لجنة التخطيط في الأهلي ترفض مروان حمدي وتوصي بعودة "بيكهام"
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
رفضت لجنة التخطيط في النادي الأهلي بقيادة محسن صالح فكرة التعاقد مع مروان حمدي مهاجم المصري بعدما ترددت أنباء حول إمكانية التعاقد مع اللاعب من خلال فسخ عقده بالتراضي مع ناديه وضمه في الفترة القادمة لتدعيم الهجوم.
وأوصت لجنة التخطيط بالتعاقد مع أحمد رمضان "بيكهام" مدافع سيراميكا كليوباترا لتدعيم الخط الخلفي خاصة أن اللاعب من أبناء القلعة الحمراء كما أنه سيسد فراغاً كبيراً في خط الدفاع لإجادته في عدة مراكز سواء قلب الدفاع أو الظهير الأيمن أو لاعب الارتكاز الدفاعي.
في المقابل ، تلقى حسين الشحات نجم الفريق صدمة قوية بعدما رفضت النيابة الاعتماد على فيديو التصالح بينه وبين محمد الشيبي نجم بيراميدز بعد مباراة الفريقين التي أقيمت يوم 23 يوليو الماضي بالدوري وشهدت اعتداء الشحات على الشيبي بصفعه على وجهه.
ويترقب الشحات القرار النهائي من النيابة لمعرفة موقفه القانوني في هذه الأزمة خاصة في ظل تمسك الشيبي بعدم التصالح مع الشحات.
جاهزية موديستفي سياق متصل تأكدت جاهزية الفرنسي أنطوني موديست مهاجم الفريق بعد تعافيه من الإصابة في العضلة الضامة كما أن الثنائي كريم وليد "نيدفيد" ومحمد الضاوي "كريستو" لاعبي الفريق تخلصا من الإصابة وشاركا في المران بصفة طبيعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلى النادى الأهلى محسن صالح مروان حمدي المصرى
إقرأ أيضاً:
فوضى في المكاتب الفيدرالية بعد قرار ترامب بعودة الموظفين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت المكاتب الفيدرالية الأمريكية حالة من الفوضى بعد تنفيذ قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعودة الموظفين الحكوميين إلى العمل المكتبي، مما كشف عن مشاكل تنظيمية حادة ونقص في الموارد الأساسية.
وفقًا لتقارير نشرتها رويترز، فإن العديد من المكاتب الحكومية لم تكن مهيأة لاستقبال الموظفين بعد سنوات من العمل عن بعد. وشملت أبرز المشكلات التي واجهها العاملون:
نقص الطاولات والمقاعد، مما أجبر بعض الموظفين على العمل جالسين على الأرض مع أجهزة الكمبيوتر المحمولة. انتشار الحشرات، حيث واجه موظفو وكالة ناسا مشكلة غزو الصراصير لمكاتبهم. عدم توفر الإنترنت، مما دفع الموظفين إلى استخدام شبكات الهاتف الشخصي لإنجاز مهامهم. مساحات عمل غير كافية، حيث وصف البعض الوضع بأنه "مباريات الجوع"، إذ اضطروا إلى التنافس على أماكن العمل المتاحة.
أثارت هذه الفوضى شكوكًا بين الموظفين بأن الظروف المتردية هي محاولة متعمدة لدفع البعض إلى الاستقالة الطوعية. يأتي ذلك في إطار خطط إدارة ترامب الجديدة، بقيادة وزير الكفاءة الحكومية إيلون ماسك، لتقليص الإنفاق الفدرالي عبر خفض عدد الموظفين الحكوميين.
ووفقًا لتوجيهات ترامب، تعمل الحكومة على تقليل عدد العاملين في الأجهزة الفدرالية، وهو ما قد يؤدي إلى فصل عدد كبير من الموظفين، بهدف خفض نفقات الميزانية بمقدار تريليوني دولار.
جاء هذا القرار بعد توقيع ترامب مرسومًا رئاسيًا في 20 يناير يقضي بإنهاء العمل عن بعد، الذي بدأ خلال جائحة كوفيد-19. كما أُمرت الأجهزة الحكومية بوضع خطط لتقليص عدد الموظفين كجزء من استراتيجية جديدة لتعزيز "الكفاءة الحكومية".
لاقى هذا القرار انتقادات واسعة، حيث اعتبر العديد من العاملين أن عدم جاهزية المكاتب وسوء التنظيم يعكس إهمالًا إداريًا متعمدًا. كما تسود مخاوف بين الموظفين من تزايد عمليات الفصل في الأشهر المقبلة.
في ظل هذه التوترات، من المتوقع أن تواجه إدارة ترامب مزيدًا من الضغوط السياسية والنقابية لإعادة النظر في خطط إعادة الهيكلة الحكومية، خاصة مع تصاعد احتجاجات الموظفين وانتقادات المسؤولين بشأن ظروف العمل القاسية.