صدر بيان مشترك في ختام زيارة فخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية للمملكة، فيما يلي نصه:


في إطار العلاقات الثنائية المتميزة بين المملكة العربية السعودية وروسيا الاتحادية، قام فخامة رئيس روسيا الاتحادية / فلاديمير بوتين بزيارة المملكة بتاريخ 22 / 5 / 1445 هـ الموافق 6 / 12 / 2023 م.
واستقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، فخامة رئيس روسيا الاتحادية / فلاديمير بوتين، في قصر اليمامة بالرياض.

وعقد سموه وفخامته جلسة مباحثات رسمية، استعرضا خلالها العلاقات التاريخية والإستراتيجية بين البلدين الصديقين، وسبل تطويرها في جميع المجالات، وتم تبادل وجهات النظر حول مجمل الأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة.
وقدم فخامة رئيس روسيا الاتحادية / فلاديمير بوتين التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بفوز مدينة الرياض لاستضافة المعرض الدولي إكسبو 2030 .
وفي المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، أشاد الجانبان بنمو حجم التجارة في العام 2022 م بمعدل (46 %) مقارنة بالعام 2021 م، منوهين بحجم المصالح الاقتصادية المشتركة بين البلدين، مؤكدين عزمهما مواصلة العمل المشترك على تعزيز وتنويع التجارة بينهما، والعمل على تكثيف التواصل بين القطاع الخاص في البلدين لبحث الفرص التجارية والاستثمارية الواعدة وتحويلها إلى شراكات فاعلة.
وأكد الجانبان على استمرار العمل في سبيل تعزيز الاستثمارات المتبادلة والمشتركة بين البلدين، وتمكين القطاع الخاص، وتبادل الزيارات، وعقد المنتديات والفعاليات الاستثمارية المشتركة، وتطوير البيئة الجاذبة للاستثمار، وتوفير الممكنات اللازمة، ومعالجة أي تحديات في هذا المجال.
وفي مجال الطاقة، أشاد الجانبان بالتعاون الوثيق بينهما، وبالجهود الناجحة لدول مجموعة أوبك بلس في تعزيز استقرار أسواق البترول العالمية، وأكدا على أهمية استمرار هذا التعاون، وضرورة التزام جميع الدول المشاركة باتفاقية أوبك بلس، بما يخدم مصالح المنتجين والمستهلكين ويدعم نمو الاقتصاد العالمي.
وأشاد الجانبان بنجاح عقد أعمال الدورة (الثامنة) للجنة السعودية الروسية المشتركة التي عقدت في شهر أكتوبر 2023 م بمدينة موسكو، لتعزيز التعاون الوثيق بين البلدين، حيث شهد الاجتماع اتفاق الجانبين على مجالات تعاون جديدة بين البلدين.
واتفق الجانبان على تعزيز التعاون في المجالات الآتية:
1- البترول والغاز مثل الشراء والتوريد والتوحيد القياسي للمعدات في مجال البترول والغاز، وخدمات البحث والتطوير في البترول والغاز، والبتروكيماويات، وتقييم استخدام التقنيات الحديثة في هذا المجال بين الشركات في البلدين، والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، والكهرباء والطاقة المتجددة بما في ذلك الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، والطاقة الجوفية والحرارية، وتطوير مشروعاتها وتقنياتها، وتطوير سلاسل الإمداد لقطاعات الطاقة واستدامتها، وتمكين التعاون بين الشركات لتعظيم الاستفادة من الموارد المحلية في البلدين بما يسهم في تحقيق مرونة إمدادات الطاقة وفعاليتها، وكفاءة الطاقة وترشيد استهلاكها ورفع الوعي بأهميتها.
2 - المجال العلمي الجيولوجي وتبادل المعرفة، بما يسهم في زيادة القدرات الفنية الجيولوجية من خلال الدراسات الجيولوجية والتعدينية والبيئية، والاستفادة من الفرص الاستثمارية في القطاعات المستهدفة في استراتيجية المملكة الوطنية للصناعة بما في ذلك الصناعات الدوائية، والأجهزة الطبية.
3 - البيئة والمياه والزراعة والأمن الغذائي.
4 - الاتصالات، والتقنية، والاقتصاد الرقمي، والابتكار، والفضاء، والنقل والخدمات اللوجستية.
5 - القضاء والعدل، والبدء بالتباحث بشأن مشروع اتفاقية تعاون بين البلدين في المجال القضائي في المسائل المدنية والتجارية.
6 - السياحة المستدامة، وتنمية الحركة السياحية بين البلدين.
7 - الرياضة.
8 - التعليم، والتعليم العالي، والبحث والابتكار والتدريب الطبي، والتدريب التقني والمهني، وتعليم اللغتين العربية والروسية.
9 - الإعلام.
10 - الصحة.
ورحب الجانب الروسي بمبادرتي (السعودية الخضراء) و(الشرق الأوسط الأخضر)، اللتان أطلقتهما المملكة، مؤكداً دعمه لجهود المملكة في مجال التغير المناخي من خلال تطبيق نهج الاقتصاد الدائري للكربون الذي أطلقته المملكة وأقره قادة دول مجموعة العشرين، وأكد الجانبان أهمية الالتزام بمبادئ الاتفاقية الإطارية للتغير المناخي، واتفاقية باريس، وضرورة تطوير الاتفاقيات المناخية وتنفيذها بالتركيز على الانبعاثات دون المصادر.
وعبر الجانبان عن رغبتهما في تعظيم الاستفادة من المحتوى المحلي في مشاريع قطاعات الطاقة، والتعاون على تحفيز الابتكار، وتطبيق التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة وتطوير البيئة الحاضنة لها.
وأشاد الجانبان بمستوى الاستثمارات المشتركة بين البلدين في المشاريع الصناعية في المملكة بما فيها (4) مصانع في مدن الهيئة الملكية للجبيل وينبع باستثمارات تصل إلى (300) مليون ريال.
وفي الجانب الدفاعي والأمني، اتفق الجانبان على تعزيز التعاون الدفاعي، بما يدعم ويحقق المصالح المشتركة بين البلدين. وأكدا رغبتهما في تعزيز التعاون الأمني القائم، والتنسيق حيال الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بما في ذلك مكافحة الجرائم بجميع أشكالها، ومكافحة الإرهاب والتطرف وتمويلهما، وتبادل المعلومات لمواجهة التنظيمات الإرهابية، بما يحقق الأمن والاستقرار في البلدين.
وأكد الجانبان عزمهما على تعزيز وتنسيق التعاون الدولي الثنائي فيما بين الأجهزة المعنية لديهما لمكافحة جرائم الفساد العابرة للحدود بجميع أشكالها، وملاحقة مرتكبيها، واسترداد العائدات المتحصلة من جرائم الفساد، وذلك من خلال الاستفادة من شبكة العمليات العالمية لسلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد (غلوب إي).
ورحب الجانب الروسي باستضافة المملكة للمؤتمر الوزاري (الرابع) حول مقاومة مضادات الميكروبات المقرر انعقاده في شهر نوفمبر 2024 م.
واتفق الجانبان على أهمية تعزيز التنسيق والتعاون بين البلدين في المنظمات الدولية بما فيها صندوق النقد والبنك الدوليين، ومجموعة العشرين لمواجهة التحديات الاقتصادية التي يمر بها العالم.
وفي الشأن الدولي، جدد الجانبان عزمهما على مواصلة التنسيق وتكثيف الجهود الرامية إلى صون الأمن والسلم الدوليين. وتبادل الجانبان وجهات النظر حول القضايا التي تهم البلدين على الساحتين الإقليمية والدولية، وأكدا عزمهما على تعزيز التعاون والتنسيق المشترك تجاهها، ومواصلة دعمهما لكل ما من شأنه إرساء السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
وناقش الجانبان تطورات الأوضاع في فلسطين، وأعربا عن بالغ قلقهما حيال الكارثة الإنسانية في غزة، وشددا على ضرورة وقف العمليات العسكرية في الأراضي الفلسطينية، وضرورة حماية المدنيين وفقاً للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. وشددا على ضرورة تمكين المنظمات الدولية الإنسانية من القيام بدورها في تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى الشعب الفلسطيني بما في ذلك منظمات الأمم المتحدة، خاصة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ودعم جهودها في هذا