شبكة اخبار العراق:
2025-03-17@13:11:19 GMT

كيف نكتب.. ولماذا الورش الثقافيَّة؟

تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT

كيف نكتب.. ولماذا الورش الثقافيَّة؟

آخر تحديث: 7 دجنبر 2023 - 1:55 مطالب عبد العزيز    قبل العام 2003 ما كنا لنسمع بلفظة (الورشة) التي تصاحب بعض المؤتمرات الثقافية والصحفية والفنية، اللهم إلا بحدود فهمنا لمعناها في الصناعة، والحرف اليدوية، كالحدادة والنجارة وغيرها، لا عن زهد بأهميتها، إنّما لجهلنا بأهميتها، كممارسة ثقافيّة. وأعترف بأنني أضفت الكثير لمعارفي في الصحافة، خلال مشاركتي بعدد لا يستهان به من الورش، داخل وخارج البلاد.

 لهذه وتلك أجدُ مناسبة حضوري الجلسة الأدبيّة التي أقيمت في مبنى قصر الثقافة والفنون مؤخراً، اِحتفاءً بصدور كتاب إحدى كاتبات القصة القصيرة، في البصرة، وفي مداخلات المتحدثين عنها -نقداً وانطبعاتٍ- مدخلاً للحديث عن أهمية الورش الادبية تلك، فقد بدا لي أنَّ السيدة الكاتبة المحتفى بها كانت على معرفة بسيطة بفن القصة، وأنَّ كثيراً مما كتبته لا ينتسب بشيء إلى عالم القصة القصيرة، المعروف بتعقيده اليوم، فقد كتبت جملة خواطر وانثيالاتٍ، عنّت لها، فصاغتها، وأعطتها هويةً أكبر منها، ذلك لأنَّ ما تُلي وسُمعَ على منصة الجلسة من نقود وآراء وانطباعات يتيح لي قولَ ذلك، وما تحدثتْ الكاتبةُ به وسمعتُه منها يفصح عن تجربة بسيطة وفقيرة، لم تقوَّم بالقراءة الجادَّة، ولم تصن بالاطلاع الدقيق، ولم تأتِ عليها آلةُ التوجيه والتصويب، إنما كانت عفويةً، بريئةً، خالصةً من متاعب وشجون وطرائق القصِّ.   أرى بضرورة أن يترتب على أجيالنا الجديدة من الادباء والفنانين المشاركة الجادة بأيِّ ورشة تقام في هذا الشأن. لن يعيب أحدٌ أمراً كهذا، وما بنقيصة عليك إن أخذت مقعدك أمام من سيعلمك كيف تكتب، ويدلّك على قاعدة العمل، ومتى يحقُّ لك اصدارعملٍ ثقافيٍّ، يليق باسمك. عليك أنْ تعلم بأنَّ كتابة القصيدة والقصة والرواية والنقد علم كباقي العلوم التي لن تتعلمها وحدك، ولا تستطيع اختزالها بكتاب تصدره. الحكومات المتحضرة التي تعي معنى وأهمية الثقافة في حياة شعوبها تنفق الملايين من الدولارات سنوياً، وتمنح الشعراء والكتاب والفنانين الفرص الممولة، على إقامة الورش هذه، ولنا في تجربة بعض الزملاء من الذين شاركوا في برنامج منحة (فولبرايت) خير دليل على ذلك.  البرنامج الذي يهدف إلى توفير البيئة الملائمة للتبادل الثقافي، ومنح المشاركين الوقت، والمكان، المطلوبين، للكتابة والقراءة والترجمة والتعليم والبحث والتّجوال، مثلما يمنحهم الفرصة لعرض أعمالهم أمام الجمهور. قبل سنواتٍ كنتُ قد دعيت للعمل كمدرب للشعر في ورشة ثقافيّة أقامها معهد غوتة في البصرة، بمشاركة الكاتبة والروائية عالية طالب، كمدربة للقصة القصيرة، وبحضورعدد من المتدربين. كانت التجربة جديدةً عليَّ كمدرب، وكنت حائراً، في ما يتوجب علي قوله، وكيف سأختزل نصف قرن من تجربتي، في كتابة الشعر، بمحاضرات قليلة؟ ربما كانت الزميلة عالية طالب أقدرَ مني على ذلك، لكنَّ جديّة الورشة وحرصنا على توصيل فكرة الكتابة أتت أكلها في الاخير، فقد كتب المتدربون في الشعر قصيدةً، والمتدربون في القصة قصةً، وعملنا معاً على تفكيك آلية الكتابة، ومحو الزوائد، وإضافة ما يتوجب اضافته، واستبدال ما يصحُّ استبداله، وهكذا، جرت محاولات ومحاولات.  حتى خلصنا إلى ما اتفقنا عليه، ففرح البعض بما كتب، وحزن وأصابه الغم من أخفق، وعلى مدار اسبوع أو أقل تحققت نتائج باهرة، فقد فازت نصوصٌ، ونيلتٌ جوائز، وتحققت غاية، وأصرَّ البعضُ على خوض التجربة، والافادة مما تعلمَه.نشاهدُ في الفعاليات الادبية التي تقام في البصرة، وفي مدن أخر عدداً من النساء الكاتبات والشاعرات، بينهنَّ من أصدرَّ الكتاب والكتابين والثلاثة، ونلحظ إصراراً على الحضور والمشاركة، وتوقاً للكمال، هناك لغة تتطور، ومكنةٌ في الحديث والحوار، ومحاولات جادة في بلوغ مراتب التطور.. وكلها من جميل ما نشاهده، ونسعد بوجوده، لكنني، ومن منطلقٍ شخصيٍّ جداً، أتمنى أنْ لا يُغضب أحداً، أجدُ بأنَّ غالبية المشاركات بحاجة إلى انتظامهن في ورش أدبية، وإلى توجيه حقيقي، لمعرفة أكثر في فنون الكتالبة.. ذلك لأنَّ الموهبة وحدها غير كافية، وغياب النقد الحقيقي مضرٌّ والمجاملات (النقدية) قاتلة للإبداع، وليس كلُّ من وجد في دخيلته حبَّاً للشعر، والقصة، والرواية بقادر على اتمام صنعته، خارج المواجهة الشجاعة والتوجيه السليم.   يؤسفني أنني لم أسمع من السيدة المحتفى بها في جلسة قصر الثقافة تلك، حديثاً عن كاتبٍ، عربيٍّ، أو أجنبيّ أحبتهُ، أو قرأته، وتأثرت به، مثلما يؤسفني ألّا أجد بين الكاتبات والشاعرات اللواتي تحدثن فيها من ذكرت اسماً لكاتب كبير، أوعرّجت على تجربة كتابية مقاربِة ! هل أقول بأنهنَّ لا يقرأنَّ؟: قطعاً لا، لكنْأٌول: بأنهنَّ بحاجة إلى توجيه قرائيٍّ آخرَ، خارج الموجّهات الشخصية، وبعيداً عن المجاملات والاخوانيات.  قبل العام 2003 ما كنا لنسمع بلفظة (الورشة) التي تصاحب بعض المؤتمرات الثقافية والصحفية والفنية، اللهم إلا بحدود فهمنا لمعناها في الصناعة، والحرف اليدوية، كالحدادة والنجارة وغيرها، لا عن زهد بأهميتها، إنّما لجهلنا بأهميتها، كممارسة ثقافيّة.  وأعترف بأنني أضفت الكثير لمعارفي في الصحافة، خلال مشاركتي بعدد لا يستهان به من الورش، داخل وخارج البلاد. لهذه وتلك أجدُ مناسبة حضوري الجلسة الأدبيّة التي أقيمت في مبنى قصر الثقافة والفنون مؤخراً، اِحتفاءً بصدور كتاب إحدى كاتبات القصة القصيرة، في البصرة، وفي مداخلات المتحدثين عنها -نقداً وانطبعاتٍ- مدخلاً للحديث عن أهمية الورش الادبية تلك، فقد بدا لي أنَّ السيدة الكاتبة المحتفى بها كانت على معرفة بسيطة بفن القصة، وأنَّ كثيراً مما كتبته لا ينتسب بشيء إلى عالم القصة القصيرة، المعروف بتعقيده اليوم، فقد كتبت جملة خواطر وانثيالاتٍ، عنّت لها، فصاغتها، وأعطتها هويةً أكبر منها، ذلك لأنَّ ما تُلي وسُمعَ على منصة الجلسة من نقود وآراء وانطباعات يتيح لي قولَ ذلك، وما تحدثتْ الكاتبةُ به وسمعتُه منها يفصح عن تجربة بسيطة وفقيرة، لم تقوَّم بالقراءة الجادَّة، ولم تصن بالاطلاع الدقيق، ولم تأتِ عليها آلةُ التوجيه والتصويب، إنما كانت عفويةً، بريئةً، خالصةً من متاعب وشجون وطرائق القصِّ.   أرى بضرورة أن يترتب على أجيالنا الجديدة من الادباء والفنانين المشاركة الجادة بأيِّ ورشة تقام في هذا الشأن. لن يعيب أحدٌ أمراً كهذا، وما بنقيصة عليك إن أخذت مقعدك أمام من سيعلمك كيف تكتب، ويدلّك على قاعدة العمل، ومتى يحقُّ لك اصدارعملٍ ثقافيٍّ، يليق باسمك. عليك أنْ تعلم بأنَّ كتابة القصيدة والقصة والرواية والنقد علم كباقي العلوم التي لن تتعلمها وحدك، ولا تستطيع اختزالها بكتاب تصدره. الحكومات المتحضرة التي تعي معنى وأهمية الثقافة في حياة شعوبها تنفق الملايين من الدولارات سنوياً، وتمنح الشعراء والكتاب والفنانين الفرص الممولة، على إقامة الورش هذه، ولنا في تجربة بعض الزملاء من الذين شاركوا في برنامج منحة (فولبرايت) خير دليل على ذلك.  البرنامج الذي يهدف إلى توفير البيئة الملائمة للتبادل الثقافي، ومنح المشاركين الوقت، والمكان، المطلوبين، للكتابة والقراءة والترجمة والتعليم والبحث والتّجوال، مثلما يمنحهم الفرصة لعرض أعمالهم أمام الجمهور. قبل سنواتٍ كنتُ قد دعيت للعمل كمدرب للشعر في ورشة ثقافيّة أقامها معهد غوتة في البصرة، بمشاركة الكاتبة والروائية عالية طالب، كمدربة للقصة القصيرة، وبحضورعدد من المتدربين.  كانت التجربة جديدةً عليَّ كمدرب، وكنت حائراً، في ما يتوجب علي قوله، وكيف سأختزل نصف قرن من تجربتي، في كتابة الشعر، بمحاضرات قليلة؟ ربما كانت الزميلة عالية طالب أقدرَ مني على ذلك، لكنَّ جديّة الورشة وحرصنا على توصيل فكرة الكتابة أتت أكلها في الاخير، فقد كتب المتدربون في الشعر قصيدةً، والمتدربون في القصة قصةً، وعملنا معاً على تفكيك آلية الكتابة، ومحو الزوائد، وإضافة ما يتوجب اضافته، واستبدال ما يصحُّ استبداله، وهكذا، جرت محاولات ومحاولات.  حتى خلصنا إلى ما اتفقنا عليه، ففرح البعض بما كتب، وحزن وأصابه الغم من أخفق، وعلى مدار اسبوع أو أقل تحققت نتائج باهرة، فقد فازت نصوصٌ، ونيلتٌ جوائز، وتحققت غاية، وأصرَّ البعضُ على خوض التجربة، والافادة مما تعلمَه.نشاهدُ في الفعاليات الادبية التي تقام في البصرة، وفي مدن أخر عدداً من النساء الكاتبات والشاعرات، بينهنَّ من أصدرَّ الكتاب والكتابين والثلاثة، ونلحظ إصراراً على الحضور والمشاركة، وتوقاً للكمال، هناك لغة تتطور، ومكنةٌ في الحديث والحوار، ومحاولات جادة في بلوغ مراتب التطور.. وكلها من جميل ما نشاهده، ونسعد بوجوده، لكنني، ومن منطلقٍ شخصيٍّ جداً، أتمنى أنْ لا يُغضب أحداً، أجدُ بأنَّ غالبية المشاركات بحاجة إلى انتظامهن في ورش أدبية، وإلى توجيه حقيقي، لمعرفة أكثر في فنون الكتالبة.. ذلك لأنَّ الموهبة وحدها غير كافية، وغياب النقد الحقيقي مضرٌّ والمجاملات (النقدية) قاتلة للإبداع، وليس كلُّ من وجد في دخيلته حبَّاً للشعر، والقصة، والرواية بقادر على اتمام صنعته، خارج المواجهة الشجاعة والتوجيه السليم. يؤسفني أنني لم أسمع من السيدة المحتفى بها في جلسة قصر الثقافة تلك، حديثاً عن كاتبٍ، عربيٍّ، أو أجنبيّ أحبتهُ، أو قرأته، وتأثرت به، مثلما يؤسفني ألّا أجد بين الكاتبات والشاعرات اللواتي تحدثن فيها من ذكرت اسماً لكاتب كبير، أوعرّجت على تجربة كتابية مقاربِة ! هل أقول بأنهنَّ لا يقرأنَّ؟: قطعاً لا، لكنْأٌول: بأنهنَّ بحاجة إلى توجيه قرائيٍّ آخرَ، خارج الموجّهات الشخصية، وبعيداً عن المجاملات والاخوانيات. 

