منوعات، أوميغا 3 والتوازن الهرموني إليك خبراً ساراً،للتمتع بصحة عامة جيدة، من المهم أن يتأكد الشخص من حصوله على ما يكفي من أحماض أوميغا 3،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أوميغا-3 والتوازن الهرموني.. إليك خبراً ساراً، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أوميغا-3 والتوازن الهرموني.. إليك خبراً ساراً
للتمتع بصحة عامة جيدة، من المهم أن يتأكد الشخص من حصوله على ما يكفي من أحماض أوميغا-3. ويمكن الحصول عليها من خلال عناصر غذائية أو مكملات غذائية مثل كبسولات زيت السمك.فيما يتم تحديد مدى احتياج الشخص إلى تناول المكملات الغذائية أو تعديل نظامه الغذائي إذا كان يعاني من الأعراض التي وردت في سياق تقرير نشره موقع Hormones Balance.أسباب وأعراضأولاً، يجب أن يكون النظام الغذائي منخفضاً في زيوت البذور الصناعية (مثل زيت الكانولا أو الصويا أو الذرة - وهو ما يُستخدم في معظم المطاعم والوجبات الجاهزة) ولحم البقر التقليدي، وهما من أكبر مصادر أوميغا-6.ولموازنة ذلك، يجب تناول المزيد من زيت الزيتون وزيت جوز الهند ولحم البقر، الذي يتغذى على الأعشاب، والزبدة أو السمن والمكسرات والبذور، التي تحتوي على نسبة عالية من أوميغا-3. كما تساعد بذور الكتان- المطحونة حديثاً- في استقلاب الإستروجين، مما يؤدي إلى تحسين التبويض وتوازن البروتين وقوة العظام والعضلات.لكن نظراً لأن المطاعم وشركات الأغذية سابقة التجهيز، تستخدم عادة زيوت البذور الصناعية ولحم البقر التقليدي، فربما يكون من الصعب على أي شخص التأكد من نسبة أوميغا-3

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إليك النقاط الرئيسية في مقترح وقف إطلاق النار بغزة وصفقة التبادل

أكدت وزارة الخارجية القطرية، اليوم الثلاثاء، أنها سلمت مسودة اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وعقد صفقة لتبادل الأسرى بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس، مشيرة إلى أنه تم الوصول إلى المراحل النهائية للاتفاق وجرى التباحث حول التفاصيل الأخيرة والمرتبطة بآليات التنفيذ.

ويهدف الاتفاق إلى وقف حرب الإبادة المستمرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر لعام 2023، إلى جانب عقد صفقة لتبادل الأسرى على مراحل، يتم بموجبها الإفراج عن أسرى إسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين وبينهم أصحاب مؤبدات وأحكام عالية.

وطرأ التقدم الكبير في مفاوضات وقف إطلاق النار خلال الأيام الأخيرة، بفعل الضغوط التي مارسها الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، وإطلاقه تحذيرات متكررة بحال لم يتم التوصل لاتفاق قبل تنصيبه في البيت الأبيض بتاريخ 20 كانون الثاني/ يناير الجاري.

وأوردت وكالة "رويترز" بعض النقاط الرئيسية في مسودة الاتفاق، نقلا عن مسؤول إسرائيلي وآخر فلسطيني، فيما لم يتم نشرها بشكل رسمي من أطراف الاتفاق أو الوسطاء.

صفقة تبادل الأسرى
⬛ في المرحلة الأولى، سيُطلق سراح 33 أسيرا إسرائيليا، منهم أطفال ونساء ومجندات ورجال فوق الخمسين وجرحى ومرضى، وتعتقد تل أبيب أن معظمهم على قيد الحياة، لكنها لم تتلقَ أي تأكيد رسمي من "حماس" بهذا الخصوص.

⬛ وتستمر المرحلة الأولى 60 يوما، وإذا سارت على النحو المخطط لها، فستبدأ مفاوضات بشأن مرحلة ثانية في اليوم السادس عشر من دخول الاتفاق حيز التنفيذ.



