حمص-سانا

بدأ المصرف الزراعي في حمص تمويل موسم الزراعات الشتوية لشراء احتياجات هذه الزراعات من الأسمدة الآزوتية وسماد السوبر فوسفاتي.

وأكد مدير المصرف المهندس محمد الأحمد في تصريح لـ سانا أن الأولوية في تمويل الزراعات الشتوية لمحصول القمح لتأمين 50 بالمئة من حاجته من سماد اليوريا ومثلها من سماد السوبر فوسفاتي، وذلك بموجب تنظيم زراعي يقدمه الفلاح للمصرف، إما عن طريق الجمعيات الفلاحية أو بشكل إفرادي.

ولفت الأحمد إلى أن المصرف مستمر بمنح القروض متعددة الغايات لزوم الطاقة البديلة وشراء الجرارات وخدمة المحاصيل والمداجن.

وأشار إلى أن إجمالي قيمة الإقراضات التي منحها المصرف منذ بداية العام حتى الآن بلغ 3 مليارات و658 مليون ليرة، وتم بيع 328 طناً من سماد السوبر فوسفاتي و1218 طناً من سماد اليوريا و630 طناً من سماد النترات.

عبد الحميد جنيدي

المصرف الزراعي في حمص 2023-12-07anwarسابق المقاومة الفلسطينية تستهدف غرف قيادة للعدو الإسرائيلي في المحور الجنوبي لمدينة غزة بمنظومة الصواريخ “رجوم” قصيرة المدى انظر ايضاً أكثر من 541 مليون ليرة قروض زراعي حمص في مجال الطاقة الشمسية

حمص-سانا تسعى الجهات المعنية الى زيادة قيمة الدعم التمويلي للمشروعات الزراعية بشقيها النباتي والحيواني

آخر الأخبار 2023-12-07زراعي حمص يبدأ بتمويل شراء مستلزمات الزراعات الشتوية 2023-12-07المقاومة اللبنانية تستهدف موقع “معيان باروخ” للعدو الإسرائيلي بالأسلحة المناسبة وتصيبه إصابة ‏مباشرة 2023-12-07منح دراسية مقدمة من هنغاريا لخريجي الجامعات السورية 2023-12-07غلوبال ريسيرتش: نظام كييف يدفع القاصرين عنوة إلى جبهات القتال 2023-12-07الخارجية الفلسطينية: ندعم مبادرة غوتيريش والتحريض الإسرائيلي عليه إرهاب سياسي 2023-12-07إصابة 4 فلسطينيين واعتقال 42 آخرين خلال اقتحام قوات الاحتلال مناطق بالضفة الغربية 2023-12-07مجلس الاتحاد الروسي يحدد 17 آذار القادم موعداً للانتخابات الرئاسية 2023-12-07الوزير مخلوف: إعلان برنامج الأغذية العالمي إنهاء عمله في سورية انحراف لمساره باتجاه التسييس والضغط على الشعب السوري 2023-12-07استشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين في اليوم الـ 62 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 2023-12-07سورية تتصدر الترتيب العام في ختام دورة ألعاب جريح الوطن الدولية

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر أمراً إدارياً بخصوص الاستدعاء والاحتفاظ لضباط وصف الضباط والأفراد الاحتياطيين 2023-12-04 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بتعديل المادة 26 من قانون خدمة العلم 2023-12-01 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمنح عفو عام عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 16/ 11/ 2023 2023-11-16الأحداث على حقيقتها دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي في محيط دمشق 2023-11-22 الاحتلال الأمريكي يسرق حمولة 50 صهريجاً من النفط السوري 2023-11-21صور من سورية منوعات الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة يحذر: حيوانات مهددة بالانقراض بسبب التغيرات المناخية القاسية 2023-12-06 الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً 2023-12-06فرص عمل تحديد موعد المقابلة مع مجلس القضاء الأعلى في مسابقة الدورة الرابعة للمعهد العالي للقضاء 2023-11-27 السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لملء شواغر وظيفية لديها 2023-11-19الصحافة غلوبال ريسيرتش: نظام كييف يدفع القاصرين عنوة إلى جبهات القتال 2023-12-07 وورلد سوشاليست: إجرام (إسرائيل) وشركائها في غزة بلغ مستوى غير مسبوق في التاريخ 2023-12-06حدث في مثل هذا اليوم 2023-12-077 كانون الأول 1912- اكتشاف تمثال الملكة الفرعونية نفرتيتي في منطقة تل العمارنة بالمنيا جنوب مصر 2023-12-066 كانون الأول2004- اقتحام القنصلية الأمريكية في جدة بالمملكة العربية السعودية 2023-12-055 كانون أول 2014- وكالة ناسا تعلن نجاح اختبار الرحلة الأولى لمركبة أوريون الفضائية 2023-12-044 كانون الأول- ذكرى القديس يوحنا الدمشقي 2023-12-033 كانون الأول 1973- الأمم المتحدة تصدر قرارات لمعاقبة مجرمي الحرب ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية 2023-12-022 كانون الأول 1979- حرق مقر السفارة الأمريكية في العاصمة الليبية طرابلس من قبل نحو 2000 متظاهر ليبي
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: الزراعات الشتویة کانون الأول

إقرأ أيضاً:

ما بين 26 كانون الثاني و١٨ شباط...هذا هو الفرق

كان يُفترض بالراعي الأميركي لاتفاق وقف النار في الجنوب اللبناني أن يستبق تحرك الجنوبيين، نساء وأطفالا وشيوخا وشبانًا، نحو بلداتهم مع انتهاء المهلة المعطاة للمحتل الاسرائيلي للانسحاب من كل شبر من الأراضي التي يحتلها، ويعلن تمديد الهدنة إلى 18 شباط المقبل. ولو فعل ذلك لما كان أدخل لبنان في ورطة جديدة كان في غنىً عنها، ولما تمكّن "حزب الله" من اتخاذ ناسه دروعًا بشرية لإثبات فعالية معادلته الثلاثية "جيش وشعب ومقاومة" على أرض الواقع، وللانتقال لاحقًا إلى تكريسها ولو في شكل تحايلي على اللغة العربية الزاخرة بتعابيرها الملتبسة في البيان الوزاري للحكومة العتيدة، التي قد تبصر النور خلال ساعات بعد مرور أسبوعين على تكليف القاضي نواف سلام مهمة التشكيل.
وفي الوقت الذي كان الجميع يتوقعون عدم إقدام جيش الاحتلال على الانسحاب كان "حزب الله" يعدّ العدّة لعودته إلى العمق الجنوبي عبر ناسه، ولو بلباس مدني. وهذا أمر طبيعي باعتبار أن مقاتلي "الحزب" هم من أبناء القرى الحدودية، ومن حقّهم أن يعودوا إليها بلباس مدني بعدما تركوها بلباسهم العسكري. وبهذه الطريقة استطاع "حزب الله" أن يعود إلى جنوب الليطاني ولو من دون سلاح. وفي اعتقاد أكثر من مسؤول حزبي أن هذا الدخول للأهالي وبهذه الطريقة الجريئة والشجاعة قد أعاد خلط الأوراق الإقليمية والداخلية على حدّ سواء، خصوصًا أن هذا الدخول ترافق مع موجة جديدة من التصريحات والمقالات، التي تحدّثت عن "عرس الانتصار" على رغم الدماء البريئة التي أريقت على أرض الجنوب، وعلى رغم اعتقال جيش العدو عدد من الأهالي واقتيادهم إلى الداخل الإسرائيلي للتحقيق معهم.
إلاّ أن ما حصل أمس الأول لا يمكن إلا إدراجه في خانة البطولات الشعبية بغض النظر عمّا كان "حزب الله" يخطّط له. ويقول الذين يدورون في فلك محور "الممانعة" أن "الحزب" نجح في استثمار التحرّك الشعبي المنظّم والعفوي في آن، خصوصًا أنه أراد أن يثبت لجميع المعنيين في الداخل والخارج، ومن بينهم بالطبع إسرائيل وراعيا اتفاق وقف النار، أي الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، أنه لا يزال موجودًا في كل الساحات، العسكري منها والمدني ، وبالأخصّ السياسي، وذلك من خلال فرضه معادلة تكريس حقيبة وزارة المالية لـ "الثنائي الشيعي" حتى ولو تمّ تشكيل الحكومة من غير الحزبيين، وليس على طريقة إسنادها إلى أي شيعي خارج "الثنائي"، فضلًا عن التلميح بعدم السماح للحكومة بأن تبصر النور إن لم يحصل "الثنائي" على وعد بأن يتضمّن البيان الوزاري ما يشبه "المعادلة الثلاثية". ولكن آخر المعطيات تشير إلى أن هذه العقدة قد تمّ حلها بما يؤمن للحكومة غطاء سياسيًا أكيدًا.
لم يسمع أحد كلامًا لسياسيي محور "المعارضة" عمّا حصل في الجنوب غير الكلام المدروس والمتقدّم في رؤيته للأمور، باعتبار أن ما قام به الأهالي، وإن كان "حزب الله" كان وراء هذه المشهدية، يدخل في إطار البطولات الشعبية. إلاّ أن ما ترافق مع "عرس الانتصار" من حركات استفزازية في أحياء مغدوشة وعين الرمانة والجميزة أعاد الحديث إلى مربعه الأول، مع ما حملته هذه الاستفزازات من أجواء غير صحية تعكس حالة من عدم الاطمئنان إلى الغد، الذي لا يزال فيه "شبح السلاح" مسيطرًا على الساحة الداخلية.
الفرق بين 26 كانون الثاني و18 شباط هو أن التاريخ الأول لم يخلُ من الدمّ، الذي أهرق منه الكثير على مدى سنة وأربعة أشهر على أيدي جيش العدو، فيما التاريخ الثاني قد يحمل في طياته ما يؤشرّ إلى انسحاب كامل لآخر جندي إسرائيلي من آخر شبر محتل في العمق الجنوبي، واكتمال عقد انتشار الجيش في كل الجنوب تطبيقًا لاتفاق وقف النار وللقرار 1701.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • صور.. الأعلى للآثار يبدأ مشروع ترميم معبد الرامسيوم بالأقصر
  • المصرف المركزي يعقد اجتماعه الأول للعام الجديد في درنة
  • الأهلي يدرس شراء عقد رشاد المتولي من بتروجيت
  • صحة غزة: 47 ألفا و417 شهيدا حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023
  • القطاع المصرفي الإماراتي الأكبر في الشرق الأوسط بإجمالي أصول 4.457 تريليون درهم
  • مقدمة من الجمعية الطبية السورية الأمريكية… مشافي المواساة والمجتهد والأطفال بدمشق تستلم مستلزمات طبية
  • تأجيل محاكمة المتهمين بقــــ.تل شخص في بنها لدور فبراير
  • ابتكار أول حذاء صديق للبيئة قابل للتحول إلى سماد| تفاصيل
  • مسؤول فلسطيني: كل مواطن على أرض غزة دفع ثمنا باهظا بسبب العدوان الإسرائيلي
  • ما بين 26 كانون الثاني و١٨ شباط...هذا هو الفرق