بالفيديو مشاهد تحبس الأنفاس لعمليات مجاهدين القسام”
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات:
بثت قناة الجزيرة الإخبارية مشاهد، لعدة عمليات نفذتها كتائب الشهيد عزالدين القسام، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ” حماس”
وتظهر المشاهد تمكن المقاومين من تدمير وإحراق عدد كبير من آليات جيش الاحتلال، بعد توغلها في حي الشجاعية شمال القطاع .
وكانت كتائب “القسام” قد أكدت من خلال منصتها على “تليجرام” قنص 6 جنود، وتدمير 14 آلية إسرائيلية ،وقصف 3 قواعد عسكرية إسرائيلية، منذ فجر الأربعاء ولغاية الساعة الرابعة من مساء اليوم.
الله أكبر
الآن مشاهد جديدة يظهر فيها تفحم دبابات إسرائيلية وحرب شوارع بين مجاهدي القسام وقوات الاحتلال في شوارع حي الشجاعية بمدينة غزة pic.twitter.com/mqHWdkHWWS
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
القسام تبث مشاهد قنص 4 جنود وضباط للاحتلال ببيت حانون
بثت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم السبت، مشاهد لقنص 4 من جنود وضباط الاحتلال الإسرائيلي ببندقية الغول في شارع العودة شرق بلدة بيت حانون شرقي قطاع غزة.
وبدأ المقطع بمشاهد تم بثها سابقا من عملية كسر السيف وصورة الرقيب أول غالب النصاصرة الذي قتل خلال تلك العملية.
وحسب المشاهد، فإن عمليات القنص جاءت في إطار استكمال كمين كسر السيف، حيث استهدف مقاتلو القسام ضباطا وجنودا للاحتلال في مواقع مستحدثة شرق بيت حانون، كما استهدفوا معدات عسكرية (بواقر عسكرية) بعدد من قذائف الدروع.
وأظهرت المشاهد 3 من عمليات القنص تلك في حين لم يتم تصوير العملية الرابعة، حسب ما أوردته كتائب القسام في المقطع.
وتضمنت المشاهد رصد 2 من عناصر الاحتلال فوق دبابة، أحدهما رقيب أول آساف كافري، إذ تم قنصهما في الوقت نفسه، وإصابتهما إصابة مباشرة، في حين جرى قنص مجند ثالث حاول إسعاف كافري، ليسقط داخل الدبابة.
وكانت القسام قد بثت -الاثنين الماضي- مشاهد فيديو للكمين الذي نفذته عناصرها ضد قوة إسرائيلية ببيت حانون يوم السبت الماضي.
واستهدفت القسام خلال الكمين الذي أطلقت عليه "كسر السيف" جيبا عسكريا من نوع ستورم، أعقبه استهداف قوة الإسناد التي هرعت إلى المكان بعبوة "تلفزيونية 3" مضادة للأفراد، ثم استهداف موقع مستحدث لجيش الاحتلال بـ4 قذائف آر بي جي وعدد من قذائف الهاون.
إعلانوكانت إسرائيل أعلنت استئناف عملياتها العسكرية في غزة بذريعة الضغط على حركة حماس لحملها على تقديم تنازلات في ما يتعلق بملف الأسرى المحتجزين، وذلك بعد أن رفضت حكومة بنيامين نتنياهو الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى سريان الاتفاق، نفذت إسرائيل عدوانا غير مسبوق شمل اجتياحا بريا لقطاع غزة المحاصر والمدمر.