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: القصة القصیرة قصر الثقافة بحاجة إلى إلى توجیه فی البصرة تقام فی ثقافی ة على ذلک ذلک لأن ة التی

إقرأ أيضاً:

خريس: اسرائيل كانت ولا زالت الشر المطلق

أحيت حركة "أمل" وآل عكوش واهالي بلدة الخرايب، ذكرى مرور اسبوع على وفاة والد  المسؤول التنظيمي لشعبة الخرايب المرحوم  حسين علي محمود عكوش بإحتفال تأبيني حاشد اقيم في النادي الحسيني لبلدة الخرايب.

الاحتفال استهل بآي من الذكر الحكيم، ثم ألقى القاضي الشيخ عبد الله كلمة المجلس الاسلامي الأعلى تحدث في مستهلها عن مزايا الراحل وتطرق في كلمته أيضا للعناوين السياسية، مشددا على "اهمية نبذ كل ما من شأنه ان يباعد بين اللبنانيين"، لافتا الى ان "علة لبنان تبقى الطائفية"، ومؤكدا ان "حماية الجنوب والدفاع عنه هو حماية ودفاع عن لبنان".

كلمة حركة أمل ألقاها النائب خريس تحدث في مستهلها عن مناقبية الراحل ووفائها لخط الامام الصدر، ومسيرته الجهادية وتطرق للعناوين والمستجدات السياسية، مؤكدا ان "اسرائيل كانت وستبقى هي الشر المطلق وهي العدو المشترك الذي يهدد اللبنانيين كل اللبنانيين"، مشددا على "ضرورة استخدام كل  الوسائل المتاحة لالزام اسرائيل على الانسحاب من الاراصي التي لا تزال تحتلها في الجنوب".
(الوكالة الوطنية) مواضيع ذات صلة بري لاورتاغوس: إسرائيل هي شر مطلق وإستمرار إحتلالها للأراضي اللبنانية يستوجب مقاومته Lebanon 24 بري لاورتاغوس: إسرائيل هي شر مطلق وإستمرار إحتلالها للأراضي اللبنانية يستوجب مقاومته 15/03/2025 15:37:34 15/03/2025 15:37:34 Lebanon 24 Lebanon 24 النائب فراس حمدان خلال جلسة الثقة: معركة الإصلاح ما زالت في بداياتها Lebanon 24 النائب فراس حمدان خلال جلسة الثقة: معركة الإصلاح ما زالت في بداياتها 15/03/2025 15:37:34 15/03/2025 15:37:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الجميل: سلاح "حزب الله" لم يحمِ لبنان ولا الشيعة ولا المقاومة ولم يحمِ أحد Lebanon 24 الجميل: سلاح "حزب الله" لم يحمِ لبنان ولا الشيعة ولا المقاومة ولم يحمِ أحد 15/03/2025 15:37:34 15/03/2025 15:37:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس السوري: الثورة أنقذت البلاد من الضياع لكن التحديات ما زالت كبيرة Lebanon 24 الرئيس السوري: الثورة أنقذت البلاد من الضياع لكن التحديات ما زالت كبيرة 15/03/2025 15:37:34 15/03/2025 15:37:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً صيام رمضان والمرأة الحامل: ما يجب معرفته قبل اتخاذ القرار Lebanon 24 صيام رمضان والمرأة الحامل: ما يجب معرفته قبل اتخاذ القرار 09:30 | 2025-03-15 15/03/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في أول تعليق.. هذا ما أعلنته إسرائيل عن استهداف برج الملوك Lebanon 24 في أول تعليق.. هذا ما أعلنته إسرائيل عن استهداف برج الملوك 09:15 | 2025-03-15 15/03/2025 09:15:25 Lebanon 24 Lebanon 24 اللقاء الطرابلسي الوطني وضع النقاط على "الحروف النافرة" Lebanon 24 اللقاء الطرابلسي الوطني وضع النقاط على "الحروف النافرة" 09:00 | 2025-03-15 15/03/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غارة برج الملوك.. هذا ما أعلنه الدفاع المدني Lebanon 24 بعد غارة برج الملوك.. هذا ما أعلنه الدفاع المدني 08:10 | 2025-03-15 15/03/2025 08:10:03 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجيري: أين نحن من مشروع كمال جنبلاط الإنساني العروبي الوطني التحرري؟ Lebanon 24 الحجيري: أين نحن من مشروع كمال جنبلاط الإنساني العروبي الوطني التحرري؟ 08:09 | 2025-03-15 15/03/2025 08:09:56 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً 15:15 | 2025-03-14 14/03/2025 03:15:40 Lebanon 24 Lebanon 24 يوم "البيجر".. المخابرات السوريّة أرسلت برقيّة "عاجلة وسريّة" هذا كان مضمونها Lebanon 24 يوم "البيجر".. المخابرات السوريّة أرسلت برقيّة "عاجلة وسريّة" هذا كان مضمونها 04:30 | 2025-03-15 15/03/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما طلبه ترامب بشأن لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يكشف Lebanon 24 هذا ما طلبه ترامب بشأن لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يكشف 15:50 | 2025-03-14 14/03/2025 03:50:53 Lebanon 24 Lebanon 24 أمر عقاري لافت في محيط الضاحية Lebanon 24 أمر عقاري لافت في محيط الضاحية 03:15 | 2025-03-15 15/03/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "جيروزاليم بوست": كواليس جديدة عن "تفجيرات البيجر".. مفاجأة في إتصال Lebanon 24 "جيروزاليم بوست": كواليس جديدة عن "تفجيرات البيجر".. مفاجأة في إتصال 16:46 | 2025-03-14 14/03/2025 04:46:06 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 09:30 | 2025-03-15 صيام رمضان والمرأة الحامل: ما يجب معرفته قبل اتخاذ القرار 09:15 | 2025-03-15 في أول تعليق.. هذا ما أعلنته إسرائيل عن استهداف برج الملوك 09:00 | 2025-03-15 اللقاء الطرابلسي الوطني وضع النقاط على "الحروف النافرة" 08:10 | 2025-03-15 بعد غارة برج الملوك.. هذا ما أعلنه الدفاع المدني 08:09 | 2025-03-15 الحجيري: أين نحن من مشروع كمال جنبلاط الإنساني العروبي الوطني التحرري؟ 07:57 | 2025-03-15 إحتجاجاً على توقيف أحد الأشخاص... قطع طريق البداوي فيديو حذر من اغتيال ترامب: "نوستراداموس الجديد" يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المُرعبة خلال أسبوع (فيديو) Lebanon 24 حذر من اغتيال ترامب: "نوستراداموس الجديد" يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المُرعبة خلال أسبوع (فيديو) 02:00 | 2025-03-15 15/03/2025 15:37:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 15/03/2025 15:37:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 15/03/2025 15:37:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • شذى حسون عن خلافها مع أحلام: كانت صديقتي لكنها لم تحترمني .. فيديو
  • سلمى لاغرلوف.. أول امرأة تفوز بنوبل في الأدب هل كانت تستحقها؟
  • أكرم حسني: معجب بتجربة المسلسلات الكوميدية القصيرة
  • إعلام أمريكي: الغارات دمرت منصات حوثية كانت تستعد لهجمات جديدة
  • خالد الجندي: حكمة الله في أفعاله لا يطلع عليها أحد.. فيديو
  • المزوغي: علينا أن نكتب فصولا جديدة من إرث الماضي وعزم الحاضر ووعد المستقبل
  • البعاتي كانت عيناه تتحركان بشكل آلي (ومخيف نوعا ما)
  • خريس: اسرائيل كانت ولا زالت الشر المطلق
  • تساؤلات حول تصريحات عمدة الرباط بشأن هدم مباني حي المحيط
  • عاجل . البنك المركزي اليمني يكشف عن نقل مراكز البنوك التي كانت بصنعاء الى إلى عدن. ضربة موجعة للمليشيا الحوثية