ضبط لصوص الأسلاك والأجهزة الكهربائية فى حملات أمنية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تمكن قطاع الأمن العام بمشاركة مديريات أمن (البحيرة ، الجيزة البحر الأحمر) والأجهزة الأمنية المعنية من ضبط (مالك مخزن خردة- مقيم بدائرة مركز شرطة كفر الدوار) وبحوزته (كمية من كابلات النحاس والألومنيوم والشرائح والبارات –خاصة بالمحولات والأبراج الهيكلية وأبراج الضغط العالى) ،وبمواجهته إعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الإتجار وأضاف بتحصله عليها من (عاطل ونجله "لهما معلومات جنائية") تم ضبطهما ، وبمواجهتهما إعترفا بقيامهما بسرقة المضبوطات من دائرة قسم ومركز شرطة كفر الدوار .
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الامن العام اخبار الحوادث حملات امنية وزارة الداخلية اجهزة الامن بدائرة قسم شرطة
إقرأ أيضاً:
اختفاء طفل في إحدى القرى الخاضعة للحوثيين شمال غربي الضالع
اختفى الطفل بكر عبدالعزيز الفقيه، البالغ من العمر 12 عاماً في ظروف غامضة يوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2014 شمال غربي محافظة الضالع، جنوبي اليمن.
وافادت مصادر مقربة من أسرة الطفل لوكالة "خبر"، بأن الطفل من أبناء قرية "حَمة- بيت الشوكي" عزلة الأعشور، على الجزء الشمال غربي مديرية قعطبة والواقع تحت سيطرة مليشيا الحوثي. وذهب صباحا إلى مدرسته في قرية "عزاب" المجاورة غير أنه لم يعد حتى اللحظة.
وناشدت أسرة الطفل المجتمع والجهات الأمنية ووسائل الإعلام المساعدة في البحث عنه، معربة عن مخاوفها من تعرض حياته للخطر، وسط مخاوف من تعرضه للاختطاف في ظل الظروف الأمنية الصعبة التي تعيشها المناطق الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي.
وتمثل هذه الواقعة حالة جديدة من حوادث اختفاء الأطفال التي شهدتها محافظتا الضالع وإب، ما يثير تساؤلات حول طبيعة هذه الجرائم وأسبابها.
وفي أبريل/ نيسان الماضي، خرج الطفل "إيزل سليمان الوحش- 13 عاما" من منزلهم في حي "الأسدي" بمدينة دمت الخاضعة للحوثيين، الحدودية لقعطبة والواقعة شمالي الضالع.
وفي 22 مايو/ أيار الماضي، اختفى الطفل "علي فؤاد المالكي - 4 سنوات" في قرية "منزل الشرف" لمديرية الشعر الحدودية مع مديرية قعطبة والتابعة إداريا محافظة إب.
ومطلع يونيو الماضي، اختفى الطفل "أياد سميح شاهدـ 13 عاماً) عقب خروجه من منزلهم في مدينة كريتر بالعاصمة اليمنية المؤقتة عدن الواقعة تحت نفوذ الحكومة المعترف بها.
وهؤلاء الضحايا ليسو الوحيدين، غير أنهم أبرز النماذج الواقعة حديثاً والمتقاربة في فئاتها العمرية، ما يثير الكثير من الشكوك تجاه الجهات الأمنية المعنية بحماية الطفولة في مناطق سيطرة وأيضاً المناطق المحررة.