الوطن:
2024-11-26@17:14:28 GMT

ضبط هارب من أحكام حبس بـ410 سنوات في مطروح

تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT

ضبط هارب من أحكام حبس بـ410 سنوات في مطروح

تمكن قطاع الأمن العام بالاشتراك مع مديرية أمن مطروح من ضبط مالك شركة للاستثمار العقاري، مقيم بمحافظة مطروح مطلوب التنفيذ عليه بالحبس 410 سنوات وكفالات مالية في 241 حكما بتهم «نصب - استيلاء - شيكات».

واعترف المتهم بالأحكام الصادرة ضده، وأقر بصحتها، واتخذت الإجراءات القانونية.

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ضبط مطروح مديرية أمن مطروح الاستثمار العقارى

إقرأ أيضاً:

أحكام تشييع الجنازة والصلاة عليها وتلقي العزاء.. تعرف عليها

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (بعض الناس ينتظرُ الجنازة عند المقابر، وبعضهم يدخل المقابر ويتركُ الجنازة لقراءة الفاتحة لذويهم الموتى من قبل، وبعض أهالي المُتَوفّين يتركُ الدفن ويُسْرِع لتلقي العزاء، وبعض المسلمين في المدن يشيّعون الجنازة راكبين، كما أنَّ بعض الأهالي يرفضون صلاة الجنازة بالمساجد، وتقامُ بالشوارع؛ لكثرة المصلين، ويقوم بعض المُشَيِّعين بالاكتفاء بالإشارة بالسلام بدلًا من المصافحة عند كثرة المُشَيِّعين أو مستقبلي العزاء. فما هو الرأي الشرعي في ذلك كله؟

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن تشييعُ الجنائز من السنن المستحبة عند جمهور الفقهاء، ومنهم مَن عدَّها من الواجبات الكفائية؛ التي إذا قام بها البعض سقط الإثم عن الباقين، وإن تركوها جميعًا أثمُوا، وقد رغَّب الشرع فيها وعظَّم أجرها وجعلها من حقِّ المسلم على أخيه؛ وجعل لها آدابًا شرعيةً عامةً؛ منها: التزام الخشوع، والمبادرة والمسارعة إلى حملها للقبر، وألا تُتبَع بنارٍ، وألا يكون فيها نَوْحٌ أو صياح، وألا يُتَحَدَّثَ في تشييعها بأحاديث الدنيا.

وأما الأمور الإجرائية في تشييعُ الجنازة وتلقي العزاء؛ كانتظار الجنازة عند المقابر، أو ترك الجنازة وزيارة الموتى الآخرين في المقابر، أو ترك الدفن والمسارعة لتلقي العزاء، أو تشييعها بأي هيئة كانت، أو الاكتفاء بالتشييع عن العزاء أو بالعكس، أو الاكتفاء بالإشارة بالسلام بدلًا من المصافحة عند كثرة المشيعين أو مستقبلي العزاء، أو غير ذلك؛ فكلها إجراءات تخضع لظروف الناس وأعرافهم، ولا حرج فيها ما دامت لا تخالف الشرع الشريف، غير أنَّ الإنسان كلما استكمل إجراءات التشييع والعزاء كلَّما كان أكثر ثوابًا وأعظم أجرًا.

وتابعت: وكذلك الحال في مكان الصلاة على الجنازة فصلاتها في المسجد أو غيره أمر جائز شرعًا، وحيثما وُجِدَ الخلافُ وُجدت السَّعة، وأمر ذلك راجعٌ لعادات الناس واختياراتهم وأحوالهم، ولا يُنْكَر شيءٌ من ذلك ما دام جاريًا على معنى صحيح، وعلى المسلمين أن لا يجعلوا من هذه الأمور مثارًا للخلاف أو مدخلًا للفتنة.

مقالات مشابهة

  • لاستكمال المرافعة.. تأجيل محاكمة 73 متهما بـ "خلية التجمع"
  • لمرافعة النيابة.. تأجيل محاكمة 35 متهما في قضية شبكة تمويل الإرهاب الإعلامي
  • قضية سرقة القرن في العراق .. أحكام بالسجن تصل لـ 10 سنوات
  • أحكام بالسجن ضد 20 مسئولًا بارزًا في الإكوادور بتهم الفساد
  • بين 3 و10 سنوات.. أحكام بالسجن في قضية سرقة القرن بالعراق
  • أحكام نهائية تلزم كويتية بتعويض زوج وزوجته عن الإساءة بمواقع التواصل
  • ضبط مسجل خطر وهارب من أحكام قضائية في قنا
  • تعديل بعض أحكام تشكيل اللجنة الحكومية لترخيص المجمعات السياحية المتكاملة
  • أحكام تشييع الجنازة والصلاة عليها وتلقي العزاء.. تعرف عليها
  • تعديل بعض أحكام تشكيل اللجنة وترخيص المجمعات السياحية