شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حمية ممثلاً ميقاتي في تدشين السكانر عند نقطة المصنع المعبر أصبح آمناً إلى أبعد الحدود، شهد معبر المصنع الحدودي، تدشين عمل السكانر للكشف على حمولة ومحتويات الشاحنات على خطوط ترانزيت التصدير وافتتاح ساحات الشحن المؤهلة حديثاً على .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حمية ممثلاً ميقاتي في تدشين "السكانر" عند نقطة المصنع: المعبر أصبح آمناً إلى أبعد الحدود، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حمية ممثلاً ميقاتي في تدشين "السكانر" عند نقطة...
شهد معبر المصنع الحدودي، تدشين عمل السكانر للكشف على حمولة ومحتويات الشاحنات على خطوط ترانزيت التصدير وافتتاح ساحات الشحن المؤهلة حديثاً على المعبر، برعاية رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ممثلا بوزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الاعمال علي حمية، وحضور وزيري الزراعة والصناعة في حكومة تصريف الاعمال عباس الحاج حسن وجورج بوشكيان، والنائب بلال الحشيمي والمدير العام للجمارك ريمون خوري. حمية وقال وزير الاشغال: "وجودنا على معبر المصنع الحدودي رسالة أفعال لا أقوال الى الدول العربية جميعها وكل من تصله صادراتنا الوطنية في هذا العالم، مفادها أننا حريصون على جميع الدول التي تصلها تلك الصادرات من زراعية وصناعية وغيرها بقدر حرصنا على جودة بضائعنا".

وتابع: "هذه الخطوة تؤكد للعالم اجمع أن المعبر أصبح آمنا الى ابعد الحدود، إضافة الى المعابر الحدودية البرية، البحرية والجوية في مرفأ بيروت وطرابلس والمصنع الحدودي، وهذا كله يأتي ضمن استراتيجية الحكومة التي يرأسها الرئيس نجيب ميقاتي، ومن باب اولويات الحكومة في الوقوف الى جانب المزارعين والصناعيين، بالتعاون البناء مع مدير عام الجمارك والجمارك بالسهر على جميع المرافق".

كذلك، أكد حمية "السعي مع مدير عام الجمارك لسد جميع الثغرات"، وقال: "ان الجهات التي قدمت السكانر كهبة ذكرت أنه خلال شهرين لا تصور لديها عن صيانة سكانر مرفأ بيروت وطرابلس، ووزارة الأشغال العامة والنقل أصبحت بفعل ايراداتها المتزايدة يوما بعد يوم قادرة على صيانتها وفقاً للأطر والأصول القانونية عبر اعداد دفاتر شروط واطلاق مناقصة عبر هيئة الشراء العام، بالتعاون مع مديرية الجمارك. وسنستكمل المشوار بالتعاون مع الفريق العامل في هذا الإطار."

وختم: "نتمنى أن يقابل هذا الموضوع بإيجابية من كل الدول العربية التي نحترم، حيال ما نقوم به تجاه اهلنا من مزارعين وصناعيين ومصدري بضائع، ونحن جاهزون للتعاون مع الجميع وفق قدراتنا".

الحاج حسن بدوره، قال وزير الزراعة: "مفرحٌ هذا اللقاء الذي يجمعنا هنا في آخر حدود الوطن وبدايات الاخوة مع الاشقاء العرب من ارحب البوابات التي لم تغلق يوما، وعنيت بذلك سوريا. مفرحٌ ان نحتفل واياكم بإتمام كل الاجراءات اللوجستية والفنية التي تعزز الثقة بيننا وبين حدود العالم الاوسع، فصادراتنا اليوم وبعد هذا الافتتاح واستخدام هذه التقنيات حتما هذه المنتجات الشهيرة وارسالياتنا ضمن الشروط العالمية، فنحن نصدر الى كل العالم وهدفنا واحد ان نعزز الثقة مع هذا العالم عبر معابرنا البرية والجوية والبحرية ان شاء الله".

بوشكيان من جهته، أكد وزير الصناعة أن "الحكومة تواصل تنفيذ اجراءات مراقبة الحدود وضبطها عبر تجهيز المراكز الجمركية بآلات السكانر الحديثة، واعطاء الضوء الأخضر للعناصر الأمنية المولجة بالمراقبة، للقيام بما يلزم لتنفيذ مهامهم من منع التهريب بالاتّجاهين، والحد من إغراق السوق اللبناني بالبضائع غير المستوفية الشروط والمواصفات والمعايير".

