بناءً على توجيهات الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، النائب الأول لرئيس نادي العين الرياضي الثقافي النائب الأول لرئيس مجلس الشرف، رئيس مجلس إدارة نادي العين الرياضي الثقافي، ومتابعة الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس إدارة نادي العين الرياضي الثقافي، رئيس اللجنة التنفيذية، رئيس لجنة إدارة شؤون شركة نادي العين لكرة القدم، أعلن نادي العين، عن اتفاقية رعاية جديدة للتعاون مع "سال" الشركة المتخصصة في شؤون "الرقمنة".

 

تأتي الاتفاقية سعياً لمحافظة نادي العين على إرثه الريادي في كل المجالات إدارياً ورياضياً وفنياً في مواكبة علامات التطور لبلوغ أعلى مؤشرات النجاح، من خلال تطبيق أحدث الابتكارات التكنولوجية، عبر منصة "ديجكست" الذكية للبيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي.
وثمن حمد نخيرات العامري، العضو المنتدب لنادي العين الرياضي الثقافي والشركات التابعة له الرعاية السامية والدعم الكبير من الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، مؤسس استراتيجية التميز والتفوق والريادة والنجاح"، للنادي وشركاته والمتابعة المستمرة من الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، سعياً لتمكين النادي من تحقيق طموحات قيادته وكل المنتسبين له ومحبيه بمواكبة التطور وبلوغ أعلى مؤشرات النجاح.


وتابع: "انتهز هذه المناسبة لتهنئة فريق العين وجماهير النادي على التأهل إلى ثمن نهائي دوري أبطال آسيا لكرة القدم 2023-2024، عن جدارة واستحقاق، ليعكس الوجه المشرف لكرة القدم الإماراتية في البطولة القارية، ونتمنى تحقيق الطموحات المرجوة وإسعاد جماهير العين الوفية".
وأعرب العضو المنتدب لنادي العين الرياضي الثقافي وشركاته، عن سعادته بعقد الرعاية مع سال "الخبير الرائد في مجال التحول الرقمي ومُطوِر منصة البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي "ديجكست" لتحفيز المنتجات الوطنية وترسيخ مبدأ "صُنِع في الإمارات"، وقال: "نفخر بالإعلان عن شراكتنا مع إحدى الشركات الوطنية الرائدة في مجال التحول الرقمي، والتي تتسق رؤيتها مع أهداف نادي العين وطموحات جميع المنتمين للنادي بهدف رفع الكفاءة التشغيلية وتوفير تجربة غنية للرياضيين وجماهير النادي عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة لتعزيز مكانة النادي كرائد في المجال الرياضي والعمل المؤسسي.
وقال: "شراكتنا مع سال تعتبر لحظة فارقة في مفهوم التحول الرقمي الشامل للنادي والذي ظل يعمل على وضع معايير جديدة في المجال الرياضي والعمل المؤسسي لخدمة الأندية محلياً وقارياً.
وعن أهم الأهداف من الشراكة الجديدة، قال: "الأهداف من الرعاية عديدة ومبنية على ثقتنا في المنتج الوطني، سعياً لترسيخ مبدأ "صنع في الإمارات"، كما نتطلع من خلالها إلى رفع الكفاءة التشغيلية، من خلال التحسين في كل المجالات، والخدمات التي يقدمها العين للمتعاملين من جماهير ولاعبين ومدربين وكل منتسب للنادي وشركاته، بداية بتحليل البيانات من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي لأداء الفريق على المستويين الفردي والجماعي للاعبين وتعزيز الأداء البدني وتطوير مهارات البراعم والأشبال والناشئين بفرق الأكاديمية وتعزيز الخدمات المقدمة للجماهير وتجربة التشجيع وتمكين استراتيجيات التسويق والتوقعات وتحسين المحتوى الإعلامي وغيرها".
وأضاف: "نسعى من خلال هذه الشراكة لرفع الكفاءة التشغيلية الخاصة بإعداد التقارير وتحليل البيانات باستخدام الذكاء الاصطناعي، الأمر الذي يتضمن توفير تجربة غنية للرياضيين والمشجعين. وذلك باعتبارها مبادرة رائدة في المنطقة معتمدةً على التقنيات المتقدمة والبيانات الضخمة وتقنيات علمية متقدمة لتعزيز مكانة النادي كقائد في المجال الرياضي".


