وقال الناشطون ان هذه المشاريع التي عادة مايتم الاعلان عن تدشينها هي مجرد وهم ينتهي بمرج وضع حجر الاساس واخذ صور تذكارية وفي الواقع اكذوبة كبرى تستخد مها السعودية بهدف توسبع نفوذها الاحتلالي في اليمن  عبر الخداع والكذب والدجل
واشار الناشطون الى ان السعودية لاتبني مشاريع خدمية تنموية حبا في اليمن يستفيد منها اليمنيون لكن مشاريعها القتل والخراب والدمار وزرع الفتن والحروب ؤكد ذالك  ماشهدته اليمن واليمنيين خلال 8 سنوات من العدوان من المجازر الوحشية والجرائم التي راح ضحيتها الالاف من الابرياء جلهم من النساء والاطفال
واكد الناشطون ان مايسمى بالبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن لي الا مجرد اكذوبة وخدعة يستخدمها النظام السعودي للتغطية على جرائمة ومجازرة التي ارتكبها في اليمن 
وكانت كشفت  وثائق وقعها مرتزقة العدوان تمنحُ النظامَ السعوديّ الحَـقّ في نهب ومصادرة ثروات اليمن وتعزيز نفوذه السياسيّ والاقتصادي والعسكريّ داخل الأراضي اليمنية، تحت يافطةِ “برنامج تنمية وإعمار اليمن” الذي يعد من أبرز الواجهات الاستخباراتية السعوديّة داخل البلاد، وذلك في إطار مخطّطات العدوان التي ينفّـذها عبر أدواته، لبيع ورهن قرار وسيادة اليمن وتكريس الوصاية السعوديّة عليه.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: فی الیمن

إقرأ أيضاً:

كيف تعامل الطيار السعودي محمد آل شيبان مع عاصفة "بيرت" التي هزت سماء لندن

 

في مشهد يبعث على الإعجاب، نجح الطيار السعودي محمد آل شيبان في الهبوط بطائرته في مطار جاتويك بلندن، وسط عاصفة "بيرت" العاتية التي اجتاحت بريطانيا مؤخرًا، هذه اللحظة التي وثقها العديد من الركاب على مواقع التواصل الاجتماعي، سلطت الضوء على قدرة الطيار السعودي على التعامل مع الظروف الجوية الاستثنائية، ليكون ذلك خير دليل على مهاراته الاحترافية في الأجواء العاصفة.

التحديات في مواجهة العاصفة

بينما كانت العاصفة "بيرت" تهب برياح قوية وأمطار غزيرة، كانت مهمة الهبوط في لندن تحديًا غير مسبوق.

فقد كشف مصادر عن الصعوبات التي واجهها أثناء الهبوط، حيث كانت الرياح الجانبية تعصف بالطائرة بسرعة وصلت إلى 75 كم/الساعة، مما دفع العديد من الطائرات أمامه إلى تحويل مسارها إلى مطارات بديلة.

وأضاف أن هذه الظروف أجبرته على التعامل مع تغييرات مفاجئة في الرياح، ما استلزم تركيزًا تامًا لضمان الهبوط السلس والآمن.

خطة الهبوط الدقيقة

فيما يخص الاستعدادات، خطته شملت التأكد من وزن الطائرة بما يسمح لهبوط آمن، مع التنسيق المستمر مع برج المراقبة بشأن تحديثات الطقس.

وعند الاقتراب النهائي من المدرج، قرر فصل الطيار الآلي بسبب قوة الرياح التي كانت تتجاوز قدرته على التحكم، ليأخذ هو زمام القيادة ويضمن هبوطًا دقيقًا وآمنًا بيديه.

التعامل مع العواصف

الحديث عن التعامل مع العواصف في ظروف مشابهة أظهر إلمام آل شيبان العميق بالأسس العملية للهبوط في مثل هذه الظروف القاسية.

حيث أشار إلى أهمية متابعة تحديثات الطقس بشكل مستمر، والتخطيط للطوارئ التي قد تستدعي تحويل الرحلات إلى مطارات بديلة.

كما شدد على أهمية التنسيق الدائم مع المساعدين ومراجعة إرشادات السلامة في كل لحظة.

ردود الفعل

وعن ردود الفعل بعد الهبوط، أوضح آل شيبان أن الركاب أعربوا عن إعجابهم بقدرة الطاقم على التعامل مع الظروف العصيبة.

ورغم الثناء الذي تلقيه، أكد آل شيبان أن هذا النجاح هو جزء من واجب الطيارين اليومي، حيث أن أولويتهم الأساسية هي ضمان سلامة الركاب والطائرة.

الخبرات السابقة وأثرها

لم تكن هذه المرة الأولى التي يواجه فيها آل شيبان ظروفًا مشابهة، فقد سبق له أن واجه العديد من الأجواء الممطرة والرياح العاتية، وهو ما علمه أهمية الهدوء والتركيز أثناء التعامل مع مثل هذه المواقف.

تلك الخبرات السابقة، حسب قوله، تعزز الثقة وتحسن أداء الطيار، وتتيح له اتخاذ القرارات المناسبة في اللحظات الحاسمة.

مقالات مشابهة

  • مجلس النواب يقر تقريراً حول الأضرار التي لحقت بشركة النفط جراء العدوان الصهيوني
  • محمد علي الحوثي: أمريكا شريك أساسي في العدوان على اليمن والمقاومة في المنطقة
  • المياه الوطنية ومركز الابتكار السعودي لتقنيات المياه يتفقان على إنشاء حاضنة أفكار وتحويلها إلى مشاريع بقطاع المياه
  • كيف تعامل الطيار السعودي محمد آل شيبان مع عاصفة "بيرت" التي هزت سماء لندن
  • “المياه الوطنية” ومركز الابتكار السعودي لتقنيات المياه يتفقان على إنشاء حاضنة أفكار وتحويلها إلى مشاريع بقطاع المياه
  • السعودية.. الداخلية تعلن إعدام مواطن قصاصًا وتكشف اسمه وجريمته
  • 24 نوفمبر خلال 9 أعوام.. 49 شهيدًا وجريحًا وتدمير للبنى التحتية في جرائم حرب للعدوان على اليمن
  • ”مسام” السعودي يواصل تطهير اليمن من الألغام.. أكثر من 840 مادة متفجرة أُزيلت في أسبوع
  • اليمن ينتصرُ لِغزّة.. ويكتسي ثوبَ العزَّة
  • اليمن: الصخرة التي كسرَت قرون الشيطان وتستعد لتحطيم طغاة العصر