اليوم الاربعاء وصول 167 حاج الى مطار صنعاء الدولي
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اليوم الاربعاء وصول 167 حاج الى مطار صنعاء الدولي، أحداث اليوم اليوم الاربعاء وصول 167 حاج الى مطار صنعاء الدوليعاد إلى صنعاء اليوم الأربعاء، 167 من الحجاج اليمنيين، عبر الخطوط .،بحسب ما نشر موقع احداث اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليوم الاربعاء وصول 167 حاج الى مطار صنعاء الدولي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أحداث اليوم : اليوم الاربعاء وصول 167 حاج الى مطار صنعاء الدولي
عاد إلى صنعاء اليوم الأربعاء، 167 من الحجاج اليمنيين، عبر الخطوط الجوية اليمنية بعد إتمام مناسك الحج والعمرة. وقد بلغ عدد الحجاج العائدين عبر مطار صنعاء الدولي خلال الأيام الماضية ألفا و704 حجاج. وعبر عدد من الحجاج خلال عودتهم عن سعادتهم بإتمام مناسك الحج وعودتهم بالسلامة الى ارض الوطن عبر مطار صنعاء ، مؤكدين رغبة الكثير من الحجاج اليمنيين والمتواجدين حاليا في المشاعر المقدسة عودتهم عبر مطار صنعاء الدولي لتخفيف أعباء السفر عنهم. وطالبوا برفع الحظر عن مطار صنعاء الدولي لتسهيل سفر المرضى والمغتربين والطلاب اليمنيين باعتبار ذلك مطلباً إنسانياً وحقا من حقوق المواطنين الذي كفلته المواثيق والاتفاقيات الدولية. وأشادوا بما تم تقديمه لهم من تسهيلات وخدمات في مطار صنعاء الدولي.. موضحين أن موسم الحج الحالي تم وفقا للآلية التي أعدتها وزارتي النقل والإرشاد وشؤون الحج والعمرة منذ مغادرتهم مطار صنعاء حتى عودتهم. يشار إلى أن مطار صنعاء الدولي يقدم كافة الخدمات الأرضية للرحلات القادمة من جدة والمدنية وفقا لما هو معمول
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الحجاج
إقرأ أيضاً:
وقف اطلاق النار يبدأ سريانه صباح غد الاربعاء والاجراءات التنفيذية اللبنانية رهن نجاح التسوية
تبلّغ لبنان رسمياً من الموفد الرئاسي الاميركي آموس هوكشتين موافقة اسرائيل على وقف إطلاق النار، لكنه يلتزم الصمت حرصاً على إنجاح الاتفاق، فيما تتواصل الاتصالات المكثفة قبل بدء سريان وقف اطلاق النار عند الساعة العاشرة من قبل ظهر غد الاربعاء، وفق ما كشف "لبنان 24".
وفيما من المتوقع أن يتم الاعلان عن الاجراءات التنفيذية اللازمة من قبل لبنان غدا، أفيد أن الرئيسين الأميركيّ جوّ بايدن والفرنسيّ إيمانويل ماكرون سيعلنان خلال الساعات المقبلة، وقفًا للعمليات العدائية بين لبنان و"إسرائيل" لمدة 60 يومًا.
وأوضح المتحدّث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي، أن "وقف إطلاق النار في لبنان أولوية بالنسبة للرئيس الأميركي جو بايدن"، موضحا أن "الاتصالات بشأن التوصل لوقف إطلاق نار بين "إسرائيل" وحزب الله مستمرة لكن لا تطور يمكن الحديث عنه"، مضيفًا "المبعوث أموس هوكشتاين عاد إلى واشنطن بعد نقاشات بناءة ونحتاج إلى مواصلة العمل للحصول على وقف إطلاق النار". وكشف البيت الأبيض "أننا وصلنا إلى نقطة في نقاشاتنا تدفعنا للاعتقاد أن المباحثات تسير بطريق إيجابي جدًا".
ووفق المعلومات فان الرئيسين بري وميقاتي أبلغا الموفد الاميركي اموس هوكشتاين رفض تنفيذ أي مقترح من دون فرنسا.
وتتضمن مسوَّدة اتفاق وقف إطلاق النار فترة انتقالية مدتها 60 يومًا ينسحب خلالها الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان، بينما ينتشر الجيش اللبناني في المناطق القريبة من الحدود، وينقل حزب الله أسلحته الثقيلة إلى شمال نهر الليطاني. وتتضمّن المسوّدة أيضاً لجنة إشرافية بقيادة الولايات المتحدة لمراقبة التنفيذ ومعالجة الانتهاكات.وفي الجانب الاسرائيلي من المقرر ان يجتمع المجلس الوزاري الإسرائيليّ المصغّر للشؤون السّياسّية والأمنيّة (الكابينت) الثالثة بعد ظهر اليوم الثلاثاء للمصادقة على الاتفاق.
ولفت مصدر معني مباشرة بمفاوضات وقف النار "الى ان التصعيد الاسرائيلي الذي ارتفعت وتيرته في الايام الاخيرة محاولة مكشوفة من قبل نتنياهو لإحداث وقائع ميدانية تمكّنه من تطعيم مسودة التسوية المقترحة، بشروط إسرائيلية يفرضها على لبنان و "حزب الله"، وهذا التصعيد هو من حيث المبدأ جزء لا يتجزأ من الطبيعة الاسرائيلية، إّلّا أنّ رفع وتيرته في الأيام الأخيرة أمر مريب جداً، وخصوصاً انّه يتزامن مع مسار المفاوضات الذي بات وشيكاً من إعلان اتفاق على تسوية. وهو الأمر الذي يوحي وكأنّ هناك من أعطى الإسرائيلي هامشاً زمنياً اضافياً، ليحاول من خلال الضغط والتصعيد في بيروت والضاحية وسائر المناطق اللبنانية أن يحقق شروطاً افضل لإسرائيل في هذه التسوية.
اضاف المصدر "ان موقف لبنان من التسوية المقترحة، تمّ إبلاغه بصورة نهائية، على شاكلة ثوابت لا حياد عنها، أو القبول بما يمسّ بسيادة لبنان، ولو بأدنى تفصيل، ولا سيما لجهة وقف اطلاق النار، والانسحاب الفوري للجيش الاسرائيلي إلى ما وراء الحدود الدولية، وعودة النازحين اللبنانيين إلى بلداتهم في الجنوب من دون اي شروط، والتنفيذ الكلي للقرار 1701 ونشر الجيش من دون أي اضافات تخلّ بهذا القرار، وتمسّ بالسيادة للبنان. ومن هنا فإنّ لبنان هو الذي يطلب ضمانات بعدم العدوان عليه من قِبل اسرائيل، ولا يمكن له أن يماشي أي ملحقات منظورة وغير منظورة للقرار 1701 ، ولا أي ضمانات جانبية كمثل التي تطلبها إسرائيل من الولايات المتحدة الاميركية، بما يتيح لها حرّية العدوان على لبنان".
المصدر: لبنان 24