ومن جانبه رحَّب الدكتور سعيد الغفلي، الرئيس التنفيذي لقطاع التكنولوجيا في مجموعة أبوظبي كابيتال جروب، بهذه الشراكة مؤكداً على تخصص الشركة في تطوير الابتكارات المتقدمة ضمن مبادرة "صُنِع في الإمارات" تماشياً مع رؤية قيادة دولة الإمارات، كما يتطلع إلى تبني هذه التقنيات المطورة محلياً من جانب العديد من الشركات.
كما عبَّر فيكرام بودوفال، الرئيس التنفيذي لشركة سال، عن سعادته، قائلاً: "نحن سعداء بإطلاق رحلة التحول الرقمي هذه بالتعاون مع نادي العين الرياضي الثقافي. حيث يلهمنا التزامهم الحثيث نحو التميز، ونتطلع إلى دعمهم للاستفادة من أحدث التقنيات والقدرات التكنولوجية."
ويُعبِّر هذا التعاون عن حرص النادي لدخول عصر الابتكارات الجديدة وزيادة الكفاءة في عالمنا الرقمي الحالي. ومع تطور عملية التحول الرقمي، من الواضح أن النادي عازم على إعادة رسم مستقبله، سواء داخل الملعب أو خارجه.


وشهد مراسم التوقيع عدد من نجوم كرة القدم والألعاب المختلفة، تقدمهم الدولي التوغولي لابا كودجو مهاجم فريق العين وجوناتاس دا سانتوس، لاعب فريق الكرة الأول، والأسترالي توماس إدغار والبرازيلي هيوجو غراشيت نجما فريق نادي العين للكرة الطائرة ومدراء الإدارات والموظفين بنادي العين و"سال" ولفيف من ممثلي وسائل الإعلام.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة العين نادي العين الذکاء الاصطناعی بن زاید آل نهیان التحول الرقمی من خلال

إقرأ أيضاً:

احترس من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لطفلك

فجأة، ظهرت في السوق أدوات ذكاء اصطناعي جديدة للمستهلكين يمكنها أخذ أي جزء من النص أو الصوت أو الفيديو وتوفير ملخصات مبسطة.

 

 

 

في هذه الأيام، كما كتب جيفري آر. يونغ (*) يمكن للطلاب استخدام أدوات مثل «نوتبوك إل إم» NotebookLM من «جوجل» لتحويل ملاحظات محاضراتهم «بودكاست»، حيث تتبادل روبوتات الذكاء الاصطناعي الرائقة المزاح والتعليق على النقاط الرئيسية. 

وأغلب الأدوات مجانية، وتقوم بعملها في ثوانٍ بنقرة زر.

 

أدوات ذكية شائعة

من الطبيعي أن كل هذا يسبب القلق بين بعض المدرسين، الذين يرون الطلاب يوجهون العمل الشاق المتمثل في تجميع المعلومات، إلى أداة الذكاء الاصطناعي بسرعة لم تكن ممكنة من قبل.

 

لكن الصورة العامة أكثر تعقيداً، خصوصاً وأن هذه الأدوات أصبحت أكثر شيوعاً وبدأ استخدامها يصبح معياراً في مجال الأعمال وغيرها من السياقات خارج الفصل الدراسي.

 

تعمل الأدوات بمثابة شريان حياة خاص للطلاب الذين يمتازون باختلافات في نشاطهم الذهني، الذين أصبح لديهم فجأة إمكانية الوصول إلى الخدمات التي يمكن أن تساعدهم على التنظيم ودعم فهمهم للقراءة، كما يقول خبراء التدريس.

 

لا توجد إجابة شاملة

تقول أليكسيس بيرس كوديل، المحاضرة في علوم المعلومات بجامعة إنديانا في بلومنغتون، التي قامت أخيراً بمهمة شارك فيها الكثير من الطلاب بخبراتهم ومخاوفهم بشأن أدوات الذكاء الاصطناعي: «لا توجد إجابة شاملة... إذ سيستخدمها الطلاب في علم الأحياء بطريقة ما، وسيستخدمها طلاب الكيمياء بطريقة أخرى. ويستخدمها طلابي جميعاً بطرق مختلفة».

 

وتؤكد المدرسة أن الأمر ليس بهذه البساطة، ولا يجب أن نفترض أن الطلاب جميعاً غشاشون. وتضيف: «كان بعض الطلاب قلقين بشأن الضغوط التي يتعرضون لها للانخراط في استخدام الأدوات - فإذا كان جميع أقرانهم يفعلون ذلك، فعليهم أن يفعلوا ذلك حتى لو شعروا أنه يعيق تعلمهم الحقيقي». وهم يسألون أنفسهم أسئلة مثل، «هل يساعدني هذا في اجتياز هذه المهمة المحددة أو هذا الاختبار المحدد - لكن هل سيكون هذا على حساب التعلم؟».

 

وكل هذا يضيف تحديات جديدة إلى المدارس والكليات في محاولتها وضع حدود وسياسات لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية.

 

مخاوف من قلة الاستيعاب

يبدو أن شركات التكنولوجيا تعلن كل أسبوع تقريباً - أو حتى كل يوم - عن ميزات جديدة يتبناها الطلاب في دراساتهم.