الشأن. وأكد الجانبان على أنه لا سبيل لتحقيق الأمن والاستقرار في فلسطين إلا من خلال تنفيذ القرارات الدولية المتعلقة بحل الدولتين؛ بما يكفل تهيئة الظروف المناسبة للتعايش السلمي والتنمية الاقتصادية وتمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه المشروعة في إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود عام 1967 م، وعاصمتها القدس الشرقية. وفي هذا الصدد، ثمن الجانب الروسي استضافة المملكة للقمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية في الرياض، وما أثمرت عنه من قرارات تجاه الأحداث الجارية في فلسطين، مشيداً بقيادة المملكة للجهود المبذولة في تنفيذ قرارات القمة لبلورة تحرك دولي لوقف العدوان على غزة.
وفيما يخص الأزمة في أوكرانيا، أعرب الجانب الروسي عن تقديره للجهود الإنسانية والسياسية التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ومن ذلك الإفراج عن عدد من الأسرى من جنسيات مختلفة، والجهود المستمرة في هذا الشأن.
وفي الشأن اليمني، أكد الجانبان على دعمهما الكامل للجهود الأممية والإقليمية للتوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية، وأشاد الجانب الروسي بجهود المملكة لتشجيع الحوار والوفاق بين الأطراف اليمنية، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية لكل مناطق اليمن، وما تقدمه المملكة من دعم مالي لمعالجة الأوضاع المالية الصعبة التي تواجه الحكومة اليمنية، والمشاريع التنموية التي يقدمها البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.
ورحب الجانب الروسي باستئناف العلاقات الدبلوماسية بين المملكة وإيران، معرباً عن أمله في أن تسهم هذه الخطوة في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وبما يحفظ سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية. وأكد الجانبان على أهمية التزام إيران بسلمية برنامجها النووي، والتعاون بشفافية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وأهمية تضافر الجهود في إجراء مفاوضات شاملة تشارك فيها دول المنطقة، وتتناول مصادر تهديد الأمن والسلم الإقليمي والدولي.
وفي الشأن السوري، أشاد الجانبان بقرار جامعة الدول العربية استئناف مشاركة وفود الحكومة السورية في اجتماعات مجلس الجامعة والمنظمات والأجهزة التابعة لها، وأعربا عن تطلعهما في أن يسهم ذلك في دعم استقرار الجمهورية العربية السورية ووحدة أراضيها، وحل الأزمة السورية وتسيير العودة الطوعية الآمنة للاجئين السوريين إلى بلادهم.
وفي الشأن السوداني، أكد الجانبان على أهمية البناء على إعلان جدة (الالتزام بحماية المدنيين في السودان) الموقع بتاريخ 11 مايو 2023 م، والترتيبات الإنسانية في إطار القانون الدولي الإنساني الموقع بتاريخ 20 مايو 2023 ، لإنهاء الصراع القائم في السودان وعودة الحوار السياسي بين جميع الأطراف. ورحب الجانبان بالتقدم المحرز في محادثات جدة الثانية بتاريخ 7 نوفمبر 2023 م، واستئناف الحوار بين طرفي الصراع في السودان بهدف الوصول إلى وقف دائم للأعمال القتالية، وبما يسهم في تخفيف معاناة الشعب السوداني. وأشاد الجانب الروسي بجهود المملكة في عمليات إجلاء عدد من رعايا الدول الشقيقة والصديقة من السودان، وما قدمته من مساعدات إغاثية وإنسانية للشعب السوداني.
وفي ختام الزيارة أعرب فخامة رئيس روسيا الاتحادية / فلاديمير بوتين عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على ما لقيه والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة. كما أعرب سموه عن أطيب تمنياته بموفور الصحة والعافية لفخامته، وبمزيد من التقدم والرقي للشعب الروسي الصديق.

