ناشطون : القتل والخراب والدمار والفتن مشاريع السعودية في اليمن
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
وقال الناشطون ان هذه المشاريع التي عادة مايتم الاعلان عن تدشينها هي مجرد وهم ينتهي بمرج وضع حجر الاساس واخذ صور تذكارية وفي الواقع اكذوبة كبرى تستخد مها السعودية بهدف توسبع نفوذها الاحتلالي في اليمن عبر الخداع والكذب والدجل
واشار الناشطون الى ان السعودية لاتبني مشاريع خدمية تنموية حبا في اليمن يستفيد منها اليمنيون لكن مشاريعها القتل والخراب والدمار وزرع الفتن والحروب ؤكد ذالك ماشهدته اليمن واليمنيين خلال 8 سنوات من العدوان من المجازر الوحشية والجرائم التي راح ضحيتها الالاف من الابرياء جلهم من النساء والاطفال
واكد الناشطون ان مايسمى بالبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن لي الا مجرد اكذوبة وخدعة يستخدمها النظام السعودي للتغطية على جرائمة ومجازرة التي ارتكبها في اليمن
وكانت كشفت وثائق وقعها مرتزقة العدوان تمنحُ النظامَ السعوديّ الحَـقّ في نهب ومصادرة ثروات اليمن وتعزيز نفوذه السياسيّ والاقتصادي والعسكريّ داخل الأراضي اليمنية، تحت يافطةِ “برنامج تنمية وإعمار اليمن” الذي يعد من أبرز الواجهات الاستخباراتية السعوديّة داخل البلاد، وذلك في إطار مخطّطات العدوان التي ينفّـذها عبر أدواته، لبيع ورهن قرار وسيادة اليمن وتكريس الوصاية السعوديّة عليه.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: فی الیمن
إقرأ أيضاً:
السعودية تضع خططًا جديدة لمرحلة ما بعد الحوثيين: هل يشهد اليمن تحولًا جذريًا؟
أنباء على اتفاق جديد في اليمن (وكالات)
في خطوة هامة، تواصل السعودية تحركاتها المكثفة لدفع عجلة السلام في اليمن، حيث عقد السفير السعودي محمد آل جابر، المسؤول عن الملف اليمني، اجتماعًا جديدًا مع أعضاء البعثة الأوروبية في اليمن لمناقشة سبل تعزيز الاستقرار في البلاد.
وقال السفير آل جابر عبر منصات التواصل الاجتماعي إن اللقاء تناول دعم جهود السلام في اليمن، في وقتٍ تشير فيه مصادر دبلوماسية غربية إلى أن السفير السعودي طالب بتكثيف الجهود الغربية لتسريع الوصول إلى اتفاق نهائي.
اقرأ أيضاً تصعيد مفاجئ: تعزيزات عسكرية ضخمة تصل إلى ساحل اليمن 28 أبريل، 2025 هل تنتهي حرب غزة في هذا الموعد؟: مسؤول إسرائيلي يكشف عن خطة مثيرة ومفاجئة لنتنياهو 28 أبريل، 2025هذا اللقاء يأتي بعد أيام قليلة من اجتماع بين محمد عبدالسلام، رئيس وفد صنعاء المفاوض، والمبعوث الأممي إلى اليمن هانس جروندبرغ.
وتواكب هذه الحركات مع معلومات تشير إلى أن السعودية أبلغت القوى اليمنية الموالية لها بتجهيز خطط لمرحلة ما بعد الاتفاق مع الحوثيين.
في هذا السياق، كشف مسؤولون حكوميون في عدن عن أن القوى اليمنية المناوئة للحوثيين بدأت فعليًا في إعداد رؤيتها للمرحلة المقبلة في اليمن.
حيث قررت هذه القوى، التي تحت مظلة "التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية" بزعامة أحمد عبيد بن دغر، تشكيل لجنة لإعداد تصور شامل لمرحلة ما بعد السلام.
ويشمل التصور تعزيز جهود السلام وضمان شراكة وطنية واسعة في صناعة القرار، في الوقت الذي يُعبّر فيه البعض عن مخاوف من أن يتم استبعادهم من المشهد السياسي الجديد في اليمن.
كما تزامن هذا التحرك مع زيارة نادرة لوزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان إلى العاصمة الإيرانية، حيث تم تناول الملف اليمني بشكل مكثف، مما يعكس استمرار الحراك السعودي نحو تعزيز استقرار اليمن والتهيئة للمرحلة القادمة.