أنقرة (زمان التركية) – فتح الحوثيون أبواب سفينة الشحن Galaxy Leader التي يُزعم ملكيتها لإسرائيل أمام الزائرين الراغبين في زيارتها.

ويستخدم السياح الراغبون في التقاط صور تذكارية على متن السفينة قوارب الصيد للوصول إليها، حيث تظهر الصور المتداولة سير الزائرين بالأقدام على العلمين الإسرائيلي والأمريكي الموضوعين أعلى سطح السفينة.

وكان الحوثيون قد استولوا على السفينة في التاسع عشر من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي ردًّا على الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، إذ زعم الحوثيون أن السفينة كانت تحمل العلم الاسرائيلي في حين أعلنت اليابان أن شركة Nippo Yusen هي المسؤولة عن إدارة السفينة.

Tags: الحرب الإسرائيلية على غزةالحوثيونالسفينة الإسرائيليةاليمن

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: الحرب الإسرائيلية على غزة الحوثيون السفينة الإسرائيلية اليمن

إقرأ أيضاً:

قرار للأمم المتحدة بشأن طبيعة عملها في مناطق سيطرة جماعة الحوثي باليمن

قررت الأمم المتحدة تقليص نفقاتها اللوجستية والأمنية في المناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين، وذلك ضمن سلسلة من التدابير التي اتخذتها المنظمة الدولية على مدى الأشهر الماضية، بعد موجة جديدة من الاختطافات طالت موظفيها ووفاة أحدهم في سجون الجماعة في محافظة صعدة، أقصى شمال البلاد.

وجاء القرار بعد لقاء بين رئيس قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بقطاع الأمن والسلامة للأمم المتحدة، مانويل أنطونيو، ووزير الخارجية في حكومة الحوثيين غير المعترف بها، جمال عامر.

وعزت جماعة الحوثيين قرار الأمم المتحدة بتخفيض النفقات اللوجستية والأمنية إلى الأزمة المالية التي تعاني منها المنظمة الدولية، والتي قالت إنها دفعتها أيضًا إلى اتخاذ قرارات مشابهة في كافة مقارها ومكاتبها حول العالم، حسب وكالة سبأ التابعة للحوثيين.

ولم يعرف بعد سبب قرار الأمم المتحدة هذا، وما إذا كان مرتبط بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية أجنبية، أم ردًا على حملة الاختطافات بحق موظفيها. 

وأعلنت الأمم المتحدة في فبراير/شباط الماضي تعليق جميع عملياتها في محافظة صعدة، بعد وفاة الموظف في برنامج الغذاء العالمي أحمد باعلوي في سجون الحوثيين في ذات المحافظة التي تعد معقلًا لزعيم الجماعة، وقيام الحوثيين باختطاف ثمانية موظفين إضافيين من موظفي المنظمة الدولية خلال ذات الفترة.

وتواصل جماعة الحوثيين اختطاف العشرات من موظفي المنظمات الأممية والدولية والمحلية والبعثات الدبلوماسية منذ يونيو/حزيران 2024، إلى جانب موظفين آخرين يقبعون في سجونها منذ 2021.

مقالات مشابهة

  • الإصلاح: نحن على مشارف نهاية الفعل العسكري باليمن وحضرموت تستحق ما هو أكبر من المزايدات
  • بين الخراب والقداسة.. هل تعود قوافل الزائرين العراقيين إلى السيدة زينب؟
  • اجتماع بصنعاء يناقش الموجهات الإعلامية في ظل الأحداث الجارية باليمن وفلسطين
  • اجتماع برئاسة وزير الإعلام يناقش الموجهات الإعلامية في ظل الأحداث الجارية باليمن وفلسطين
  • السفينة الحربية الصينية التي أظهرت تخلف البحرية الأميركية
  • تزايد المخاطر التي تهدد الاقتصاد الإسرائيلي.. احتمالات حدوث أزمة مالية ورادة
  • غارات أمريكية تستهدف مواقع الحوثيين في جزيرة كمران باليمن
  • مجلة أمريكية: علينا ان نستذكر “المرة الوحيدة” التي أوقف فيها “الحوثيون” هجماتهم في البحر 
  • قرار للأمم المتحدة بشأن طبيعة عملها في مناطق سيطرة جماعة الحوثي باليمن
  • أمطار غزيرة وسيول مرتقبة في عدة مناطق باليمن الأسبوع المقبل