أخبار متعلقة الهيئة العامة للموانئ تطرح تحديث لائحة تأجير أملاكهاأكثر من ألفي مستفيد من دورات الهلال الأحمر السعودي بمكة المكرمة

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض المملكة العربية السعودية روسيا الرئيس فلاديمير بوتين الاعلام الصحة السياحة المشترکة بین البلدین فلادیمیر بوتین والاستقرار فی الجانب الروسی تعزیز التعاون الجانبان على فی البلدین بما فی ذلک على أهمیة وفی الشأن على تعزیز من خلال فی هذا

إقرأ أيضاً:

وزير الاستثمار يستقبل وزير الخارجية والتجارة المجري لبحث سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة بين البلدين.

استقبل المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية السيد بيتر سيارتو وزير الخارجية والتجارة المجري والوفد المرافق له حيث تناول اللقاء سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في عدد كبير من المجالات محل الاهتمام المشترك لا سيما قطاعات التجارة والصناعة والاستثمار والطاقة، حضر اللقاء السيدة Rita Herencsar سفيرة المجر بالقاهرة.


وقال الوزير إن اللقاء أكد عمق وتاريخية العلاقات الثنائية المشتركة التي تربط القاهرة وبودابست، والتي تستند لتاريخ طويل من التعاون المستمر في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة،  مشيرا إلى حرص البلدين على ترجمة هذه العلاقات المتميزة لمشروعات تعاون اقتصادي ملموسة ترقى لطموحات الشعبين، وتصب في مصلحة البلدين على حد سواء.


وأشار «الخطيب» إلي أن السوق المصري يمتلك فرصا استثمارية متميزة أمام مجتمع الأعمال المجري لا سيما في قطاع الطاقة المتجددة وما يتعلق بها من شبكات للنقل والتوزيع والألواح الشمسية والبطاريات.


ونوه الوزير إلى أهمية تفعيل الجهود المشتركة لتعزيز العلاقات التجارية بين البلدين، مشيرا إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ العام الماضي نحو 379 مليون دولار محققا نسبة زيادة بلغت 16.9% عن عام 2022.


واستعرض «الخطيب» جهود الدولة الحالية لتطوير السياسات المالية والنقدية، وكذا السياسات التجارية وبما يسهم في تحسين مركز مصر بمؤشرات التجارة العالمية وزيادة معدلات التجارة الخارجية لمصر، لافتا إلى أن الوزارة تستهدف تحقيق أقصى استفادة ممكنة من شبكة اتفاقيات التجارة الحرة والتفضيلية المبرمة مع عدد كبير من الدول والتكتلات الاقتصادية الرئيسية في العالم لزيادة معدلات الصادرات لمختلف الأسواق العالمية لا سيما أسواق دول القارة الأفريقية بالاستفادة من اتفاقية منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية واتفاقية الكوميسا.


وحث الوزير مجتمع الأعمال المجري على استكشاف الفرص والمقومات الاستثمارية الكبيرة التي تتمتع بها مصر والاستفادة منها من خلال إقامة شراكات صناعية في مختلف القطاعات الإنتاجية والخدمية، مشيرا إلى أن السوق المصري يتمتع بالعديد من المقومات الاستثمارية، والتي تشمل توافر العمالة المؤهلة وسهولة النقل اللوجستي مع عدد كبير من الدول الأفريقية وتوافر مصادر الطاقة المتجددة.


ولفت «الخطيب» إلى حرص الوزارة على تقديم كافة أوجه الدعم للاستثمارات المجرية العاملة بالسوق المصري أو التي ترغب في الاستثمار في مصر، مشيرا  إلى  الفرص الاستثمارية المتميزة في مصر، وذلك لتلبية احتياجات السوق المحلي والتصدير لأسواق دول القارة الأفريقية.


ومن جانبه أكد السيد بيتر سيارتو وزير الخارجية والتجارة المجري حرص بلاده على تعزيز أطر التعاون الاقتصادي المشترك مع مصر في مختلف المجالات، وعلى كافة الأصعدة، معربا عن أمله في أن تسهم زيارته للقاهرة على رأس وفد يضم ممثلين عن مجتمع الأعمال المجري في تنمية العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
 

مقالات مشابهة

  • العتيبة: زيارة محمد بن زايد إلى الولايات المتحدة تشكل مرحلة مهمة في علاقات البلدين
  • المنتدى الإماراتي الهندي في الصناعات الدفاعية يبحث تعزيز الشراكة بين البلدين
  • المبعوث الأممي يستجدي إيران.. بيان عاجل في ختام زيارة قام بها غروندبرغ الى طهران
  • رئيس كوريا الجنوبية يزور التشيك غدا لبحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين
  • وزيرة البيئة تلتقى السفير الياباني بالقاهرة لبحث سبل تعزيز التعاون
  • وزيرة البيئة تلتقى السفير الياباني بالقاهرة لبحث سبل تعزيز التعاون الثنائي
  • نائب رئيس مجلس الوزراء يبحث مع سفير كوريا الجنوبية سبل تعزيز التعاون بين البلدين
  • وزير الاستثمار يستقبل وزير الخارجية والتجارة المجري لبحث سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة بين البلدين.
  • وزير الخارجية يؤكد دور الجالية المصرية بروسيا في تعزيز الروابط بين البلدين
  • الوزير السقطري يعلن عن توقيع أتفاقية تعاون سمكي مع روسيا الاتحادية