الإذاعية أمينة صبري تكشف كواليس دخولها الإذاعة وتوليها رئاسة إذاعة صوت العرب في برنامج "بالخط العريض"
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تحل الإذاعية القديرة أمينة صبري، رئيس شبكة صوت العرب، ضيفة على الإعلامية إيمان أبوطالب، ببرنامج “ بالخط العريض”، الجمعة المقبل الموافق 8 ديسمبر 2023.
أسرار وذكريات حول الأحداث الوطنية
وخلال الحلقة تكشف وتحكي الإذاعية أمينة صبري، العديد من الأسرار والذكريات، حول العديد من الأحداث الوطنية مثل حرب أكتوبر وانسحاب إسرائيل من جزء من الأراضي اللبنانية والتغطية الإعلامية المصرية لها.
كما تطرقت أمينة صبري خلال الحلقة إلى كواليس دخولها الإذاعة وتوليها رئاسة إذاعة صوت العرب، وتأثير الكثير من الإذاعيين العظام في مسيرتها.
الاذاعية أمينة صبري تجيب عن أسئلة شائكة
وأجابت الإذاعية أمينة صبري عن عدد من الأسئلة الشائكة مثل: هل كانت صوت العرب ترسل رسائل مشفرة للجيش الجزائري على الجبهة؟ وهل تورط الإذاعي أحمد سعيد في التدليس على الجمهور إبان نكسة ٦٧؟
أهم حلقات الإذاعية أمينة صبري
كما تحدثت الإذاعية أمينة صبري عن أهم الحلقات التي قدمتها في برنامج "حديث الذكريات"، ومن أهمها حلقتي الشاعر الكبير نزار قباني والكاتب يوسف إدريس.
موعد برنامج بالخط العريض
جدير بالذكر أن برنامج بالخط العريض، يذاع في الثامنة مساء الجمعة من كل أسبوع، على شاشة تليفزيون الحياة، وتقدمه الإعلامية إيمان أبوطالب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بالخط العريض أمينة صبري احداث وطنية الإذاعية أمينة صبري بالخط العریض صوت العرب
إقرأ أيضاً:
بين الحرب والفصل.. معاناة موظفي الأونروا الفلسطينيين تكشف ازدواجية المعايير
طالب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بوقف إنهاء خدمات الموظفين الفلسطينيين الذين فروا من غزة من أجل سلامتهم، حيث طالب برنامج الغذاء العالمي ومنظمة الصحة العالمية واليونيسيف الموظفين الذين يعملون عن بعد بسبب الحرب بالعودة إلى غزة أو مواجهة الفصل من العمل.
ويهدد القرار حياة الموظفين الفلسطينيين ويكشف أيضًا عن ازدواجية معايير مقلقة في واجب الأمم المتحدة في الرعاية، حيث يتم حرمان الموظفين الدوليين في مناطق الأزمات من امتيازات العمل عن بعد الممنوحة لهم في أماكن آمنة.
وفر هؤلاء الموظفين الفلسطينيين من غزة بحثًا عن الأمان، وانتقلوا على نفقتهم الخاصة للهروب من الحرب المتصاعدة في غزة، حيث استمروا في أداء أدوارهم عن بُعد.
واتخذ برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية واليونيسيف قرارًا بإنهاء عقود موظفيهم الفلسطينيين الذين تمكنوا من الفرار من غزة، ويطالب برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية واليونيسيف بعودتهم إلى غزة.
وأكد زملاء الموظفين الذين يحتجون على القرار، إنه تهديد مباشر لحياة الأشخاص أنفسهم الذين من المفترض أن تحميهم هذه المنظمات، وأن توجيه الموظفين بالعودة في ظل هذه الظروف، مع حجب خيارات العمل عن بعد المتاحة بحرية للموظفين في أماكن أكثر أمانًا، يكشف عن ازدواجية معايير مقلقة في واجب الرعاية الذي يفرضه نظام الأمم المتحدة.
ويضم برنامج الأغذية العالمي 12 موظفًا محليًا يعملون في غزة، وقد نقل الموظفون الاثنا عشر أنفسهم خارج غزة، ودفع كل موظف 5000 دولار، بالإضافة إلى 5000 دولار إضافية لكل فرد معال، لضمان سلامتهم وسلامة أسرهم.
ويعيش الموظفون في ظروف محفوفة بالمخاطر، ويعتمدون فقط على رواتبهم، ومن اللافت للنظر أن هؤلاء الموظفين استمروا في العمل عن بعد وأداء واجباتهم في ظل ظروف صعبة للغاية.
وتستعد اليونيسيف لتتبع نفس النهج مع موظفيها الفلسطينيين الثلاثة عشر، وتخطط منظمة الصحة العالمية للقيام بنفس الشيء مع حوالي عشرة موظفين فلسطينيين إضافيين.
أجرى برنامج الأغذية العالمي اجتماعات سريا مع الموظفين المتضررين، وأمرهم بالعودة إلى غزة قبل نهاية العام، مما يعني فعليًا إنهاء ترتيبات العمل عن بعد.