الآلاف هجروا منازلهم بعد نضوب الأنهار.. تحذيرات من خطر تداعيات الجفاف على الأفغان
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن الآلاف هجروا منازلهم بعد نضوب الأنهار تحذيرات من خطر تداعيات الجفاف على الأفغان، الآلاف هجروا منازلهم بعد نضوب الأنهار تحذيرات من خطر تداعيات الجفاف على الأفغانمدة الفيديو 02 minutes 27 seconds 02 2712 7 2023تتعرض أفغانستان .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الآلاف هجروا منازلهم بعد نضوب الأنهار.
الآلاف هجروا منازلهم بعد نضوب الأنهار.. تحذيرات من خطر تداعيات الجفاف على الأفغانمدة الفيديو 02 minutes 27 seconds 02:2712/7/2023
تتعرض أفغانستان لموجة جفاف قوية أثرت على وضع الأنهار الرئيسية في البلاد، وسببت معاناة لثلثي السكان، وفق بيانات من الحكومة والأمم المتحدة.
وقالت الحكومة الأفغانية إن الجفاف أثر على وضع الأنهار الرئيسية في البلاد، وإن هناك صعوبات في توفير مياه الشرب في الولايات الجنوبية والغربية.
ومن جانبه، أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في العاصمة كابل أن ثلثي الشعب الأفغاني يعاني الجفاف هذا العام بسبب قلة الأمطار في 20 ولاية من البلاد.
ونقل مراسل الجزيرة ناصر شديد أن آلاف السكان هجروا منازلهم بعد الجفاف الذي أصاب الولايات الجنوبية والغربية في أفغانستان.
وقال وزير المياه والكهرباء الأفغاني عبد اللطيف منصور "لا شك أن التغير المناخي أثر على الوضع في أفغانستان وإيران وباكستان، الجميع يعانون الجفاف، حتى هنا في كابل التي يصل عدد سكانها إلى 6 ملايين نسمة، خسرت المدينة نحو 50% من حصتها في مياه الشرب".
وبسبب قلة الأمطار وما تبعها من جفاف، تحول نهر كابل الشهير إلى مجرى للمياه العادمة، في ظل عجز الجهات الرسمية عن إيجاد الحلول.
وأما نهر "زمين داور" في ولاية هلمند القريبة من إيران، فتحول إلى ممر لعبور السيارات والمواشي باتجاه القرى المجاورة.
المصدر : الجزيرةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
باريس تحذر من تداعيات قرار الجزائر طرد موظفيها "ما لم تتراجع عنه"
أكد وزير الخارجية الفرنسي الثلاثاء أن بلاده مستعدة للدخول في مواجهة مع الجزائر ما لم تتراجع عن قرار طرد 12 موظّفا في السفارة الفرنسية، ودعاها إلى "اتخاذ تدابير" لإيجاد تسوية للأزمة.
أعلنت السلطات الجزائرية الاثنين 12 موظفا تابعين لوزارة الداخلية الفرنسية أشخاصا غير مرغوب فيهم على أراضيها، ومنحتهم 48 ساعة لمغادرة البلاد ردا على توقيف موظف قنصلي جزائري في فرنسا. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتيللو - أ ف ب
أخبار متعلقة زلزال بقوة 4 درجات يضرب غرب تركيا دون أي أضرار مادية أو بشريةالاتحاد الاوروبي يعلق الرسوم الجمركية المضادة على أمريكاباريس: قرار مؤسف
وقال جان نويل-بارو عبر محطة "فرانس 2" الثلاثاء، غداة نشر بيان وزارة الخارجية الجزائرية، إن القرار "مؤسف" و"لن يمر من دون عواقب".
وأضاف "في حال اختارت الجزائر التصعيد فسنرد بأكبر حزم ممكن" مشددا على أن فرنسا "لن يكون لها خيار آخر غير اتخاذ تدابير مماثلة".
دافعت الجزائر مساء الاثنين عن قرارها "السيادي"، محملة وزير الداخلية برونو روتايو مسؤولية تجدد التوترات.
وأكد بارو أن روتايو "لا علاقة له بهذه المسألة القضائية".
وأوضح أن "القضاء مستقل، إنه إجراء قضائي بوشر قبل أشهر ولا علاقة له بالحوار (الدبلوماسي) الذي أستأنفناه" في مارس مع السلطات الجزائرية.
والجمعة، وجّهت النيابة العامة الوطنية الفرنسية المعنية بقضايا الارهاب الاتهام في باريس إلى ثلاثة رجال أحدهم موظف في إحدى القنصليات الجزائرية في فرنسا، على خلفية التوقيف والخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي.
وتتعلق القضية باختطاف المؤثّر والمعارض الجزائري أمير بوخرص الملقب بـ"أمير دي زد" نهاية أبريل 2024 على الأراضي الفرنسية. وكانت الجزائر طالبت بتسليمها بوخرص مرات عدة لمحاكمته.
ووجهت إلى هؤلاء الرجال أيضا بتهمة تشكيل عصابة إرهابية إجرامية، واودعوا الحبس الاحتياطي.