كاف يعلن قائمة المرشحين لأفضل نادي ومدرب في إفريقيا لعام 2023
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" اليوم الخميس، القائمة النهائية المختصرة لـ أفضل مدرب في إفريقيا عام 2023، وذلك بعد تقليصها إلى 3 مدربين، حيث كانت القائمة تضم 5 مدربين للتنافس على الأفضل.
وكشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم عبر حسابه الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، أن قائمة المدربين المرشحين لـ أفضل مدرب في إفريقيا تم تقليصها إلى 3 فقط.
وشهدت القائمة مفاجأة كبيرة باستبعاد مارسيل كولر المدير الفني للأهلي رغم تحقيقه بطولة دوري أبطال إفريقيا مع القلعة الحمراء واحتلال المركز الرابع في كأس العالم للأندية.
بينما استمر تواجد وليد الركراكي المدير الفني لمنتخب المغرب، بعد قيادته أسود الأطلس لتحقيق إنجاز تاريخي والحلول في المركز الرابع بالنسخة الماضية من كأس العالم 2022.
المدربون المرشحون لجائزة الأفضل في إفريقيا 2023
1- أليو سيسيه مدرب السنغال.
2- وليد الر الركراكي مدرب منتخب المغرب.
3- عبد الحق بن شيخة مدرب اتحاد العاصمة السابق.
كما أعلن الكاف عن القائمة المختصرة المرشحة للفوز بجائزة أفضل نادي في إفريقيا لعام 2023، بعد تقليصها إلى 3 أندية من أصل 5.
الأندية المرشحة لـ أفضل نادي في إفريقيا 2023
1- الأهلي - مصر.
2- الوداد - المغرب.
3- صن داونز - جنوب إفريقيا.
طالع المزيد من الأخبار الرياضية عبر بوابة الوفد من هنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كاف افضل مدرب في افريقيا الاتحاد الإفريقي لكرة القدم مارسيل كولر وليد الركراكي عبد الحق بن شيخة الكاف الأهلى فی إفریقیا
إقرأ أيضاً:
المغرب يلج قائمة أكبر 10 دول أفريقية مديونة لصندوق النقد الدولي في 2024
دخل المغرب مؤخراً قائمة أكبر 10 دول أفريقية من حيث حجم الديون المستحقة لصندوق النقد الدولي، محتلاً المرتبة العاشرة.
وبحسب آخر تحديث للبيانات المالية حتى 27 ديسمبر 2024، بلغ إجمالي ديون المغرب لصندوق النقد الدولي نحو 1,100,200,000 دولار.
وجاء دخول المغرب في هذه القائمة بعد أن خرجت السنغال منها، في حين تصدرت مصر القائمة بإجمالي ديون يبلغ 9,305,675,014 دولار، تلتها كينيا في المرتبة الثانية (3,022,009,900 دولار)، ثم أنغولا في المرتبة الثالثة (2,900,483,338 دولار).
وفي المراتب التي تسبق المغرب، جاءت كوت ديفوار (2,746,507,040 دولار)، غانا (2,514,421,000 دولار)، جمهورية الكونغو (1,599,000,000 دولار)، إثيوبيا (1,313,857,500 دولار)، جنوب إفريقيا (1,144,200,000 دولار)، والكاميرون (1,130,220,000 دولار).
وتعتبر العديد من الدول الأفريقية، بما في ذلك المغرب، صندوق النقد الدولي ملاذاً للحصول على قروض تهدف إلى تحسين اقتصاداتها المتعثرة. لكن مع ارتفاع الديون، تزداد الضغوط على الحكومات التي تجد نفسها مضطرة إلى تبني “برامج التكيف الهيكلي” المتمثلة في إصلاحات اقتصادية قد تكون قاسية، وفقاً للمراقبين.
هذه القروض، رغم أنها تهدف إلى استقرار الاقتصاد، إلا أنها قد تخلق حلقة مفرغة من الاقتراض والسداد. وفي حالات كثيرة، تؤدي خدمة هذه القروض إلى تحويل الأموال الحكومية من الاستثمارات الإنتاجية إلى سداد الديون، مما يعوق التنمية.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن ارتفاع مستويات الديون يحد من قدرة الدول على مواجهة الصدمات الاقتصادية الخارجية، مثل تقلبات أسعار السلع الأساسية أو الأزمات العالمية، مما يخلق تحديات كبيرة أمام النمو الاقتصادي المستدام.