⬛ وفي مقابل الأسرى الإسرائيليين، ستفرج تل أبيب عن أكثر من ألف أسير ومعتقل فلسطيني، بما يشمل من يقضون أحكاما بالسجن لفترات طويلة، ومن يصفهم الاحتلال بأن "أيديهم ملطخة بالدماء".

⬛ وفي هذه المرحلة، لن يتم إطلاق سراح مقاتلي حركة الذين شاركوا في هجوم 7 أكتوبر 2023 على مستوطنات غلاف قطاع غزة.

انسحاب الجيش الإسرائيلي
⬛ سيكون انسحاب القوات الإسرائيلية على مراحل مع بقائها قرب الحدود. وبالإضافة إلى ذلك، ستكون هناك ترتيبات أمنية فيما يتعلق بمحور فيلادلفيا (صلاح الدين) جنوب قطاع غزة، مع انسحاب إسرائيل من أجزاء منه بعد الأيام القليلة الأولى من الاتفاق.

⬛ السماح لسكان شمال غزة غير المسلحين بالعودة إلى مناطقهم، مع وضع آلية لضمان عدم نقل الأسلحة إلى هناك. كما ستنسحب القوات الإسرائيلية من معبر نتساريم جنوب مدينة غزة.

⬛ يبدأ تشغيل معبر رفح بين مصر وغزة تدريجيا، والسماح بخروج الحالات المرضية والإنسانية من القطاع لتلقي العلاج.

زيادة المساعدات
⬛ ستزداد كمية المساعدات الإنسانية المرسلة إلى قطاع غزة، حيث حذرت هيئات دولية منها الأمم المتحدة من أن السكان يواجهون أزمة إنسانية خانقة.

حكم قطاع غزة في المستقبل
⬛ واحدة من أكثر القضايا الغامضة في المفاوضات تتعلق بالجهة التي ستحكم قطاع غزة بعد الحرب، ويبدو أن الجولة الحالية من المحادثات لم تعالج هذه القضية، بسبب تعقيدها واحتمال أن تؤدي إلى عرقلة التوصل إلى اتفاق قصير الأمد.

⬛ وترفض إسرائيل أن يكون لحماس أي دور في حكم غزة، كما اعترضت على مشاركة السلطة الفلسطينية التي أُنشئت بموجب اتفاقات أوسلو للسلام قبل ثلاثة عقود، وتمارس سيادة محدودة في الضفة الغربية المحتلة.



⬛ ويرى المجتمع الدولي أن غزة يجب أن يحكمها فلسطينيون، لكن الجهود التي بُذلت لإيجاد بدائل للفصائل الرئيسية من بين أفراد المجتمع المدني أو قادة العشائر لم تؤت ثمارها إلى حد بعيد.

⬛ ومع ذلك، جرت مناقشات بين إسرائيل والإمارات والولايات المتحدة لتشكيل إدارة مؤقتة تدير غزة، إلى أن يتسنى للسلطة الفلسطينية بعد إصلاحها تولي المسؤولية.

مقالات مشابهة

  • هل تعاني من التهاب الحلق؟.. إليك أفضل 10 طرق لعلاجه
  • «سمارت الألمانية» تستعد لإطلاق سيارتها الكهربائية الجديدة.. إليك المواصفات
  • غضب الطبيعة.. إليك أبرز الزلازل المدمرة خلال السنوات الأخيرة
  • طرح هاتف اقتصادي جديد من موتورولا.. إليك مواصفاته
  • "أبواب الخير والرزق مفتوحه" إليك أفضل أدعية ليلة النصف من رجب
  • وظائف أكاديمية للرجال والنساء في جامعة حائل.. إليك رابط التقديم
  • إليك النقاط الرئيسية في مقترح وقف إطلاق النار بغزة وصفقة التبادل
  • خاص| 4 أنواع من العدوى الفيروسية تُهدد حياتك.. إليك العلاج
  • كيف تحمد ربك على نعمه وفضله؟ إليك الإجابة
  • إعلامى يزف خبرا سارا لجماهير الزمالك