بافل طالباني يدعو لعدم إقحام مسألة المستحقات المالية لكوردستان بالصراعات السياسية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ دعا رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني بافل طالباني، يوم الخميس، إلى عدم اقحام مسألة المستحقات المالية رواتب الموظفين لإقليم كوردستان، في الخلافات والصراعات السياسية.
جاء ذلك خلال لقائه زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي اليوم في العاصمة بغداد، وفقا لبيان صادر عن مكتب طالباني.
وذكر البيان أنه تم التأكيد على تقديم المزيد من الخدمات وحل المشاكل وخاصة المتعلقة بإقليم كوردستان وبغداد، وفي هذا الصدد دعا بافل طالباني الى عدم خلط مستحقات الاقليم المالية ورواتب الموظفين بالخلافات والصراعات وحماية حياة الناس.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي نوري المالكي بافل طالباني
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: ضرب الهوية الوطنية يصنع تاريخا موازيا لتفتيت المجتمع
قال شريف عارف الكاتب الصحفي، إن جمع وتوثيق الصور لإنشاء مشروع عن توثيق الحركة الوطنية المصرية ومن ضمنها نصر أكتوبر، مشيرًا إلى تقديمه مجلدا تذكاريا يسمى «الثورة الأم» يروي به أحداث ثورة 1919.
وأضاف «عارف» خلال لقائه ببرنامج «صباح الخير يا مصر» المذاع على القناة الأولى والفضائية من تقديم الإعلاميين رجائي رمزي وجومانا ماهر، أن عمله على كتابة مجلد عن حرب أكتوبر هدفه إلى التعريف بأن الحروب في العالم الحديث لم تعد تعتمد على القوى الخشنة، كون أن القوى الناعمة باتت تلعب دورًا كبيرًا في عمليات الحروب.
ضرب الهوية يكمن في نسيان الإنسان لتاريخ بلدهولفت إلى أن الاستهداف الرئيسي لأعداء الأمة في ضرب الهوية الوطنية، كون أن ضرب الهوية يكمن في نسيان الإنسان لتاريخ بلده، ومن ثم يصنع العدو تاريخًا آخر يسمى «التاريخ الموازي»، إذ إنه مع تكرار هذا التاريخ الموازي فإنه يُرسخ في الأذهان مع تواري ونسيان التاريخ الحقيقي.
جمع الصور والتحقيق والتوثيق يعد مسألة شاقةوأشار إلى أن الأمم تعتبر إعادة صياغة فكرة الذاكرة الوطنية، موضحًا أن جمع الصور والتحقيق والتوثيق مسألة شاقة، وتكمن خطورتها في معرفة الباحث بالأشخاص الموجودة بالصور والاجتماع الذي كان يدور لالتقاط الصورة.