وقال: "الحكومة ستواصل السياسة الرقابية على سائر النقاط الحدودية البحرية والبرّية، فنحن نريد لبنان صلة وصل، ونقطة عبور وانفتاح وتبادل. هذا هو دوره في الماضي وسيحافظ على هذا الدور".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عند نقطة

إقرأ أيضاً:

لماذا يختار كل بابا جديد اسمًا جديدًا؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عندما يُنتخب بابا جديد لقيادة الكنيسة الكاثوليكية، لا يحتفظ باسمه الأصلي، بل يختار اسمًا جديدًا يُعرف به طيلة فترة حبريته.

هذا التقليد له جذور دينية وتاريخية عميقة، ويحمل رمزية كبيرة تعكس توجه البابا الجديد ورسالته.
 

تجديد روحي يعكس بداية جديدة


اختيار اسم جديد لا يتم بشكل عشوائي، بل يُعد رمزًا لتجديد الروح والمهمة. كما ورد في الكتاب المقدس، غيّر الله أسماء بعض الشخصيات ليعبر عن تحولهم الروحي، مثل شاول الذي أصبح بولس، وسمعان الذي أصبح بطرس. وهكذا، فإن البابا الجديد يرى في تغيير اسمه خطوة نحو بدء مرحلة جديدة من القيادة الروحية.


تكريم الشخصيات المؤثرة في تاريخ الكنيسة


غالبًا ما يختار البابا اسمًا يكرّم به قديسًا أو بابا سابقًا تأثر به.

 على سبيل المثال، اختار البابا فرنسيس اسمه تيمنًا بالقديس فرنسيس الأسيزي، الذي اشتهر بتواضعه واهتمامه بالفقراء. بهذا الاختيار، يرسل البابا رسالة واضحة عن القيم التي ينوي أن تتحلى بها حبريته.

إشارة إلى أولويات البابا الجديد


الاسم الذي يختاره البابا لا يعبر فقط عن الإعجاب بشخصية معينة، بل يمكن أن يكون إعلانًا واضحًا عن توجهاته. قد يشير الاسم إلى رغبة في الإصلاح، أو التمسك بالتقاليد، أو التركيز على السلام والخدمة الاجتماعية. إنه بمثابة خارطة طريق لحبرية البابا المقبلة.


تقليد عمره قرون

هذا التقليد بدأ في عام 533 ميلاديًا، مع البابا يوحنا الثاني، الذي غيّر اسمه من “ميركوريوس” لأنه كان اسمًا وثنيًا يعود للإله الروماني. ومنذ ذلك الحين، لم يستخدم أي بابا اسمه الأصلي، بل أصبح من الضروري اختيار اسم بابوي جديد عند التتويج.


 

اختيار الاسم البابوي ليس مجرد قرار رمزي، بل هو فعل عميق المعنى يعكس القيم والرسالة التي ينوي البابا الجديد حملها. إنه تقليد يجمع بين الإيمان، التاريخ، والهوية، ويظل أحد أبرز طقوس انتخاب رأس الكنيسة الكاثوليكيه 

مقالات مشابهة

  • لماذا يختار كل بابا جديد اسمًا جديدًا؟
  • السلامة المهنية ومكافحة الحرائق أبرزها.. اشتراطات صارمة لترخيص المصانع
  • حمادة عزى بالبابا في السفارة البابوية ممثلا وليد وتيمور جنبلاط
  • الشرقية.. تدشين مشاريع تطويرية لتعزيز قدرات حرس الحدود
  • إيقاف المعلق محمد البوشي بسبب لفظ خارج
  • الهند تعلن طرد دبلوماسيين باكستانيين
  • 10 أطعمة مثالية لخسارة الوزن بدون حرمان أو حمية قاسية!
  • بمبادرة من والي النيل الأبيض عودة التيار الكهربائي لمصنع سكر عسلاية وحل مشكلة العطش
  • رئيس قطاع الأخبار بالشركة المتحدة: السردية المصرية مظلومة.. وتتعرض لتشويه دائم
  • ???? مصنع سكر الجنيد.. وضع كئيب ومستقبل مجهول