الخط الثالث للمترو يقلل زمن التقاطر بين القطارات
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
بدأت الشركة الفرنسية المشغلة للخط الثالث لـ مترو الأنفاق، فى تحسين زمن التقاطر، بين القطارات لتحسين الخدمة المقدمة للجمهور.
فخفضت الشركة وقت التقاطر ليكون قطار كل 5 دقائق و30 ثانية بدلاً من 6 دقائق و30 ثانية، وذلك من محطة عدلي منصور إلى محطة الكيت كات.
المحطات الجديدة في مترو الأنفاقتفتتح وزارة النقل في الفترة المقبلة، 6 محطات مترو جديدة بالمرحلة الثالثة للخط الثالث للمترو، وتبدأ المحطات الجديدة من «ميدان الكيت كات حتى محطة محور روض الفرج، مرورا بشارع السودان وامبابة والبوهى والقومية» ويتقاطع المترو مع الطريق الدائري، لخدمة عدة مناطق كثيفة السكان بمحافظة الجيزة.
وجاءت المحطات المقرر افتتاحها خلال أيام كالتالي: «السودان- امبابة -البوهي - القومية - الطريق الدائري- محطة محور روض الفرج» وجميعها في محافظة الجيزة.
والجدير بالذكر أن أخر محطات مترو الأنفاق التي تم افتتاحها في العام الماضي هي «ناصر وماسبيرو وصفاء حجازي والكيت كات».
ويقدم الخط الثالث للمترو خدمات عديدة لشريحة عريضة من المواطنين لقيامه بالربط مع خطى المترو بالقاهرة الكبرى وخط القطار الخفيف، وخطى المونوريل المقرر عملهم قريبا.
و يلتقى الخط الثالث للمترو مع الخط الأول في محطة ناصر، ومع الخط الثانى في محطتي العتبة وجامعة القاهرة، ومع القطار الكهربائي الخفيف في محطة عدلي منصور، ومع المونوريل في محطتي الاستاد ووادي النيل، ومع الاتوبيس الترددي في محطة الطريق الدائري، والتي سيتم تشغيلها ضمن الـ 6 محطات الجديدة، وفى محطة عدلي منصور، و يمر هذا الخط بعدد كبير من المحاور المرورية مما يسهل الوصول لأكثر المناطق بالقاهرة الكبرى.
اقرأ أيضاًبدءا من اليوم.. مد ساعات عمل المترو بخطوطه الثلاثة.. اعرف المواعيد
وظائف مترو الأنفاق الجديدة.. تعرَّف على الشروط والمحطات المطلوب العمل بها
إضافة المواليد الجدد على بطاقات التموين 2024.. موعد وخطوات التقديم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مترو الأنفاق الخط الثالث لمترو الأنفاق المرحلة الثالثة للخط الثالث للمترو الثالث للمترو الخط الثالث
إقرأ أيضاً:
أزمة كهرباء خانقة تضرب عدن مع دخول الصيف ودرجات الحرارة في تصاعد
شمسان بوست / خاص:
تتفاقم أزمة الكهرباء في العاصمة عدن بشكل غير مسبوق، إذ تجاوزت ساعات انقطاع التيار أكثر من سبع ساعات يوميًا، في وقتٍ يتزامن مع بداية فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، ما يزيد من معاناة السكان ويثقل كاهلهم وسط ظروف معيشية صعبة.
وتعود جذور الأزمة إلى عدة أسباب رئيسية، أبرزها النقص الحاد في الوقود اللازم لتشغيل محطات التوليد، وتهالك شبكة الكهرباء وضعف أعمال الصيانة. كما تواجه بعض المحطات، مثل محطة “ورسيلا 2” في مديرية المنصورة، خطر التوقف التام عن العمل خلال أيام، ما قد يؤدي إلى خروج ما يقارب 50 ميجاوات من الشبكة العامة، ما يُنذر بمزيد من التدهور في الخدمة.
هذا التراجع الحاد في أداء المنظومة الكهربائية أثار موجة غضب عارمة بين المواطنين، وسط دعوات أطلقها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي لتنظيم احتجاجات شعبية ومقاطعة دفع الفواتير، في ظل عجز الجهات المختصة عن تقديم حلول جذرية للأزمة الممتدة منذ سنوات.
ويطالب سكان عدن الحكومة والجهات المعنية بسرعة التحرك لإنقاذ الوضع، عبر توفير الوقود بشكل عاجل، وتعزيز قدرات المحطات، وإطلاق خطط فعلية لإعادة تأهيل البنية التحتية، قبل أن تنفجر الأوضاع وتخرج عن السيطرة.