على الهواء.. مذيع يصب الماء على رأسه لهذا السبب الغريب!
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن على الهواء مذيع يصب الماء على رأسه لهذا السبب الغريب!، انهى الاعلامي النمساوي الشهير آرمن آرمين فولف، النشرة الاخبارية التي قرأها المشاهدين بسكب الماء على رأسه.وصب الإعلامي الذي يعمل في محطة .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات على الهواء.
انهى الاعلامي النمساوي الشهير آرمن آرمين فولف، النشرة الاخبارية التي قرأها المشاهدين بسكب الماء على رأسه.
وصب الإعلامي الذي يعمل في محطة orf الماء على رأسه امتعاضاً من وصول درجة الحرارة في العاصمة فيينا إلى 37.2 درجة، وهي أعلى درجة تصل لها على الإطلاق، الأمر الذي أثار تفاعلاً كبيراً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبروا أن حركته "أنعشتهم" من شدة الحر الذي يعانون منه.
يذكر أن آرمين هو صحافي ومقدّم تلفزيوني ومذيع أخبار نمساوي، ولد في إنسبروك النمساوية.
وبحسب بيانات نشرتها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، فإن الأسبوع الأول من شهر تموز/ يوليو هو أشد الأسابيع حراً على الإطلاق.
وأكدت المنظمة التابعة للأمم المتحدة أن درجات الحرارة بصدد تجاوز المستويات القياسية على اليابسة وفي المحيطات، مع "آثار مدمرة محتملة على النظم الإيكولوجية والبيئة".
وحطمت درجات الحرارة العالمية الأرقام القياسية، ما يؤكد مخاطر انبعاثات غازات الاحتباس الحراري المتزايدة باستمرار الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري.
وبلغ متوسط درجة الحرارة في جميع أنحاء العالم 17 درجة مئوية (63 فهرنهايت) يوم الاثنين، أعلى بقليل من الرقم القياسي السابق البالغ 16.9 درجة مئوية في آب/ أغسطس 2016، وفقاً لبيانات من المراكز الوطنية للتنبؤ البيئي.
وتؤثّر الزيادات الأقوى في درجات الحرارة على خطوط العرض العليا في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وهي ظاهرة لوحظت من قبل. وقد يُخفّف تراجع كبير بالانبعاثات من عواقب ارتفاع الحرارة، حسب مؤلّفي الدراسة.
غير أن الأمم المتحدة تعتبر أنّ العالم سيشهد ارتفاع الانبعاثات بنسبة 13.7% مع الالتزامات الحالية للدول بحلول العام 2030، بعيداً من ضرورة خفض الانبعاثات بنسبة 50% من أجل تحقيق الهدف المثالي "لـاتفاقية باريس" التي أبرمت عام 2015، والمتمثل باحتواء ارتفاع درجة حرارة الأرض بـ+1.5 درجة مئوية بالنسبة للعصر ما قبل الصناعي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الهواء
إقرأ أيضاً:
عالم يكشف عن المخلوق الذي “سيحكم الأرض” في حال انقراض البشرية!
طرح عالم بريطاني رائد في مجال الحيوان والأحياء فرضية مفاجئة عن الكائن الذي سيحكم العالم على كوكب الأرض في حال انقراض البشرية.
وعلى الرغم من الاعتقاد السائد بأن الصراصير قد تكون الأكثر قدرة على البقاء، كشف البروفيسور تيم كولسون من جامعة أكسفورد، أن هناك “وحشا بحريا” معينا من المرجح أن يحكم الأرض إذا انقرضت البشرية، حيث يمتلك الخصائص المناسبة للسيطرة على العالم بعد البشر، وهو نوع غير متوقع قد يغير مفاهيمنا حول التطور والذكاء.
وأفاد كولسون بأن هذا المخلوق هو الأخطبوط، قائلا إن هذا الحيوان على وجه الخصوص يتمتع بـ “البراعة والذكاء” اللذين “يجعلانه مرشحا قويا للتطور لبناء الحضارة”.
وقال: “من دون البشر كنوع مهيمن، يمكن لأنواع أخرى أن تتولى تدريجيا أدوارا بيئية جديدة، على الرغم من أنها قد لا تشبه الحضارة البشرية على الإطلاق”. مضيفا أنه إذا كان الأمر كذلك، فإن الكوكب سيكون مسرحا لإعادة التوازن للأنظمة البيئية وظهور أشكال جديدة من الذكاء.
وأوضح البروفيسور كولسون لصحيفة The European أن قدرة الأخطبوط على حل المشكلات المعقدة، فضلا عن القيام بأشياء مثل التواصل مع أفراد نوعه عبر التغيرات اللونية، تجعل منه مرشحا مثاليا ليكون “عقل البحر”.
ومن غير المرجح أن تتكيف الأخطبوطات مع الحياة على الأرض مثلنا. وبدلا من ذلك، يمكنها “بناء مجتمعات تحت الماء تشبه المدن التي نراها على الأرض”.
ويعتقد كولسون أن الأخطبوطات قد تتطور في النهاية للصيد خارج الماء. وقد شبّه عالم الحيوان والأحياء الرائد هذا الأمر بكيفية تعلم البشر لصيد الأسماك والتنقل فوق وتحت الماء.
وأوضح قائلا: “قد يستغرق الأمر منهم مئات الآلاف أو حتى ملايين السنين حتى يتطوروا للقيام بذلك. ومع التقدم التطوري، من الممكن أن يطوروا طرقا للتنفس خارج الماء، وفي النهاية يصطادون الحيوانات الأرضية مثل الغزلان والأغنام والثدييات الأخرى، على افتراض أنهم نجوا من الحدث الكارثي الذي دفع البشر إلى الانقراض”.
وحاليا، يمكن للأخطبوط أن يعيش ما يصل إلى 30 دقيقة خارج الماء. ويبلغ متوسط عمر هذا المخلوق ما بين عام وخمسة أعوام، اعتمادا على النوع.
وحذر كولسون قائلا من أن سيطرة الأخطبوطات على الكوكب هو مجرد تكهنات، حيث أن التطور المفترض في نظريته غير متوقع ويعتمد على عدد لا يحصى من العوامل، “ولا يمكننا أن نقول على وجه اليقين المسار الذي سيتخذه في حالة انقراض البشر”.
المصدر: روسيا اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب