وليد الركراكي ينافس على جائزة أحسن مدرب في إفريقيا رفقة بنشيخة وآليو سيسيه
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، اليوم الخميس، عن المدربين الثلاثة المرشحة لجائزة أفضل فريق في إفريقيا سنة 2023، خلال حفل توزيع الجوائز السنوية، الذي سينظم يوم 11 دجنبر الجاري بمراكش.
وجاء اختيار وليد الركراكي، ضمن القائمة المرشحة لنيل الجائزة المذكورة، بعد قيادته المنتخب الوطني المغربي إلى تحقيق نتائج إيجابية في تصفيات كأس الأمم الإفريقية كوت ديفوار 2023، وإلى احتلال المركز الرابع عالميا، خلال نهائيات كأس العالم الأخيرة التي نظمت في قطر، وكذا تسلق الرتب في التصنيف العالمي الصادر من “فيفا”.
واختار “كاف” رينالد بيدروس، للمنافسة على احسن مدرب للسيدات في إفريقيا، بعد مساره الجيد رفقة المنتخب الوطني المغربي النسوي، جراء قيادته لبلوغ الدور الثاني من نهائيات كأس العالم التي أقيمت بأستراليا ونيوزيلندا، وكذا تأهله رفقة لبؤات الأطلس إلى نهائي كأس الأمم الإفريقية التي جرت بالمغرب.
وأعلنت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، تنظيم حفل توزيع الجوائز السنوية لموسم 2023، الذي يتوج أفضل المواهب بالقارة، يوم 11 دجنبر الجاري بمراكش.
وكتب “الكاف” على موقعه الرسمي على منصة “إكس” أن “المغرب “مراكش” على استعداد للاحتفال بإنجازات كرة القدم الإفريقية” بمناسبة جوائز الكاف 2023″.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي المنتخب الوطني المغربي النسوي رينالد بيدروس وليد الركراكيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي المنتخب الوطني المغربي النسوي رينالد بيدروس وليد الركراكي المنتخب الوطنی المغربی
إقرأ أيضاً:
مدرب المنتخب التونسي يطلق اتهامات خطيرة ضد المغرب (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
أطلق مدرب المنتخب التونسي لكرة القدم قيس اليعقوبي، اتهامات خطيرة ضد المنتخب المغربي لكرة القدم.
اليعقوبي ، و خلال ندوة صحافية ، عقب هزيمة المنتخب التونسي أمام نظيره الغامبي في ملعب رادس ضمن الجولة الأخيرة لتصفيات كان المغرب 2025، قال إن المغرب يقوم باستقطاب المواهب في أوروبا مقابل مبالغ مالية طائلة وخيالية وفق تعبيره.
???? Scandaleux !
Pour justifier l'échec du football tunisien, l'entraîneur Kaïs Yaakoubi a prétendu que la fédération marocaine paie des joueurs binationaux pour représenter le Maroc, sans fournir de détails, affirmant simplement qu'il "savait des choses". pic.twitter.com/ciHbDwS37a
— Ali KETTANI (@Alikettanii) November 19, 2024
و وأضاف: “هل تعتقدون أن استقطاب غويري وشرقي والبقية كان مجانًا؟ عملت مع مدرب حراس المنتخب الجزائري سابقًا وأكد لي أن الإغراءات كبيرة جدًا، والأمر نفسه بالنسبة للمغرب أيضًا”.
وأشار إلى أن “اللاعب الذي يترك الرفاهية في فريقه في أوروبا ينتظر الرفاهية والظروف الجيّدة في المنتخب وهذا غير موجود في تونس”، داعيًا إلى “ضرورة تركيز العمل من طرف مصالح الدولة على النهوض بالبنية التحتية في الملاعب التونسية إلى مستوى فوق المتوسط”، وذلك بهدف إنجاح عملية استقطاب المواهب في أوروبا.