 

على سبيل المثال، في الأسبوع الماضي فقط، أصدرت شركة «أبل» ميزات «أبل إنتليجنس» لأجهزة «آيفون»، ويمكن لإحدى الميزات إعادة صياغة أي جزء من النص بنغمات مختلفة، مثل غير الرسمية أو المهنية. وفي الشهر الماضي، أصدرت شركة «أوبن إيه آي»، وهي الشركة المصنعة لـ«تشات جي بي تي» ميزة تسمى «كانفاس» Canvas تتضمن أشرطة تمرير للمستخدمين لتغيير مستوى قراءة النص على الفور.

 

يقول مارك واتكينز، وهو محاضر في الكتابة والبلاغة في جامعة ميسيسيبي، إنه قلق من أن الطلاب ينجذبون إلى وعود توفير الوقت التي تقدمها هذه الأدوات، وقد لا يدركون أن استخدامها قد يعني التخلي العمل الفعلي اللازم لاستيعاب المادة وتذكرها.

 

ويضيف: «من وجهة نظر التدريس والتعلم، هذا أمر مقلق للغاية بالنسبة لي؛ لأننا نريد لطلابنا أن يكافحوا قليلاً، وأن يكون لديهم القليل من الاحتكاك، لأن هذا مهم لتعلمهم».

 

ويقول إن الميزات الجديدة تجعل من الصعب على المعلمين تشجيع الطلاب على استخدام الذكاء الاصطناعي بطرق مفيدة - مثل تعليمهم كيفية صياغة المطالبات لتغيير مستوى كتابة شيء ما.

 

ذلك أن هذه الأدوات «تزيل ذلك المستوى الأخير من الصعوبة المطلوب التغلب عليها في عملهم - وذلك عندما يمكنهم فقط الضغط على الأزرار والحصول (من الأداة) على مسودة نهائية، والحصول على تعليقات على المسودة النهائية أيضاً».

 

سياسات جديدة للتعليم بالذكاء الاصطناعي... تقادمت

وحتى الأساتذة والكليات التي تبنت سياسات الذكاء الاصطناعي قد تحتاج إلى إعادة النظر فيها في ضوء هذه الأنواع الجديدة من القدرات. كما قال أستاذان في مقال رأي نُشر مؤخراً بعنوان «سياسة الذكاء الاصطناعي الخاصة بك أصبحت قديمة بالفعل».

 

ويتساءل مؤلفا المقال، زاك جوستوس، مدير تطوير أعضاء هيئة التدريس في جامعة ولاية كاليفورنيافي تشيكو، ونيك جانوس، أستاذ علم الاجتماع هناك، عن مثل هذه الحالة: «طالب يقرأ مقالاً حمّله س، لكن الطالب لا يستطيع تذكر نقطة رئيسية في المقال؛ لذا يستخدم مساعد الذكاء الاصطناعي لتلخيص أو تذكيره بالمكان الذي قرأ فيه شيئاً ما.

 

هل استخدم هذا الشخص الذكاء الاصطناعي عندما كان هناك حظر على الاستخدام في الفصل الدراسي؟».

 

ويشيران إلى أن الأدوات الشائعة مثل «أدوبي أكروبات» Adobe Acrobat تحتوي الآن على ميزات «مساعد الذكاء الاصطناعي» التي يمكنها تلخيص المستندات بضغطة زر.

 

وبدلاً من صياغة وإعادة صياغة سياسات الذكاء الاصطناعي، يزعم الأستاذان أن المعلمين يجب أن يعملوا على وضع أطر عامة لما هو مقبول من المساعدة من برامج المحادثة الآلية.

 

لكن مارك واتكينز يدعو صناع أدوات الذكاء الاصطناعي إلى بذل المزيد من الجهود للتخفيف من سوء استخدام أنظمتهم في البيئات الأكاديمية، أو كما قال : «للتأكد من أن هذه الأداة التي يستخدمها الطلاب بشكل بارز، فعالة بالفعل في تعليمهم وليس فقط بصفتها أداةً لتخفيف العبء».

 

تجارب ميدانية: دقة غير متساوية

تثير أدوات الذكاء الاصطناعي الجديدة هذه مجموعة من التحديات الجديدة تتجاوز تلك التي كانت موجودة سابقاً.

 

أحد التحديات هو أن أدوات تلخيص الذكاء الاصطناعي لا تقدم دائماً معلومات دقيقة؛ بسبب ظاهرة نماذج اللغة الكبيرة المعروفة باسم «الهلوسة»، عندما تخمن برامج المحادثة الآلية الحقائق، ولكنها تقدمها للمستخدمين بصفتها أشياء مؤكدة.

