قال النائب تيسير مطر، عضو مجلس النواب ورئيس حزب إرادة جيل، إنّ المواطن المصري لا ينسى ولديه طموح ورؤية ويثق في الدولة، كما أن سقف طموح المصري يزداد مع الشخص الذي لديه يثق فيه ويحل له كل مشكلاته، لذلك يريد المواطن المزيد وهذه هي طبيعية الحياة، لافتًا إلى أنّ الطموح لا يقف عند حد معين «طول ما الإنسان عايش طموحه بيزيد».

لا يوجد مكان بالعالم خالي من المشكلات

وأضاف مطر، خلال حواره لبرنامج «رسالة وطن» تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب عبر راديو 9090، أنّه لا يوجد مكان في العالم أو عصر من العصور خالٍ من المشكلات على مدار جميع السنوات منذ فترة الفراعنة، مشيرا إلى أنّه مع تقدم العمر تزداد مشكلات الحياة.

وتابع بأنّ المصري زكي ولديه ولاء ويثق في الدولة، والمشهد في 2011 كان ظرفًا طارئًا، والمواطنون اليوم ليس لديهم استعداد لرؤيته مرة أخرى بسبب التدمير الناتج عنه، موضحا: «كانت النوايا طبية في 2011، ولكن دخل عليها عنصر أفسدها، وهذا تاريخ لا يُنسى».

أهمية تذكير المواطنين طوال الوقت بما مضى

وأكد أهمية تذكير المواطنين طوال الوقت بما مضى وحدث، في خلال عام 2011، حتى يخاف المواطنون على بلدهم، مشيرا إلى أن هناك مطالب كثيرة من الرئيس عبدالفتاح السيسي في حالة فوزه بفترة رئاسية جديدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات السيسي تيسير مطر الرئيس عبدالفتاح السيسي

إقرأ أيضاً:

دورة الفلكي الرمضانية.. ٤٩ عاما في صناعة النحوم بالإسكندرية.. صور

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تواصل دورة الفلكي الرمضانية بالإسكندرية خطف الأنظار، ومواصلة التاريخ الذى كتبته فيما يقرب من 50 عاما، حيث تشهد منافسات قوية بين الفرق المشاركة وسط أجواء حماسية تزين ليالي رمضان في حي محرم بك.

أطلقت الدورة شرارتها الأولى منذ ٤٩ عامًا، ولا تزال حتى اليوم تنبض بالحياة،ويجتهد القائمون عليها في تطويرها، لتظل ساحة مفتوحة لجميع عشاق كرة القدم من مختلف الأعمار.

وُلدت فكرة دورة الفلكي الرمضانية عام 1976، لتصبح أول بطولة من نوعها في الإسكندرية، وذلك تحت إشراف الثلاثى السيد الفلكي، محمد شاهين، ولوزة الفلكي، مجتمعين تحت شعار واحد وهو خلق ساحه كروية في ليالي رمضان، لتكون منبرًا لكل موهوب يبحث عن فرصة لإبراز مهاراته وسط أجواء تنافسية فريدة.


 


بدأت البطولة باستخدام الكرة الشراب قبل أن تتطور لاحقًا إلى الكرات الجلدية، وهو النظام المستمر حتى الآن، كما اتسعت رقعة المنافسة لتشمل ١٢ فريقًا بدلا من ٦ فرق، في خطوة تهدف إلى إفساح المجال أمام عدد أكبر من اللاعبين للتألق، مع تخصيص جزء من البطولة لفئة الناشئين والأشبال.
 


ومع دقات الساعة الواحدة ظهرًا تبدأ منافسات البطولة، وتستمر على مدار 30 يومًا طوال شهر رمضان، ومع حلول النصف الثاني من رمضان، تأخذ الدورة طابعًا أكثر تنوعًا، إذ تُخصص مواجهات للفئات العمرية فوق 35 و45 عامًا.
 


وفي ختام المنافسات وإسدال الستار عن أصحاب المراكز الأولى، تُمنح جوائز مالية لأصحاب المراكز الأولى تكريمًا لأدائهم طوال البطولة.
 

 

نجوم دورة الفلكى الرمضانية

دورة الفلكي ليست مجرد بطولة، بل هي شعلة تضيء طريق كل من يرى في الكرة ملاذه، وكل موهبة لم تجد من يؤمن بها، وكل طامح يحلم بالوقوف بين الكبار، فكانت خير عون لنجوم عدة، من بينهم أحمد كاس نجم نادي الزمالك السابق، وأسامة ميكا لاعب الاتحاد السكندري، وأحمد ساري.

مقالات مشابهة

  • لماذا يقبل المصريون على السيارات المجمعة محليًا؟
  • حزب السادات: الشعب المصري لم يعد يصدق أكاذيب الجماعة الإرهابية
  • 47 مليار دولار.. برلماني: تسجيل أكبر احتياطى يؤكد صمود الاقتصاد المصري
  • الغرياني: الأوروبيون ليس لديهم ذرة من الإنسانية في منعهم الأفارقة
  • فانس: بايدن نام طوال فترة رئاسته وزوجته كانت تدير البلاد
  • بسبب قفف "جود"... برلمانية من المعارضة تدعو لفتيت لمنع استغلال فقر المواطنين ومعدات الدولة لأغراض انتخابية
  • دورة الفلكي الرمضانية.. ٤٩ عاما في صناعة النحوم بالإسكندرية.. صور
  • «مصطفى بكري»: المصريون وقت الجد يتحولون لصواريخ وقوة مؤمنةموحدة
  • اقتصادي: مبادرة “المواطن المصري يستحق حياة أفضل" ستُحدث تحولًا كبيرًا في قطاع النقل
  • قنا تشهد افتتاح مكتب تموين مطور لخدمة المواطنين