخيرة، حيث يجمع الفيلم نخبة من النجوم مثل أحمد السقا، نيللي كريم، شريف منير، محمود عبدالمغنى، دياب، ويشارك فيه عدد كبير من ضيوف الشرف مثل كريم فهمي، آسر ياسين، وأحمد حاتم، وغيرهم. الفيلم من تأليف عمرو عبدالحليم وإخراج أحمد نادر جلال.

 


ما هي آخر أعمال منى زكي؟
 

يذكر أن آخر أعمال منى زكي هو "تحت الوصايا " الذي شاركت به خلال موسم رمضان الماضي، وهو من تأليف خالد وشيرين دياب، وبطولة منى زكي، رشدي الشامي، دياب، أحمد خالد صالح، علي الطيب، عمر شريف، خالد كمال، إخراج محمد شاكر خضير.

أحداث مسلسل تحت الوصاية
 

ودارت أحداث المسلسل في إطار درامي اجتماعي حول شخصية «حنان» التى تجسدها الفنانة منى زكى، وتسعي حنان إلي تحمل مسؤولية ابنائها بعد وفاة زوجها، ولكن تتعرض للظلم من أهالى زوجها المتوفى بعد وصاية والد زوجها عليها وعلى أولادها، وتعيش حنان حالة مأساوية وتُقرر الهروب هى وأبنائها، وتاخذ المركب إلى ميناء دمياط، لتبدأ حياة جديدة وتحاول خلال رحلتها أن تكسب رزق من المركب وتظن أنها نجحت في خطتها ونجت ولكن شقيق زوجها يكون لديها موقف آخر بعد سرقة المركب ويقرر البحث عنها والإنتقام منها

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مني زكي منى زکی

إقرأ أيضاً:

شطب عضوية سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين السوريين.. لهذا السبب

أفادت وسائل إعلام سورية، الأربعاء، بقرار نقيب الفنانين السوريين مازن الناطور بشطب قيد الممثلة سلاف فواخرجي بسبب تمسكها بمواقفها الداعمة لنظام المخلوع بشار الأسد.

وتداولت منصات سورية صورة تظهر وثيقة تحمل توقيع الناطور، وتوضح أن القرار جاء بسبب "إصرار" فواخرجي على "إنكار الجرائم الأسدية وتنكرها لآلام الشعب السوري".

نقابة الفنانين تشطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي. pic.twitter.com/MKk7BbZIPD — جريدة الوطن (@alwatan_sy) April 16, 2025
وتعد فواخرجي المنحدرة من محافظة اللاذقية، واحدة من أبرز الوجوه الفنية التي دعمت نظام بشار الأسد وأنكرت الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب السوري عقب اندلاع الثورة عام 2011.

وبعد سقوط النظام في أواخر العام الماضي، خرجت فواخرجي في العديد من اللقاءات للدفاع عن الأسد، مشيرة إلى أنها لا تصدق الكثير من مشاهد التعذيب والتنكيل التي خرجت للعلن من سجن صيدنايا سيئ السمعة.


كما قالت في لقاء على قناة مصرية، إن "منزل الرئيس (بشار الأسد) كان متواضعا، وهو إنسان وإنسان محترم"، معتبرة أن الأسد "كان صمام الأمان لسوريا لمدة 14 سنة"، حسب تعبيرها.

وردا على سؤال بشأن مشاهد التعذيب في السجن سيئ السمعة، ردت فواخرجي بالقول إن "هناك سجن أبو غريب وغوانتانامو".

وفي لقاء آخر بعد سقوط النظام، اعتبر الممثلة السورية أن حافظ الأسد هو "باني سوريا الحديثة وقد عاشت سوريا في عهده الدولة المستقرة والآمنة"، كما وصفت بشار الأسد بأنه "شديد الاحترام وشديد التهذيب ومتحدث".

وردا على سؤال حول محاسبة الأسد على جرائمه، قالت الممثلة السورية: "أنا مع محاكمة بشار الأسد إذا كان يستحق وكان هناك قضاء وقانون"، متمنية لو أنه "استشهد" بدل فراره إلى روسيا مع عائلته في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.

يشار إلى أن مواقف الممثلين والإعلاميين والشخصيات البارزة في سوريا كان محط مثار للجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد، بسبب التقلبات السريعة في المواقف بعد انهيار النظام.


وفي حين أعرب ممثلون معارضون للنظام عن ابتهاجهم بسقوط النظام مثل عبد الحكيم قطيفان ومكسيم خليل وغيرهما، فقد أثار آخرون عُرف عنهم التأييد للنظام جدلا واسعا؛ عقب انقلابهم إلى معارضة النظام، وتراجعهم عن مواقفهم القديمة الداعمة للأسد وحكمه.

واستمر البعض مثل الممثلة سلاف فواخرجي، في تبني مواقفهم السابقة المناصرة لبشار الأسد ونظامه الذي ارتكب مجازر مروعة بحق السوريين.

وكان الإعلان الدستوري في سوريا نص على "تجريم تمجيد نظام الأسد البائد ورموزه"، على أن "يعد إنكار جرائمه أو الإشادة بها أو تبريرها أو التهوين منها، جرائم يعاقب عليها القانون".

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب.. السعودية تمنع علي محسن الأحمر من السفر إلى تركيا
  • برّي: الحق لا يموت
  • لهذا السبب.. الكتائب نظم جولة ديبلوماسية في متحف الاستقلال
  • مالية البرلمان ترجح تأخير ارسال جداول الموازنة لهذا السبب
  • طالب يُنهي حياته بـ«قرص المـ.ـوت» في سوهاج .. لهذا السبب
  • شطب عضوية سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين السوريين.. لهذا السبب
  • السعودية والإمارات تتعرضان للقصف اليمني.. لهذا السبب
  • لهذا السبب.. «زوكربيرغ» يدرس فصل إنستغرام عن ميتا!
  • الرئيس الإيطالي يدخل المستشفى لهذا السبب
  • المنتخب السبب.. كريم رمزي يكشف كواليس أزمة ناصر ماهر في الزمالك