كاظم يسأل الوزير فخرو عند عدد سجلات البحرينيين والأجانب والمخالفات والتسهيلات المقدمة لرواد الأعمال
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
توجه النائب جلال كاظم بسؤال نيابي الى وزير الصناعة والتجارة عبدالله فخرو عن عدد السجلات في مملكة البحرين، وعدد السجلات التي يمتلكها بحرينيين، وعدد السجلات التي يمتلكها أجانب والمبالغ المحصلة من هذه السجلات وعدد المخالفات عليها.
وفيما يلي نص السؤال:
كم يبلغ العدد الإجمالي للسجلات التجارية القائمة للمؤسسات والشركات في مملكة البحرين؟ أرجو تزويدي بجدول تفصيلي، وكم يبلغ عدد السجلات منها للبحرينيين والأجانب؟ أرجو تزويدي بجدول تفصيلي، وماهي المعايير والاشتراطات للحصول على سجل تجاري للبحرينيين والأجانب؟ أرجو تزويدي بجدول تفصيلي، وماهي مجموع المبالغ المتحصلة من تلك السجلات يوميا ؟ وكم عدد مخالفات السجلات السنوية؟ وكم عدد السجلات التي يتم إغلاقها سنويا؟ وماهي التسهيلات والخدمات التي تقدمها الوزارة لرواد الأعمال البحرينيين لتسهيل وتشجيع انخراطهم في هذا المجال واستمرارهم فيه؟
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا عدد السجلات
إقرأ أيضاً:
العدالة والتنمية تستدعي الوزير بركة بخصوص مشاريع نقل المياه بين الأحواض
طالبت المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، بعقد اجتماع للجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة والتنمية المستدامة، بحضور وزير التجهيز والماء، وذلك لمناقشة حصيلة إنجاز مشاريع نقل المياه بين الأحواض المائية بالمملكة والمشاريع المستقبلية في هذا الصدد.
جاء ذلك في الطلب الذي وجهه رئيس المجموعة، عبد الله بووانو، لرئيس اللجنة المذكورة، قال فيه أنه بالنظر للتحولات التي تعرفها الوضعية المائية بالمغرب، بسبب التغيرات المناخية، وتوالي سنوات الجفاف، والإجهاد المائي، انخرط المغرب في استراتيجية كبرى لتأمين تزويد المواطنين بالماء الشروب، وتوفير مياه الري بالنسبة للقطاع الفلاحي، مضيفا أن نقل المياه بين الأحواض المائية، يعتبر أحد أهم المشاريع ضمن هذه الاستراتيجية.
وسجل بووانو بأن نقل المياه بين الأحواض المائية، سيمكن من الاستفادة من التفاوت في المخزون المائي بين هذه الأحواض.
وارتباطا بالموضوع نفسه، وجه رئيس المجموعة، سؤالين كتابي وشفوي، للوزير ذاته، طالب من خلالهما بالكشف عن حصيلة انجاز مشاريع نقل المياه بين الأحواض المائية بالمملكة، وعن المشاريع المبرمجة مستقبلا في هذا الإطار.