 

التسطيح والعمق لدى الذكاء الاصطناعي

على سبيل المثال، عندما جرَّبت بوني ستاشوياك لأول مرة ميزة البث الصوتي على برنامج «نوتبوك إل إم» من «غوغل»، قالت إنها انبهرت بمدى واقعية أصوات الروبوتات ومدى قدرتها على تلخيص المستندات التي تغذيها بها. وستاشوياك هي مضيفة برنامج البث الصوتي الطويل الأمد، Teaching in Higher Ed، وعميدة التدريس والتعلم في جامعة فانغارد بجنوب كاليفورنيا، وهي تجرّب بانتظام أدوات الذكاء الاصطناعي الجديدة في تدريسها.

 

لكن مع تجربتها للأداة أكثر، وإضافة مستندات حول مواضيع معقدة تعرفها جيداً، لاحظت أخطاء أو سوء فهم عرضياً. وتقول: «إنها تسطح المواضيع فقط - إنها تفتقد معرفة كل هذه الفروق الدقيقة... ويبدو الأمر حميمياً للغاية؛ لأنه صوت والصوت هو وسيلة حميمة للغاية. ولكن بمجرد أن يكون شيئاً تعرف عنه الكثير، فإن الأداة سوف تفشل».

 

ومع ذلك، تقول إنها وجدت ميزة البث الصوتي في البرنامج مفيدة في مساعدتها على فهم القضايا البيروقراطية والتواصل بشأنها في جامعتها - مثل تحويل جزء من دليل أعضاء هيئة التدريس إلى ملخص للبث الصوتي. وعندما راجعت الأمر مع زملائها الذين يعرفون السياسات جيداً، قالت إنهم شعروا أنه قام «بعمل جيد تماماً». وتقول: «إنه جيد جداً في جعل البيروقراطية ثنائية الأبعاد (غير العميقة) أكثر سهولة في التعامل معها».

 

إشكالات أخلاقية

وتقول بيرس كوديل، من جامعة إنديانا، إن طلابها أثاروا أيضاً قضايا أخلاقية تتعلق باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. وتضيف: «يقول البعض إنهم قلقون حقاً بشأن التكاليف البيئية للذكاء الاصطناعي التوليدي واستخدامه»، مشيرة إلى أن «تشات جي بي تي» ونماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى تتطلب كميات كبيرة من قوة الحوسبة والكهرباء.

 

وتضيف أن آخرين قلقون بشأن مقدار البيانات التي ينتهي بها الأمر بالمستخدمين إلى تقديمها لشركات الذكاء الاصطناعي، خصوصاً عندما يستخدم الطلاب إصدارات مجانية من الأدوات.

 

وتتابع: «نحن لا نجري هذا النوع من المناقشات. نحن لا نجري مناقشات حول ما تعنيه مقاومة استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي بنشاط؟».

 

ومع ذلك، ترى الدراسة تأثيرات إيجابية على الطلاب، مثل عندما يستخدمون أداة للمساعدة في صنع بطاقات تعليمية للدراسة.

 

أدوات ممتازة للمصابين بالاضطرابات

وقالت إنها سمعت عن طالب مصاب باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة الذي كان يجد دائماً قراءة نص كبير أمراً «مربكاً»، لكنه كان يستخدم «تشات جي بي تي» «للتغلب على عقبة الانخراط الأولي في القراءة، ثم كان يتحقق من فهمه باستخدام (تشات جي بي تي)».

 

وتقول إنها سمعت عن أدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى التي يستخدمها الطلاب ذوو الإعاقات الذهنية، مثل الأداة التي تساعد المستخدمين على تقسيم المهام الكبيرة إلى مهام فرعية أصغر وأكثر قابلية للإدارة. وتؤكد: «هذا ليس غشاً. إنه تقسيم الأشياء وتقدير المدة التي سيستغرقها شيء ما. هذا ليس شيئاً يأتي بشكل طبيعي لكثير من الناس».

 

مقالات مشابهة

  • عمار النعيمي: دفع عجلة التحول الرقمي
  • عمار بن حميد: دفع عجلة التحول الرقمي لتحسين الخدمات
  • عمار بن حميد يبحث مع وفد ” اتصالات الإمارات” ‏تسريع التحول الرقمي بعجمان
  • احترس من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لطفلك
  • “سدايا” تقود تجمعاً عالمياً للذكاء الاصطناعي
  • "التحول الرقمي".. ندوة بكلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة الفيوم
  • "التحول الرقمي" ندوة بكلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة الفيوم
  • ملتقى "التحول الرقمي" يبحث أدوات التكنولوجيا الحديثة وكيفية استخدامها
  • جامعة الفيوم تنظم ندوة "التحول الرقمي" بكلية التربية للطفولة المبكرة
  • الذكاء الاصطناعي: محور الإبداع في العصر الرقمي